هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
التاريخ يثبت أنّ الموقف الفرنسي من الانقلابات الإفريقية لم يخضع ولا مرّة واحدة للمبادئ الديمقراطية.
أعلن وزير التربية الفرنسي عزمه حظر ارتداء العباءة الإسلامية في المدارس ابتداء من الموسم الدراسي المقبل، وذلك على اعتبارها "زي ينتهك القوانين العلمانية في فرنسا"، بحسب تعبيره خلال حديثه مع إحدى وسائل الإعلام المحلية.
رفعت فرنسا السرية عن ملفات القاصرين في ثورة التحرير، بينما أبقت ملفات أخرى طي الكتمان..
زعم تقرير في صحيفة "أبزيرفر" روسيا بشن حملات تضليل لاستغلال انقلاب النيجر.
تراجع المجلس العسكري في النيجر عن إمهال سفراء فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة ونيجيريا مهلة 48 ساعة لمغادرة نيامي، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية.
توالت ردود الفعل الدولية على مقتل قائد "فاغنر"، بريغوجين، وسط تلميحات من الرئيس الأمريكي جو بايدن بمسؤولية بوتين عن مقتله..
قال الكاتب الأمريكي مايكل شوركين، إن على فرنسا إغلاق قواعدها العسكرية ومغادرة أفريقيا، مؤكدا أن التهديد بأن روسيا ستملأ الفراغ مبالغ فيه..
نور الدين العلوي يكتب: كلما تبينت نوايا التدخل العسكري في النيجر يزداد خطاب التحرر من فرنسا مصداقية، أما خطاب مقاومة الإرهاب والجماعات وبوكو حرام.. الخ، فأظنه صار خطابا مثيرا للسخرية، فهو خطاب يستحضر لتبرير تدخلات عسكرية غير مشروعة، فضلا على أن هذه الجماعات ظهرت أو زرعت خربت الداخل ولم تمس المحتل بسوء، لذلك فهي بلا مصداقية عند من يستمع إلى خطاب التحرر
إثيوبيا أعلنت أنها ستفتح تحقيقا مشتركا مع السعودية بشأن مزاعم "مقتل المئات" من مواطنيها برصاص سعودي، فيما تتوالى المواقف الدولية الداعية لتحقيق شفاف.
أعلن الاتحاد الفرنسي لكرة القدم أمس الاثنين أنه تم تعيين النجم السابق تييري هنري المتوج بمونديال 1998 مدربا لمنتخب تحت 21 عاما حتى عام 2025.
ترفض الجزائر اللجوء إلى منطق القوة في التعامل مع الانقلاب العسكري في النيجر..
سجل التعمري هدفين رائعين بفوز فريقه على نادي ليون بثلاثية مقابل هدف، في الجولة الثانية من الدوري الفرنسي لكرة القدم..
حسن أبو هنيّة يكتب: القوى الدولية والإقليمية تحرص على الاستقرار في النيجر ومنطقة الساحل، وتتبنى نهج الانخراط البراغماتي مع المجلس العسكري في النيجر باعتباره أهون الشرور، خشية من الفراغ الأمني الذي سوف يتسبب في تصاعد الجهادية أو الهجرة غير الشرعية..
أثار الرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي غضبا في كييف وباريس بعد اقتراحه إنهاء الغزو الروسي بإجراء استفتاءات جديدة في الأراضي الأوكرانية المحتلة.
بعد مشاركة أكثر من 53 دولة في القمة الروسية - الأفريقية التي عُقدت في سانت بطرسبرغ الشهر الماضي، رأى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ذلك مهماً للغاية نسبةً إلى الأحداث الجارية في أفريقيا، مثل الوضع المتوتر في النيجر، فيما يتعلق بأهداف روسيا في القارة الأفريقية. بخاصة مع اعتقاد الولايات المتحدة أن هناك بالفعل فرصة "ضيقة" لقلب الاستيلاء العسكري في النيجر. على مر التاريخ، كان الاعتراف بغرب أفريقيا على نطاق واسع بوصفه واحداً من أهم معاقل فرنسا، حيث تم الحفاظ على نفوذها الثابت لعدة عقود. ومع ذلك، بالنظر إلى الاضطرابات السياسية التي شهدتها كل من مالي وبوركينا فاسو، وأدت إلى إنشاء حكومات مؤيدة لروسيا ومعادية للغرب، فإن التمرد المستمر في النيجر يمثل حدثاً مهماً آخر لديه القدرة على تعزيز النفوذ الروسي في أفريقيا .في حين أنه ليس من غير المعتاد أن تشهد دول غرب أفريقيا انقلابات، إلا أن الانقلابات الأخيرة في مالي وبوركينا فاسو والانقلاب المستمر في النيجر، تُظهر سمةً مشتركة في محاذاة الأنظمة الجديدة مع روسيا. ويتضح هذا من الاحتجاجات المستمرة في هذه الدول، حيث يُرفع العلم الروسي بفخر، إلى جانب التأثير المتزايد لمجموعة "فاغنر" الروسية في هذه الدول.
محمد الحافظ غابد يكتب: تستفيد فاغنر الآن من ردة فعل أفريقية جامحة ضد فرنسا والوجود الغربي، ولذلك ترتمي الأنظمة العسكرية الانقلابية في أحضان فاغنر بسهولة ودون شروط، فرارا من الخصم الفرنسي، وألاعيبه التي خبرها الأفارقة بدقة، وقرروا على ما يبدو التخلص من كل ما يمت لها بصلة