هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عودت الحكومات التونسية ومنذ زمن طويل مواطنيها بالغدر أثناء لعبة الكرة، فكثيرا ما استفاق الناس بعد مباراة مشهورة وخاصة بعد مشاركة جادة للفريق الوطني؛ على زيادة في ثمن المواد الحيوية. وإذا كان هذا حال المواطن مع حكومات مستقرة فكيف الأمر بحكومة الانقلاب الفاقدة لكل شرعية والعاجزة عن تمويل الموازنة؟
تداول النشطاء مقطع فيديو لرئيسة وزراء تونس نجلادء بود وهي تبتسم وتتحدث مع رئيس دولة الاحتلال يتسحاق هرتسوغ.
دعا عضو بجهة الخلاص في تونس إلى تعويض الرئيس قيس سعيد، بينما طالب الحزب الدستوري الحر بإيقاف الانتخابات المقبلة وسط مخاوف من عزوف شعبي.
نشر صندوق النقد الدولي تقريرا حول "آفاق الاقتصاد الإقليمي" لمنطقة الشرق الأوسط وشرق آسيا في 31 تشرين الأول/أكتوبر 2022، والذي أظهر ارتفاعاً كبيراً في التضخم العالمي، وخاصة في الدول العربية، متأثرة بنتائج الحرب الروسية على أوكرانيا.
سيبقى التحدي الرئيسي في تونس وفي دول المنطقة يتمثل في توفير الضمانات الكفيلة "بترقية الحوار وتمكين الناس من الوقاية من العنف ومن ترشيد الخلاف في المجتمعات التي يعيش فيها مسلمون"
هل تتحول مناسباتنا الثقافية المهمة إلى محطات للاشتراك في خدمة رأس المال الجشع ولإهانة الثقافة والمرأة والحداثة؟
لا بد من التوافق بين القوى السياسية في البلدين لتحقيق الاستقرار، وهو الأمر الكفيل بجذب قدر أكبر من التحويلات من المغتربين، وقدر من الاستثمارات العربية المتولدة من الفوائض النفطية والغازية التي تحققت مؤخرا، ويزيد من معدلات السياحة العربية والأجنبية، بما يعزز من موارد العملات الأجنبية
تظاهر المئات من أنصار جبهة الخلاص الوطني في تونس في شوارع مدينة الرقاب بولاية سيدي بو زيد وذلك بالبرغم من..
يعود النقاش من جديد حول استئثار نصوص الأديب والمفكر التونسي محمود المسعدي..
دعت جبهة الخلاص التونسية المعارضة لتشكيل حكومة إنقاذ وطني في ظل أزمة اقتصادية حادة تعيشها البلاد وتزامنا مع ارتفاع لمعدل التضخم.
عزف التونسيون عن الترشح للانتخابات البرلمانية المزمع عقدها في 17 كانون الأول/ ديسمبر القادم، خصوصا النساء منهم بعد أن ألغى الرئيس قيس سعيّد وجوب التناصف بعدد ترشحات النساء والرجال..
كشفت الهيئة المستقلة للانتخابات التونسية عن أرقام مفاجئة بالنسبة للترشح وحجم عزوف كبير.
أظهرت بيانات تونسية وجود شغور في مقاعد البرلمان بسبب نقص الترشيحات.
"خيمة تونس" هي في الحقيقة خيمة "العائلة الديمقراطية" لا خيمة كل التونسيين، وهي تستصحب بلا مواربة منطق إقصاء الإسلاميين بحجة الخوف من "الاختراق" ولمقاومة "أخونة الدولة". وهو واقع أدّى إلى فرض مسافة بين التمثيل السياسي أو الشعبي من جهة، وبين التحكم في أجهزة الدولة وضمان ولائها من جهة ثانية.
أكد رياض النويوي مساعد وكيل الجمهورية والناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بمحافظة القصرين اليوم الجمعة، أن محكمة الناحية بمعتمدية تالة التابعة للمحافظة، أصدرت يوم أمس حكما بالسجن لمدة 6 أشهر مع النفاذ العاجل في حق نبيل القروي، رئيس حزب قلب تونس سابقا ومرشح الرئاسيات السابقة، وشقيقه النائب السابق
لم يعد ثمة مبرر لبقاء هذا المنقلب في السلطة أكثر مما كان، وقد آن للمعارضين التونسيين أن يستحوا قليلا، وينبذوا خلافاتهم، ويلتقوا على قلب رجل واحد لإنقاذ تونس؛ فمن العار أن يظل التونسيون يفكرون في الإقصاء لطرف أو لآخر، خلافا لكل قواعد الديمقراطية التي يدّعونها.