هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
لا تزال دائرة الاحتجاجات في إيران تتوسع في أسبوع خامس من المسيرات التي تهتف ضد النظام، وسط ترقب غربي ودعم للمحتجين على الأرض..
دعا الكاتب المعروف ديفيد إغناتيوس الولايات المتحدة إلى مساعدة الشعب الإيراني الذي يقوم بحركة احتجاج لم يواجه النظام مثلها قط..
دخلت الاحتجاجات في إيران أسبوعها الخامس، وشهدت اليوم السبت تظاهرات في عدة مناطق أبرزها جامعة طهران..
دخلت الاحتجاجات في إيران أسبوعها الخامس منذ مقتل الشابة مهسا أميني، بعد ثلاثة أيام على توقيفها من قبل شرطة الأخلاق في العاصمة طهران.
الاحتجاجات دارت في مناطق عدة ضد تقاعس السلطات وتردي الأوضاع المعيشية
الوقفة الاحتجاجية أكدت تضامنها مع العاملين في مؤسسات إعلامية حكومية
الانشغال الإيراني بقمع ثورته اليوم، تماماً كالانشغال الروسي بكابوسه ومستنقعه في أوكرانيا، هذان الانشغالان سيخفّفان على الربيع العربي، وسيمنحانه فرصة قد تكون ذهبية للثوار في مواقع الربيع العربي في أن يتنفسوا الصعداء ثانية، وينظموا صفوفهم..
خلص العرب في الأهواز إلى أن الاحتجاجات الأخيرة لا تحقق ما يصبون إليه من أهداف وغايات، وهي تعاني من سطحية في النظر وضبابية في الأهداف والغايات.
تعيش إيران منذ نحو عقدين إشكالية بنيوية: فالنظام يحظى بدعم أيديولوجي شعبي واسع، لكنه ما يزال متأخرا عن مواكبة المطالب الشعبية بشقيها الاجتماعي والاقتصادي، وربما هذا هو السبب الذي يمنع حدوث ثورات كبيرة مثل ثورات الربيع العربي، التي يتشابك بها السياسي بالاقتصادي بالاجتماعي تشابك قويا.
كشف أفراد من عائلة المراهقة الإيرانية نيكا شاه كرامي أنهم أجبروا علة الطذب بشأن موتها، فيما أكد مصدر لبي بي سي سرقة السلطات الإيرانية لجثتها ودفنها في مكان بعيد عن مدينتها.
يُرجع محللون أسباب اندلاع الاحتجاجات الشعبية في إيران على خلفية وفاة الفتاة مهسا أميني في 16 أيلول (سبتمبر) الماضي، بعد توقيفها من جانب شرطة الأخلاق الإيرانية، إلى جملة السياسات السياسية والاقتصادية والدينية والاجتماعية التي ينتهجها النظام الإيراني في إدارة شؤون الدولة،
أشارت وكالة "بلومبيرغ" إلى وصول رقعة الاحتجاج على مقتل الفتاة مهسا أميني منذ أسابيع إلى صفوف طالبات المدارس..
اعتبرت معارضة إيرانية، أن الشعار المركزي للاحتجاجات في إيران هو "المرأة، الحياة، الحرية"، معتبرة أن التعامل الحكومي دليل على دور الأكراد في التحركات منوهة إلى أن "الجيل الحالي الثائر" لا يشبه جيل ثورة 1979.
تناولت الصحف الإيراني المقربة من النظام كلمات مرشد الثورة التي اتهم فيها الغرب بالوقوف وراء الاحتجاجات التي تجري في البلاد.
تطبيقات النظام الفجة للشريعة بعد تفريغها من مضمونها واقتصارها على الجوانب الشكلية من خلال عمليات "الأسلمة" من أعلى للمجتمع الإيراني، أدت إلى ولادة نظام إسلامي مشوه تخلو شريعته من المقاصد الأخلاقية الكلية..
الإيرانيون لا يميلون إلى مناقشة موضوع الأقلّيات والسلطات تنفي زوراً تعرّض الأقليات لأي عملية اضطهاد في البلاد، لكن الواقع يشير إلى خلاف ذلك..