عربى21
الثلاثاء، 20 أبريل 2021 / 08 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • مداهمة ورشة صناعة أسلحة بطابعات ثلاثية الأبعاد في إسبانيا
  • زلزال بقوة 6 درجات يضرب منطقة "نياس" غرب إندونيسيا
  • الاحتلال يعتقل مقدسيين بعد مواجهات ليلية في باب العامود
  • معهد واشنطن: انتشار المقامرة عبر الإنترنت بإيران مثير للدهشة
  • قرار بسجن أحد رموز نظام البشير بتهمة "الثراء الحرام"
  • المستوطنون في الشيخ جراح وسلوان أداة لتفكيك القدس
  • هل تغير جولة مصرية في 6 دول أفريقية من واقع أزمة السد؟
  • هل تنجح طهران في كسب حرب اليمن لمصلحتها؟
  • الحوثيون يستولون على مؤسسة إعلامية بصنعاء بعد اقتحامها
  • ما دلالة توقيت عرض "الاختيار 2" بالتزامن مع أزمة سد النهضة؟
    الرئيسيةالرئيسية > سياسة > ملفات وتقارير

    66 عاما على الثورة الجزائرية.. هل تحقق حلم الشهداء؟

    الجزائر- عربي21- محمد سالم
    # الجمعة، 30 أكتوبر 2020 06:18 م بتوقيت غرينتش
    0
    66 عاما على الثورة الجزائرية.. هل تحقق حلم الشهداء؟
    تحاول الجزائر الدفع نحو اعتراف فرنسي كامل بالجرائم الاستعمارية التي ارتكبت على أرضها- الأناضول

    تمر ذكرى اندلاع الثورة الجزائرية ضد المستعمر الفرنسي، في أجواء استثنائية هذا العام، بفعل التطورات السياسية المتلاحقة وعودة ملف الذاكرة التاريخية لتصدّر واجهة الأحداث.


    وتتجاوز هذه الذكرى حدود الجزائر، فقد كانت الثورة التي انطلقت في الأول من تشرين الثاني/ نوفمبر 1954، مصدر إلهام لكثير من الشعوب في تحررها من النظام الاستعماري الذي كان سائدا في النصف الأول من القرن العشرين.


    وباتت الثورة الجزائرية، مع الوقت تعرف عربيا ودوليا، بثورة المليون ونصف المليون شهيد، بالنظر إلى التضحيات الجسام التي قدمها الجزائريون، في سبيل دحر الجيش الفرنسي الذي كان من أشرس الأنظمة الاستعمارية وأكثرها وحشية وكان يحظى بدعم من قوات الحلف الأطلسي.


    ورغم مرور 66 سنة على اندلاعها، لا تزال الثورة الجزائرية، حاضرة بقوة في النقاش السياسي والهوياتي للجزائريين، ولحظة مؤسسة يتم الاحتكام إليها في كل المحطات المفصلية.


    استفتاء في يوم تاريخي


    ومن الواضح أن اختيار الرئاسة لهذا اليوم ذي الرمزية العظيمة، ليكون تاريخا لتنظيم الاستفتاء حول التعديل الدستوري، كان مدروسا بعناية، ذلك أن الدستور الجديد يتم تقديمه على أنه فاتحة عهد "الجزائر الجديدة".


    وانقسمت الساحة السياسية، بين مثمن لاختيار هذا اليوم لإجراء الاستفتاء، وبين من اعتبر أنه استغلال غير مقبول لرابط تاريخي يجمع كل الجزائريين، في مسألة هي أبعد ما تكون عن تحقيق الإجماع.


    وتشير تصريحات الوزير الأول عبد العزيز جراد وأعضاء الحكومة في الحملة الانتخابية، إلى أن اختيار يوم الاستفتاء يدلّ على التمسك بالهوية "النوفمبرية" للدولة الجزائرية، عكس ما يتحدث به المعارضون.


    وممّا تطعّم به التعديل الدستوري في هذا الجانب، الإشارة في الديباجة لأول مرة إلى بيان أول نوفمبر باعتباره محطة مفصلية ونقطة تحول في التاريخ الجزائري الحديث.

     

    اقرأ أيضا: انقسام قبيل استفتاء الجزائريين على التعديل الدستوري


    ويتضمن بيان أول نوفمبر الذي كتبه مفجرو الثورة، شكل الدولة الجزائرية وانتمائها الحضاري، وينص على السعي لبناء وإقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادئ الإسلامية.


    غير أن الرافضين للدستور ومنهم رؤساء أحزاب إسلامية مثل عبد الرزاق مقري وعبد الله جاب الله، يعتبرون هذه الإشارة لبيان أول نوفمبر في الديباجة غير كافية لأنها جاءت حسبهم، على سبيل السرد التاريخي فقط، في حين كان يفترض أن تستحدث مادة كاملة تنص على اعتبار بيان أول نوفمبر وثيقة مؤسسة للدولة الجزائرية.


    وخارج سياق الداعين للتصويت بنعم أو لا على الدستور، يحتج المقاطعون للاستفتاء بقوة على اختيار يوم الفاتح نوفمبر، مثلما صدر في بيانات أحزاب البديل الديمقراطي وجبهة القوى الاشتراكية وغيرها، وذلك على الرغم من عدم اعترافهم بالتعديل الدستوري ورفضهم المشاركة في مشاوراته من حيث المبدأ.


    ودعت زبيدة عسول، رئيسة حزب الاتحاد من أجل الرقي والتغيير وإحدى أبرز قادة المعارضة، الجزائريين إلى الاحتفال بيوم أول نوفمبر بزرع شجرة، كنوع من الاحتجاج الرمزي السلمي على سعي السلطة لتمرير الدستور.


     وذكرت عسول في فيديو لها على صفحة حزبها الرسمية على فيسبوك، أن التعديل الدستوري يكرس صلاحيات كبيرة في يد رئيس الجمهورية، مطالبة الجزائريين بأن ينتبهوا لذلك.


    وقالت إن خير ما يحتفل به الجزائريون بذكرى نوفمبر وفاء للشهداء الذين ضحوا بأنفسهم من أجل استقلال البلاد، هو زرع شجرة على هذه الأرض، لما في ذلك من فوائد في حماية البلاد من التلوث والتصحر.


    مسار الاستقلال بعد 66 سنة


    ويحتفل في العادة بذكرى أول نوفمبر، في الخطابات الرسمية بالتأكيد على أن مسار التحرر الفعلي الذي توّجه هذا التاريخ وانتهى إلى الاستقلال سنة 1962، مكّن الجزائريين من استعادة السيادة على أرضهم والتمتع باستقلالهم الوطني.


    لكن هناك من يرى من السياسيين، أن مسار الاستقلال الكامل لا تزال تنقصه أشواط، بالنظر إلى عدم إحساس كثير من الجزائريين، وفق ما كانوا يرددونه في مسيرات الحراك الشعبي، بأنهم يتمتعون بكامل حقوقهم السياسية والاجتماعية وحريتهم في البلاد.


    ويقول في هذا الصدد، أستاذ العلوم السياسية زين العابدين غبولي، إنه بعد 66 سنة من اندلاع الثّورة الجزائرية، يبدو واضحا أن الجزائر لا زالت في مسار معقّد وطويل لاسترجاع سيادتها الشّعبية واستقلالها الحقيقي.

     

    اقرأ أيضا: إخوان الجزائر يدعون للتصويت بـ"لا" باستفتاء تعديل الدستور


    وأوضح غبولي في تصريح لـ"عربي21"، أنه على مدى العقود التي مضت، حقّقت الدولة الجزائرية إنجازات من ناحية تأميم مواردها الطّبيعية واعتماد بعض التغييرات السياسية التي فرضتها الظّروف، إلا أن الجزائر لم تصل بعد لما طمح إليه الشهداء لسببين رئيسيين.


    ويعود السبب الأول في اعتقاد الباحث، إلى أن استقلالية القرار السياسي والسيادة الوطنية مرتبطان أساسا بقدرة البلد على الاعتماد على نفسه والمرور لدولة مؤسسات قوية، في حين أن الجزائر لا زالت بعيدة عن ذلك لأسباب عديدة بعضها داخلي والآخر إقليمي وعالمي.


    أما السبب الثاني، فيرجع إلى أن السّيادة الشعبية تستلزم تأسيس ديمقراطية حقيقية لأن الحامي الوحيد للاستقلال هو الشّعب والجزائر لم تصل بعد لديمقراطية تُشرك الشّعب.


    وأضاف في هذه النقطة: "بطبيعة الحال، سعى الجزائريون، عبر مسيرة نضال طويلة ما بعد الاستقلال، للديمقراطية وتوّج مسعاهم بحراك 22 فبراير الذي لم يحقّق كل أهدافه بعد. لهذا، عيد الثورة اليوم دعوة أخرى لمواصلة النّضال من أجل جزائر مستقلّة وسيّدة".


    العلاقة مع فرنسا


    وبعيدا عن الجانب السياسي، تأتي ذكرى أول نوفمبر كل سنة، لتُعيد طرح ملف الذاكرة الاستعمارية، والتي تحيل مباشرة إلى العلاقات مع فرنسا.


    وتحاول الجزائر، الدفع نحو اعتراف فرنسي كامل بالجرائم الاستعمارية التي ارتكبت على أرضها، وتطلب استعادة الأرشيف المسروق من البلاد، لكن فرنسا تردّ بالجرعة على هذه المطالب.


    وخلال هذه السنة، تحقق مكسب طال انتظاره باستعادة عدد من رفات المقاومين الجزائريين التي كانت فرنسا تحتفظ بها في متحف الإنسان بباريس، وهو ما فتح الباب أمام إمكانية تسوية قضايا أخرى عالقة من ملف الذاكرة.


    ويتحدث الرئيس عبد المجيد تبون، بتفاؤل حول هذا الملف، معتبرا أن نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، لديه نوايا حسنة في معالجة قضايا الذاكرة الأليمة والالتفات للمستقبل.


    وكلّف الرئيسان، تبون وماكرون، باتفاق بينهما، مؤرخين في بلديهما، لوضع اقتراحات حول كيفية معالجة الذاكرة، وهما من الطرف الفرنسي بن جامين ستورا الشهير بمعرفته الدقيقة بالمسألة الاستعمارية وعبد المجيد شيخي عن الجانب الجزائري الذي عمل طويلا على قضية الأرشيف.


    وفي اعتقاد الباحث في التاريخ، محند أرزقي فراد، فإن حل مسألة الذاكرة الشائكة بين الجزائر وفرنسا، "لا يمكن تحقيقها طالما استمر النظام الاستبدادي في الجزائر".


    وأوضح فراد في تصريح لـ"عربي21" أن "الخطوة الأولى المنتظرة في هذا الملف تتمثل في إصدار قانون تجريم الاستعمار، لكن هذا القرار يتطلب حسبه، أن تستند السلطة على إرادة الشعب، وليس علاقاتها المميزة مع فرنسا".


    واعتبر الباحث في التاريخ أن "النظام الحالي عاجز عن رسم سياسة واضحة المعالم حول ملف الذاكرة، ويكتفي عادة بدغدغة عواطف الجزائريين كلما حلت ذكرى من ذكريات الكفاح الوطني"، في حين تبدو حسبه "الإرادة السياسية من أجل حل هذه المعضلة غائبة لدى حكامنا".


    وشدّد فراد الذي لديه مؤلفات حول تاريخ المقاومة الجزائرية، على أنه "لا يمكن اختزال ملف الذاكرة في مسألة الأرشيف فقط، فهناك تداعيات التجارب النووية الفرنسية في صحرائنا التي ما زالت تحصد أرواحا كثيرة".


    وتابع: "لا شك أن فرنسا مطالبة بتقديم الخرائط الخاصة بجغرافية التجارب النووية، وبالقنابل المضادة للأخصاص المزروعة على حدودنا، كما أنه من واجب فرنسا التكفل بتطهير المناطق الموبوءة، وبعلاج المرضى. أما قضية الأرشيف فلا بد من السعي لمعرفة حجم أرشيفنا المصادر أولا، قبل التفكير في مسألة المفاوضات لاسترجاعه".

    #

    فرنسا

    الجزائر

    ذكرى

    الثورة

    الشهداء

    #
    ما خلفيات دعم الإمارات لفرنسا في تصعيدها ضد المسلمين؟

    ما خلفيات دعم الإمارات لفرنسا في تصعيدها ضد المسلمين؟

    الأربعاء، 28 أكتوبر 2020 02:31 م بتوقيت غرينتش
    لماذا يهاجم إعلام السيسي حملة مقاطعة البضائع الفرنسية؟

    لماذا يهاجم إعلام السيسي حملة مقاطعة البضائع الفرنسية؟

    الثلاثاء، 27 أكتوبر 2020 08:01 م بتوقيت غرينتش
    هذه قصة رسوم فرنسا المسيئة.. وحملة المقاطعة

    هذه قصة رسوم فرنسا المسيئة.. وحملة المقاطعة

    الإثنين، 26 أكتوبر 2020 06:05 م بتوقيت غرينتش
    هل يريد "لودريان" دعم دستور الجزائر أم التشويش عليه؟

    هل يريد "لودريان" دعم دستور الجزائر أم التشويش عليه؟

    السبت، 17 أكتوبر 2020 11:11 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • بحرية تركيا تطرد سفينة فرنسية برفقة فرقاطة يونانية.. تفاصيل

        بحرية تركيا تطرد سفينة فرنسية برفقة فرقاطة يونانية.. تفاصيل

        تركيا21
      • صحيفة: ابن سلمان دعم إسرائيل بمخطط الأردن مقابل الوصاية

        صحيفة: ابن سلمان دعم إسرائيل بمخطط الأردن مقابل الوصاية

        صحافة
      • مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

        مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

        سياسة
      • بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني

        بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني

        سياسة
      • قيس سعيد.. ومهمة تحضير العفريت!

        قيس سعيد.. ومهمة تحضير العفريت!

        مقالات
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      هل تغير جولة مصرية في 6 دول أفريقية من واقع أزمة السد؟ هل تغير جولة مصرية في 6 دول أفريقية من واقع أزمة السد؟

      سياسة

      هل تغير جولة مصرية في 6 دول أفريقية من واقع أزمة السد؟

      جولة أفريقية يقوم بها وزير الخارجية المصري سامح شكري إلى 6 دول أفريقية بدأها الأحد، من العاصمة الكينية نيروبي، تليها جزر القمر، وجنوب أفريقيا، والكونغو، والسنغال، وتونس، ولذلك لبحث الأوضاع الحالية التي وصلت إليها أزمة مياه النيل مع إثيوبيا..

      المزيد
      هل تنجح طهران في كسب حرب اليمن لمصلحتها؟ هل تنجح طهران في كسب حرب اليمن لمصلحتها؟

      سياسة

      هل تنجح طهران في كسب حرب اليمن لمصلحتها؟

      يكاد يجمع مراقبون ومتابعون للشأن اليمني أن معادلة الحرب تسير لمصلحة إيران وحلفائها الحوثيين، في ظل تبعثر مقاربات السعودية وتضعضعها وتحويلها ملف اليمن إلى ورقة مساومة ومقايضة توظفها دول أخرى لتحقيق أجنداتها الخاصة..

      المزيد
      أحزاب أردنية تدعو لإصلاح حقيقي بعد حوار حول قانون الانتخابات أحزاب أردنية تدعو لإصلاح حقيقي بعد حوار حول قانون الانتخابات

      سياسة

      أحزاب أردنية تدعو لإصلاح حقيقي بعد حوار حول قانون الانتخابات

      فرغت السلطات الأردنية من الحوار مع الأحزاب الأردنية حول شكل قانون الانتخاب القادم، حسب ما قالت وزارة التنمية السياسية لـ "عربي21".

      المزيد
      هل تسمح "قسد" للنظام بإجراء انتخابات رئاسية بمناطق سيطرتها؟ هل تسمح "قسد" للنظام بإجراء انتخابات رئاسية بمناطق سيطرتها؟

      سياسة

      هل تسمح "قسد" للنظام بإجراء انتخابات رئاسية بمناطق سيطرتها؟

      لم تعلن الإدارة الذاتية التابعة لقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، موقفها من الانتخابات الرئاسية التي حدد النظام توقيتها في أواخر أيار/مايو المقبل، كما فعلت المعارضة السورية التي أعلنت عن مقاطعتها ورفضها للانتخابات ونتائجها.

      المزيد
      خبير: تحركات المعارضة التشادية جنوب ليبيا "بالغة الخطورة" خبير: تحركات المعارضة التشادية جنوب ليبيا "بالغة الخطورة"

      سياسة

      خبير: تحركات المعارضة التشادية جنوب ليبيا "بالغة الخطورة"

      قال خبير عسكري ليبي، إن تحركات المعارضة التشادية المسلحة في الجنوب الليبي، وانطلاقها باتجاه العاصمة التشادية، بهدف الإطاحة بنظام "أنجمينا"، لها آثار خطيرة على الأمن الليبي.

      المزيد
      مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

      سياسة

      مخاوف من إقدام "سعيد" على "انقلاب" مستغلا قيادته للجيش

      باتت تصريحات الرئيس التونسي، قيس سعيد عن قيادته للقوات المسلحة العسكرية والأمنية الموضوع الأبرز في الساحة السياسية بتونس، إذ اعتُبر خطابه الأخير وما أثاره بخصوص تبعية القوات الأمنية له، الأخطر وبمثابة تحضير لإنقلاب ولاتخاذ قرارات خطيرة قد يقدم عليها في الأيام القليلة القادمة.

      المزيد
      بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني

      سياسة

      بعد خطاب سعيّد.. مشيشي يزور مقرات للشرطة والحرس الوطني

      بعد ساعات من خطاب الرئيس التونسي، قيس سعيد، والذي أثار جدلا حول سلطات رئيس الجمهورية على القوات المسلحة في البلاد، زار رئيس الحكومة، والمكلف بإدارة وزارة الداخلية، هشام مشيشي، عددا من مقرات الشرطة والحرس الوطني.

      المزيد
      هآرتس: أولولية إيران هي العودة للاتفاق النووي وليس شيئا آخر هآرتس: أولولية إيران هي العودة للاتفاق النووي وليس شيئا آخر

      سياسة

      هآرتس: أولولية إيران هي العودة للاتفاق النووي وليس شيئا آخر

      أكدت صحيفة إسرائيلية، أن عودة الولايات المتحدة الأمريكية للاتفاق النووي، ورفع العقوبات، هي أولوية لدى إيران عن إغلاق الحسابات والرد على هجمات الاحتلال الإسرائيلي ضدها.

      المزيد
      المزيـد