عربى21
السبت، 06 مارس 2021 / 22 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • السعودية تخفف قيود كورونا وتسمح بعمل مرافق ترفيهية
  • طهران تعلق على تصريح "رضائي" بشأن استئناف المحادثات النووية
  • الصين تعلن تفشي حمى "الخنازير الأفريقية"
  • راكيتيتش يكشف عن تصريح سابق مثير ضد ميسي
  • تصويت بسويسرا لحظر تغطية الوجه بالأماكن العامة بينها النقاب
  • عشرات آلاف الفلسطينيين يحتجون ضد عنف شرطة الاحتلال وتقاعسها
  • "ديزني" ومتنزهات ودور سينما تعود للافتتاح الجزئي بأمريكا
  • حراك يوناني لمنع تقارب محتمل بين تركيا ومصر بشرق المتوسط
  • السنغال.. قتلى في أعمال شغب عقب تمديد توقيف معارض بارز
  • اشتباك بين مؤيدي ترامب ومعارضين في ولاية نيويورك
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    ياسر الزعاترة
    # السبت، 31 أكتوبر 2020 09:13 ص بتوقيت غرينتش
    4
    نحن و"ماكرون" وردّنا عليه.. ومن جرّؤوه علينا

    كثيرة هي القضايا التي تستحق التوقف في سياق الحديث عن هذه المعركة الأخيرة الدائرة منذ أسبوعين، بيننا وبين الرئيس الفرنسي (ماكرون)، ومن ينطقون باسم حكومته.


    البداية تأتي من تفكيك المقولات التي يستند إليها هذا المأفون في المعركة الأخيرة، والتي تتخذ من الحرية شعارا لها، خلافا للحقيقة التي يعرفها كل العقلاء، ويكفي أن نسأل عن موقفه من الأديان الأخرى، وبخاصة اليهودية، فضلا عن تجريم التشكيك بأرقام "الهولوكست"، حتى تفتضح الحقيقة.


    نفتح قوسا هنا كي نشير إلى واقعة مهمة، ففي تشرين أول/ أكتوبر 2018، أقرّت المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، بأنّ الإساءة للرسول محمد عليه الصلاة والسلام لا تندرج ضمن حرية التعبير.

     

    وجاء القرار دعما لحكم صدر في النمسا عام 2009، ضد سيدة نمساوية حكمت المحاكم الإقليمية بتغريمها 480 يورو، إضافة إلى مصاريف التقاضي بتهمة الإساءة لسيدنا محمد عليه الصلاة والسلام.


    وقالت المحكمة، في بيان على موقعها الإلكتروني، إنّ الإدانة الجنائية ضد سيدة نمساوية أطلقت تصريحات مسيئة للرسول محمد وتغريمها 480 يورو "لا يُعد انتهاكا لحقها في حرية التعبير".

     

    وأضافت: "وجدت المحكمة أن المحاكم المحلية (في النمسا) قامت بتوازن دقيق بين حق المرأة في حرية التعبير وحق الآخرين في حماية مشاعرهم الدينية، والحفاظ على السلام الديني في النمسا".


    مع ذلك، فلو كان الأمر متعلقا برسوم نشرتها مجلة ساخرة، لما كانت هذه المعركة، بدليل أنها لم تندلع حين نشرت الصحيفة مرتين من قبل، ما يعني أن الأمر يتعلق بموقف الدولة الفرنسية ذاتها، وعنوانها (ماكرون) من الإسلام ومن النبي عليه الصلاة والسلام ومن المسلمين، أكثر من قضية رسوم كاريكاتورية.


    لنتذكر أن حديث ماكرون عن الإسلام بوصفه "دينا يعيش أزمة في كل أنحاء العالم"، كان سابقا على حادثة قطع رأس المدرس الفرنسي، وهو ما استفز العالم الإسلامي برمته، ثم جاء حديثه عن الإرهاب الإسلامي ليعزز الاتهام لدين بأكمله.


    يعلم الجميع أن الشاب الشيشاني الذي قتل المدرس الفرنسي لم يكن مندوبا عن الإسلام والمسلمين، بدليل أن أكثر فعالياتهم قد أدانت جريمته دون تردد، رغم ما فعله المدرس، وهو ما ينطبق على هجوم "نيس" التالي. وفي كل الأديان هناك فئات تأخذ الرد بأيديها، ولا تأبه للآخرين، وهي تسيء لدينها بكل تأكيد.


    دليلنا على أن كليهما حادثة فردية، هو أن كل دعوات "تنظيم الدولة" للمسلمين من أجل تنفيذ هجمات في الغرب، لم تسفر سوى عن هجمات قليلة محدودة، من قبل أكثر من 20 مليون مسلم في دول الغرب.


    إن ما فعله كلا الشابين مُدان، وموقف مجموع المسلمين شيء آخر. ثم كيف يمكن مقارنة ردة فعل شاب أو أكثر بردود فعل الدولة الفرنسية ذاتها التي صمتت على قتل الشرطة لشاب مسلم من أصل (مالي) بطريقة بشعة، وعلى تلك العنصرية المستفحلة في أوساطها ضد أبناء الأقلية المسلمة في الضواحي والأحزمة الفقيرة؟!


    لا شيء يفضح جنون ماكرون ومساعديه أكثر من المقارنة مع الدول الغربية الأخرى، والتي يتعامل أكثرها بقدر من الحكمة مع الجاليات المسلمة، ومشاعرها الدينية، وإن ساء الأمر بعد حقبة ترامب.


    خلاصة هذا الجانب هي أنه لو كانت القضية تتعلق بحرية التعبير، لما استحقت كل هذه الغضبة، لكنها ليست كذلك، بل هي استهداف للإسلام والمسلمين، بدليل أن أحدا لا يربط العنف بالديانات إلا في الحالة الإسلامية (ماكرون وصف اعتداء "نيس" بأنه "اعتداء إرهابي إسلامي")، ثم هل يعقل أن يكون الحديث عن اليهودية مجرّما بوصفه "لاسامية"، فيما استهداف الإسلام ورموزه حرية تعبير؟!


    الجانب الآخر يتعلق بماكرون نفسه، وما يعيشه من أزمة في الداخل في مواجهة صعود اليمين واليمين المتطرف، إذ يبدو واضحا أنه قرر استخدام الهجمة على الإسلام في سياق الحصول على المزيد من الشعبية.


    الجانب الآخر يتعلق بهواجسه الشخصية ذات الأبعاد الاستعمارية حيال الحالة العربية والإسلامية برمتها، وموقفه من تركيا خير شاهد، إذ يبدو أنه بات يرى في تركيا وجها من وجوه التمثيل للإسلام السياسي على شاكلة بعض الأنظمة العربية، ويرى أن المعركة معه يمكن أن تأخذ جانبا أيديولوجيا أيضا.


    هناك جانب يتعلق بدور الصهاينة في هذه المعركة، إذ يحضرون بهيمنتهم الكبيرة على الإعلام، كما يحضرون بتبعية ماكرون الواضحة لهم، ويكفي أن نشير هنا إلى دوره نهاية العام الماضي في تمرير قرار برلماني فريد يعتبر العداء للصهيونية مرادفا للعداء للسامية.


    أما الجانب الخاص بنا في هذه المعركة، فيتمثل في هذا التواطؤ العجيب بين دوائر الثورة المضادة، وبين ماكرون وخطابه، حيث برز ذلك التناغم العجيب بين الطرفين، وبالطبع لأن أولويات الثورة المضادة كانت وما زالت منذ ربيع العرب هي "الإسلام السياسي"، وباتت مقتنعة بأن حربها على الأخير لن تنجح بدون الحرب على التدين برمته، فكيف حين تزامنت المعركة مع ماكرون، مع معركتها ضد تركيا، ليس بسبب أوهام "العثمانية" التي يتحدثون عنها، بل بسبب جعلهم أردوغان مرادفا للإسلام السياسي ولربيع العرب. وما حملة المقاطعة للبضاع التركية إلا تعبيرا عن هذا الهاجس.


    نأتي هنا إلى ردة فعل العالم العربي والإسلامي ضد إساءات ماكرون، والتي تجلت في حملة المقاطعة للبضائع الفرنسية التي أثارت أعصاب الأخير وحكومته، والتي تندرج في سياق الحرية الشخصية أيضا.


    هنا يمكن الحديث عن موقف موجع، وحتى لو لم يكن كذلك، فهو موقف رمزي بكل تأكيد، وله دلالته وأهميته، وقد ألقى بظلاله على معسكر الثورة المضادة الذي رأى فيه شكلا من أشكال الصحوة الشعبية التي سعى إلى دفنها طوال الوقت عبر هجمته التي لم تتوقف، ودُفعت فيها عشرات المليارات إلى الآن.


    في المحصلة يمكن القول إن ما جرى كان رائعا بامتياز، ففي حين أثبتت الهجمة الفرنسية المعجونة بنكهة المستعمرين عمق الخوف من صحوة هذه الأمة؛ جاءت ردة الفعل التي تابعناها كي تثبت أنها أمّة حيّة.


    ولا شك أن تزامن ما جرى مع المواقف الشعبية الرافضة لمسلسل التطبيع الأخير، وعودة الألق للقضية الفلسطينية كقضية مركزية للأمة، قد زاد من حنق عصابات الصهاينة من جهة، ومعسكر الثورة المضادة الذي يتولّى كبر التطبيع من جهة أخرى.


    إنها جميعا معركة واحدة لهذه الأمة، بين من يريدون تركيعها وفرض الاستسلام عليها، وبين من يريدون إحياءها ودفعها نحو أخذ مكانها بين الأمم، وذلك في لحظة تحوّل تاريخي وصراع دولي وإقليمي ساخن، سيكون له ما بعده دون شك.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    فرنسا

    باريس

    الإسلاموفوبيا

    ماكرون

    #
    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

    السبت، 27 فبراير 2021 12:14 م بتوقيت غرينتش
    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

    الجمعة، 05 فبراير 2021 07:19 م بتوقيت غرينتش
    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

    السبت، 30 يناير 2021 12:54 م بتوقيت غرينتش
    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

    الجمعة، 22 يناير 2021 08:21 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: أمة واحدة

      السبت، 31 أكتوبر 2020 12:55 م

      من شرق أسيا إلى جنوب أفريقيا إلى كل نقطة في العالم يجمعنا شيء واحد و قد أظهر قوته مثل البركان و هذا ما يجعل الصهاينة و أذيالهم للتفكير مجددا.

      بواسطة: رائد عبيدو

      السبت، 31 أكتوبر 2020 04:29 م

      كيف لا يتجرأ الأغراب على الإسلام والمسلمين وهم يرون جماعات إسلامية كبيرة مثل الإخوان والخدمة مصنفة في قوائم الحركات الإرهابية في بلاد إسلامية، تشتري أسلحة من أعدائها، وتقتل بها شعوبها وجيرانها، وتدمر منازلهم، وتتعاون مع المحتلين الإرهابيين الصهاينة، ولا تضع عصابة صهيونية واحدة في قوائم الإرهابيين؟ كيف لا يتعرض للسخرية حاكم يزعم الدفاع عن النبي صلى الله وعليه وسلم وهو يرى أن ملهمه بعده هو السفاح أتاتورك؟ فماذا تختلف نظرة أتاتورك إلى الإسلام عن نظرة ماكرون حتى يكون الأول ملهما والثاني مجنونا، وحتى يتفاخر مسلم واحد بمن يقسم على حماية مبادئ الأول عندما يهاجم الثاني لفظيا؟

      بواسطة: منير

      الأحد، 01 نوفمبر 2020 08:00 ص

      أحسنت سيدي

      بواسطة: هبه

      الأحد، 15 نوفمبر 2020 10:35 م

      جزاكم الله خيراً مقال متميز كالعادة مقاطعون

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • شهادة سفير سعودي سابق لدى مصر حول رئاسة مرسي (شاهد)

        شهادة سفير سعودي سابق لدى مصر حول رئاسة مرسي (شاهد)

        سياسة
      • وزير إسرائيلي يتحدث عن استبدال ابن نايف بـ"ابن سلمان"

        وزير إسرائيلي يتحدث عن استبدال ابن نايف بـ"ابن سلمان"

        صحافة
      • عدد المواطنين بدبي يثير استهجان أكاديمي إماراتي.. وردود

        عدد المواطنين بدبي يثير استهجان أكاديمي إماراتي.. وردود

        سياسة
      • مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        مباراة كرة قدم بسوريا تتحول إلى "نزال عنيف للمصارعة" (شاهد)

        رياضة
      • صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        صحيفة: بايدن ألغى ضربة على سوريا قبل 30 دقيقة من التنفيذ

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟ ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      مقالات

      ماذا ينتظر المعارضون العرب من بايدن؟

      من تابع بعض ما يصدر عن رموز المعارضة العربية، وكثير منهم صار في المنفى، لأن من في الداخل؛ يتوزّعون بين السجون وبين الصمت خشية دخولها؛ فلا بد أنه عثر على الكثير من الآمال المعلقة على الرئيس الأمريكي الجديد (بايدن)، بخاصة فيما يتعلق بملف حقوق الإنسان في عالمنا العربي..

      المزيد
      هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة

      مقالات

      هزيمة وانتصار.. حق وباطل.. شعوب وأنظمة

      أشعل الربيع العربي ومعاركه الكثيرة سيلا من الأسئلة؛ بعضها يدخل في نطاق المحوري، بل حتى الوجودي بالنسبة للبعض، فضلا عن الأخلاقي والسياسي، وساق كل طرف مبرراته لتفسير الأحداث وفق هواه..

      المزيد
      من يملأ فراغ الإخوان؟ من يملأ فراغ الإخوان؟

      مقالات

      من يملأ فراغ الإخوان؟

      سؤال يبدو وجيها بالنسبة للبعض، وقد لا يكون كذلك بالنسبة لبعض الأنظمة الدكتاتورية التي تعتقد أن بوسعها عبر سياسة الحديد والنار، والقبضة الأمنية الشرسة أن تحاصر المجتمع وتركّعه بالكامل.

      المزيد
      عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان" عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

      مقالات

      عن جدل سوريا إياه واعتراف إيراني مثير وتواصل النظام مع "الكيان"

      لم نتوقف عن الرد على "الشبيحة" إياهم منذ انطلاق الثورة السورية، رغم هشاشة منطقهم، واستخفاف غالبية الأمة به، غير أن بعضهم ما زال يكرره، معتقدا أن بوسعه تزييف الحقائق، وربما أقنع نفسه بأن الجماهير بلا ذاكرة..

      المزيد
      أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

      مقالات

      أتباع "إسرائيل" العقائديون في إدارة بايدن.. دلالات لأمريكا ولنا

      ليس ثمة أقلية تصل بها الغطرسة هذا المستوى، إلا وتصطدم بالمجتمع في يوم من الأيام. صحيح أن الكيان الصهيوني موجود ويمكنه احتضان كل يهود العالم، وهو يتعامل كوصيٍّ عليهم من ناحية عملية، لكن المؤكد أن ذلك الكيان لن يغدو شيئا من دون دعم الغرب، وفي مقدمته الولايات المتحدة..

      المزيد
      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      مقالات

      بايدن في جلباب ترامب.. هكذا تحدث بلينكن

      لن يخرج بايدن من جلباب ترامب، كما تبين من خطاب بلينكن

      المزيد
      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      مقالات

      انتخابات السلطة وما بعدها.. أسئلة بلا إجابات

      أصدر محمود عباس مرسوما بإجراء الانتخابات التشريعية (أيار) والرئاسية (نهاية تموز)، و"استكمال المجلس الوطني)، في نهاية آب.

      المزيد
      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      مقالات

      عن قاسم سليماني ومعاركه وثأره

      في ذكرى مرور عام على اغتياله؛ عاد قاسم سليماني ليحتل صدارة الإعلام من جديد؛ أقله لبعض الوقت، في ظل الاحتفالات التي أقيمت له في إيران والعراق واليمن ولبنان، حيث تحضر السطوة الإيرانية، وفي ظل تجدد الحديث عن ثأره الذي ستأخذه إيران..

      المزيد
      المزيـد