هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قدم هشرات زعماء الدول التهاني لأردوغان بمناسبة فوزه بولاية رئاسية جديدة لمدة خمس سنوات.
يسود الترقب بشأن التشكيلة الوزارية الجديدة لحكومة أردوغان الذي أعيد انتخابه لرئاسة البلاد لمدة خمس سنوات، وسط توقعات بتشكيل وزارات جديدة، وبروز أسماء فاعلة ضمن حكومته.
أميرة أبو الفتوح تكتب: لقد شهدت تركيا عرساً ديمقراطياً رائعاً، تنافس فيه مَن بأيديهم السلطة مع معارضيهم تحت سمع وبصر العالم أجمع، شارك فيه ما يقرب من 90 في المائة من أعداد الناخبين، وهي نسبة لا يوجد لها مثيل في أعرق الديمقراطيات الغربية
أعلن الرئيس السابق لحزب "الشعوب الديمقراطي" التركي، صلاح الدين دميرطاش، من داخل محبسه عن اعتزاله العمل السياسي..
اللبؤة مهداة إلى الرئيس رجب طيب أردوغان، من قبل الرئيس السوداني المعزول عمر البشير..
أشرف دوابة يكتب: القوة الاقتصادية هي التحدي الآن أمام أردوغان، خاصة أن الغرب يعلم جيدا أنه لا يمكنه هزيمته عسكريا، فلجأ منذ سنين لحرب اقتصادية على تركيا ومعه ذيوله من بعض الدول العربية، التي حرص أردوغان قبل الانتخابات على تصفير المشاكل معها..
عزت النمر يكتب: كنا إلى وقت قريب نرى أن أتاتورك يحكم تركيا من قبره، ولكن بعد عقدين من حكم أردوغان يمكن القول إننا تجاوزنا هذه المقولة، بيد أننا وبعد الانتخابات الأخيرة يلزمنا أن نقول إن الرجل -أتاتورك- لا يزال إلى اليوم يحكم قريباً من نصف الشعب التركي..
يعتقد سياسيون ومحللون أن فوز أردوغان بالانتخابات الرئاسية يعزز موقف تركيا في جهودها لتطبيع العلاقات مع مصر على طريقة أردوغان الذي أظهر سيطرة سياسية واسعة وغير مسبوقة في تاريخ السياسة التركية..
بدت المنافسة حادة بين الأتراك في الدول العربية، خلال الجولة الثانية من الانتخابات، لحسم مقعد الرئاسة..
دعا باحث إسرائيلي إلى تعزيز العلاقات مع الرئيس التركي بعد فوزه بولاية رئاسية جديدة، لكنه نبه إلى أن التوترات في الأماكن المقدسة ستشكل بؤرة توتر وخلافات بين أنقرة والاحتلال..
الخمس سنوات القادمة ستكون حاسمة في خروج تركيا من دائرة النفوذ الغربي تماما، بعد أن فشلت تجربة الإطاحة بحكم أردوغان بالقوة في 2016، ثم فشلت التجربة الثانية هذه للإطاحة به عبر الانتخابات الأخيرة.
نزار السهلي يكتب: ما جرى في تركيا هو انتخابات ديمقراطية وحرة، وبدون حسم على طريقة الأرقام العربية التقليدية المؤبدة للزعيم ونوابه في البرلمانات، وسواء اختلف البعض أم اتفق مع السياسة التركية الخارجية بزعامة حزب العدالة والتنمية، ونقصد هنا بعض الرغبات الرسمية العربية التي وجدت في النموذج التركي ما يؤرق جوانب الاستبداد العربي
حشد مقال في "واشنطن بوست" للصحفي إيشان ثارور تصريحات لمنتقدي أردوغان حذروا فيها من أوقات عصيبة قادمة.
جمهور الناخبين الأتراك لا ينقسم إلى 50 بالمئة من المعارضين و50 بالمئة من المؤيدين للسلطة، لأن عدد الناخبيين القوميين القريبين من فكر العدالة والتنمية يقدر بنحو 65 بالمئة بينما تقدر نسبة الناخبيين اليساريين القريبين من الشعب الجمهوري لا تتجاوز 35 بالمئة
قالت مجلة "إيكونوميست" إن المعارضة التركية كان لديها أفضل فرصة للفوز لكن فوز أردوغان أنهى جميع الشائعات عن نهاية الزعيم التركي