هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رأى وزير الخارجية الأمريكي الأسبق، هنري كسنجر، أن اتفاق السعودية وإيران لإعادة العلاقات بين الجانبين بمنزلة تغيير جوهري في الوضع الاستارتيجي للشرق الأوسط، معتبرا أن السعوديين يوازنون الآن بين أمنهم، من خلال لعب الولايات المتحدة ضد الصين.
أثار إعلان السعودية عن عقد صفقتين ضخمتين؛ أحدها سياسية مع إيران والأخرى اقتصادية مع الولايات المتحدة تكهنات بأن السعوديين كانوا يضعون بصماتهم كقوة اقتصادية وجيوسياسية مهيمنة، تتمتع بالمرونة لوضع بكين وواشنطن في مواجهة بعضهما بعضا.
أعلنت الصين وروسيا الجمعة أن الرئيس الصيني شي جين بينغ، سيتوجه إلى روسيا الأسبوع المقبل لإجراء محادثات مع الرئيس فلاديمير بوتين، فيما تسعى بكين للترويج لخطة لإنهاء الحرب الطاحنة في أوكرانيا، رغم أنها قوبلت بفتور من الجانبين.
ما زال الاتفاق السعودي الإيراني بوساطة الصين يلقي بظلاله السلبية على دولة الاحتلال، سيما أن "الخطوة الايرانية السعودية مناسبة إسرائيلية للتذكير بدعم الصين التقليدي لدولة فلسطينية داخل حدود 1967 وعاصمتها شرقي القدس
الجراح الصيني يانبونغ والذي توفي عن عمر 91 عاما، كشف أن بكين أخفت المعلومات بشأن جائحة ساروس عام 2003.
الكاتب قال إن الولايات المتحدة، كغيرها من القوى العظمى الأخرى اكتشفت أنه من المستحيل على الغرباء أن يفرضوا أجنداتهم على الشرق الأوسط
قال مسؤولون أمريكيون وسعوديون إن إيران وافقت على وقف شحنات الأسلحة السرية إلى حلفائها الحوثيين في اليمن كجزء من صفقة بوساطة الصين لإعادة العلاقات الدبلوماسية مع السعودية.
قالت صحيفة الغارديان البريطانية، إن اتفاق السعودية وإيران، لن يؤدي إلى تقارب عميق بين البلدين..
تحدث الفيصل عن مخرجات الاتفاق مع إيران على الصعيد الإقليمي..
قال تقرير في صحيفة وول ستريت جورنال إن صفقة التطبيع بين الرياض وطهران ستهدئ التوترات في جميع أنحاء الخليج العربي وتقرب السعودية من الصين دون تنفير الولايات المتحدة
يبدو أن السعودية قد أبدت استعدادا للانسحاب من المواجهة مع إيران، بسبب الجفاء مع إدارة بايدن وقلة الدعم الذي تتلقاه السعودية منها ومن الديمقراطيين في الكونغرس الأمريكي.
بيكين باتت تلعب دور صانع السلام في الخليج و برزت كعراب دبلوماسي في صفقة بين طهران والرياض.
مثلت الشراكة التاريخية بين الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا حول برنامج الغواصات العاملة بالدفع النووي "أوكوس" تأكيدا للقلق الناجم عن تنامي قوة الصين العسكرية.
قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أن الاتفاق بين الرياض وطهران لاستئناف العلاقات الدبلوماسية بينهما لا يعني التوصل إلى حل جميع الخلافات العالقة بين البلدين.
قال السفير الأمريكي السابق لدى دولة الاحتلال، إن استئناف السعودية وإيران علاقاتهما بعد قيام الصين بجمعهما في بكين، يعني أن الأخيرة انخرطت بقوة في الشرق الأوسط وصعدت إلى محطة جديدة في نظام عالمي جديد.