هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
رد رئيس الوزراء الماليزي السابق، مهاتير محمد، على انتقادات تعرض لها بسبب تغريدته التي تحدث فيها عن "حق المسلمين في معاقبة ملايين الفرنسيين"..
أعلنت السلطات التونسية، السبت، عن اعتقال شخص تبنّى عملية الطعن التي استهدفت الخميس كنيسة بمدينة "نيس" الفرنسية..
كشفت وسائل إعلام عن فحوى الاتصال الأخير الذي أجراه المهاجم المفترض لكنيسة في مدينة نيس الفرنسية..
ما يجري الآن كان فرصة حقيقية لنظام السيسي أن يعيد لمصر ولو جزءا ضئيلا من قيمتها كأكبر دولة عربية وإسلامية في العالم العربي، كان يمكن للسيسي أن يلعب بطريقة المخلوع مبارك في مثل تلك المواقف ولكنه أبى إلا أن يستمر في سياساته العقيمة التي جعلت من مصر ونظامها وإعلامها أضحوكة لمن أراد الضحك وقت ضيقه..
كثيرة هي القضايا التي تستحق التوقف في سياق الحديث عن هذه المعركة الأخيرة الدائرة منذ أسبوعين، بيننا وبين الرئيس الفرنسي (ماكرون)، ومن ينطقون باسم حكومته..
اتهم عبد المجيد شيخي مستشار الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، الجمعة، فرنسا بأنها أقدمت على تصنيع الصابون والسكر من عظام الجزائريين الذي قتلتهم إبان استعمارها للجزائر..
حذر رئيس أساقفة مدينة تولوز الفرنسية "روبيرت لو غال"، الجمعة، من خطورة نشر الرسوم المسيئة للرسول محمد صلى الله عليه وسلم..
وجه الروسي حبيب نورمحمدوف بطل اتحاد " UFC" للفنون القتالية المختلطة، إهانات للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، على خلفية موجة الغضب بسبب الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد.
أوقِف مدرّس عن العمل هذا الأسبوع في بروكسل بسبب عرضه على تلاميذه الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و11 عاما، رسما كاريكاتوريا للنبي محمد عليه السلام نشرته صحيفة شارلي إيبدو.
علق وزير الخارجية القطري السابق ، حمد بن جاسم، على تعامل الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، مع الحوادث الأخيرة التي حصلت في بلاده، وقارن بين أدائه وأداء رئيسة الوزراء النيوزيلندية، جاسندا أردرن.
ما زالت بذرة التطرف والكراهية الذي تربى عليها الفرنسيون وروح الاستعلاء تطغى على تصرفاتهم تجاه كل ما هو إسلامي
السيادة هي الكلمة السحرية التي اهتدت إليها "زعامات" ومسؤولو دول الهرولة الجدد
قال وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمان الجمعة، إن بلاده في حالة حرب مع "الإيديولوجية الإسلامية، التي تريد فرض قوانينها الثقافية والاجتماعية"..
تمر ذكرى اندلاع الثورة الجزائرية ضد المستعمر الفرنسي، في أجواء استثنائية هذا العام، بفعل التطورات السياسية المتلاحقة وعودة ملف الذاكرة التاريخية لتصدّر واجهة الأحداث..
كيف تعاملت هذه النخب بمختلف أدوارها في المجال العام مع مسألة الرسوم المسيئة للرسول (صلى الله عليه وسلم)؟ وهل نجد اختلافا جذريا بينها وبين مواقف النخب "الماكرونية" الفرنسية؟ بل كيف طرحت هذه النخب قضية المقدس في تونس منذ الثورة؟
نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا عن الإجراءات الفرنسية المناهضة للمسلمين، عقب الأحداث الأخيرة وما تضمنته من إساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم..