هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هل السلام هنا سلام شعوب أم إنه سلام أنظمة حكم؟ هل السلام هنا سلام حقوق أم إنه سلام مصالح ومنافع؟ هل السلام هنا هش أم إنه يكتسب صفة القوة والصلابة في مواجهة متغيرات الحياة وتقلباتها؟
ولد راشد حسين اغبارية في قرية مصمص من قرى أم الفحم عام 1936، وانتقل مع عائلته إلى حيفا عام 1944، وبعد نكبة فلسطين عام 1948 عاد ليستقر في قرية مصمص مسقط رأسه، وأنهى تعليمه الثانوي في ثانوية الناصرة..
ترجمة مجموعة من النصوص لفلاسفة جرمانيين في الغالب، ينتمون لتيارات وأزمنة فلسفية مختلفة ومتنوعة
إن فقدان المصطلحات للمعنى الحقيقي أو تزييف معاني كلمات مثل الإرهاب والمقاومة والاستعمار والوطن ـ هو حرب نفسية وفي حالة فقد العبارات معانيها فكل ما يبقى هو القوة..
يجب أولًا أن تقوم المرجعيات الفلسطينية في كل دولة بإعداد قاعدة بيانات حول أعداد الفلسطينيين في الدولة، تخصصاتهم، الوظائف التي يعملون فيها، مناصبهم، ونقصد هنا بالمرجعيات الفلسطينية سفارات السلطة، إدارة الجاليات، المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج..
بدأ الأسرى الفلسطينيون إجراءات تصعيدية ضد إدارة سجون الاحتلال، بعد حرمانهم من العديد من أمورهم الحياتية داخل السجن..
الإصابة الخطيرة تعود لشاب يبلغ من العمر 18 عاما، إذ اخترقت النيران صدره، فيما يبلغ الآخران 20 و27 عاما..
قال كوشنر إن عدة دول بقيادة مصر، كانت تستعد لتقديم قرار في مقر الأمم المتحدة، للتنديد بالمطالبات القضائية الإسرائيلية في الضفة الغربية باعتبارها بلا شرعية قانونية وانتهاك صارخ للقانون الدولي، إلا أن الرئيس المصري أبلغه أنه سيلغي القرار.
ليفي الذي كان عضوا في فريق المفاوضات الإسرائيلية مع منظمة التحرير، إبان اتفاق أوسلو، قال خلال كلمة أمام مجلس الأمن، الخميس الماضي، إن الوضع في الشرق الأوسط ينذر بخطر..
لم يستطع إعلامُنا إثباتَ كذبِ العدو إلا عندما صار يوثّق عملياتِهِ بالتصوير والتوثيق، وصارت الصورة مثل "الميّ اللي بتكذّب الغطاس"، ولم يعد يجرؤ الاحتلال على الإنكار قبل أن يتأكد إذا ما كانت العملية مصورة أم لا!
اقتحامات في الضفة الغربية توقع إصابات بين الفلسطينيين، وبحرية الاحتلال تغرق قارب صيد في غزة..
وصف رئيس الموساد الإسرائيلي ديدي برنياع الاتفاق النووي مع إيران بالكارثة الاستراتيجية.
أصدر كاتب إسرائيلي كتابا بمناسبة مرور خمسين عاما على اغتيال الأديب الفلسطيني غسان كنفاني، الذي تحول لأسطورة عالمية.
قال كاتب المقال؛ إن "الانقلاب الأول" وقع عندما "شطبت إسرائيل في اتفاق أوسلو غزة من مجمل طلباتها الجغرافية التي ستتم تسويتها في إطار الاتفاق النهائي مع الفلسطينيين، ونقلت 80 في المئة من أراضي القطاع لمسؤولية السلطة الفلسطينية، حيث أكمل أرئيل شارون المهمة عندما أعلن في 2003 عن خطة الانفصال.
فرضت إدارات سجون الاحتلال الإسرائيلي تضييقات جديدة ضد الأسرى الفلسطينيين.
أوضح أمين عام الجهاد الإسلامي، أنّ "تصدي حركة الجهاد الإسلامي منفردة للعدوان الأخير على غزة، جاء بسبب استهدافها"، مؤكدا أنّ "حماس شكّلت حاضنة ومساندة لنا".