هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
من الواضح أن الحزب الحاكم في تركيا قد رأي تغير المناخ الدولي تجاه سوريا، بالإضافة إلى تبدل معسكر الحلفاء لدى تركيا نفسها ما بين الأمريكي والروسي، وبات الملف السوري يشكل مصدر خطر عليه، وورقة ضغط تُمارس ضده من أحزاب المعارضة، وخاصة مع قرب موعد الانتخابات
ظهرت في الآونة الأخيرة، وبالتحديد بعد تصريحات تشاوش أوغلو حول ضرورة التفاهم بين نظام الأسد والمعارضة السورية، أصوات مؤيدة للحكومة التركية تتحدث عن ضرورة التطبيع مع النظام السوري لـ"إخراج القوات الأمريكية من سوريا" و"إفشال خطط تقسيمها"، بالإضافة إلى خلق ظروف آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم
رفض مراقب عام جماعة الإخوان المسلمين السوريين فكرة التصالح مع نظام الأسد، قائلا إنه نظام إبادة إجرامي، لا يقبل الإصلاح، ولا يقبل الشراكات، ولا المصالحات.
قال أردوغان إن الخطوات التي نقدم عليها في علاقاتنا مع إسرائيل لن تقلل من دعمنا للقضية الفلسطينية بأي شكل من الأشكال...
حذرت الولايات المتحدة الأمريكية الشركات التركية من خرق العقوبات بالتعامل مع روسيا، في رسالة لوزارة الخزانة الأمريكية
تزداد المؤشرات على تقارب تركي-سوري وهو ما ينعكس قلقا وخوفا على اللاجئين السوريين في تركيا..
حالة الغضب والاحتقان عالية جداً في إدلب ومخيماتها اليوم تجاه أي تصالح مع النظام السوري..
رغم الخطوات التي أقدمت عليها تركيا تجاه دولة الاحتلال، لكن الأخيرة ما زالت منشغلة في معرفة دوافع أردوغان للشروع في تجديد العلاقات معها..
قالت وسائل إعلام سعودية إن حافلة كانت تقل 23 سائحا سعوديا، تعرضت لحادث مروري ما أدى إلى إصابة عدد من ركابها، أربعة منهم وصفت حالتهم بين المتوسطة والخطيرة..
منعت السلطات التونسية الخادمي من السفر للمرة السابعة على التوالي في شهر واحد..
أردوغان قال إن "العلاقات على المستوى الرفيع (مع مصر) ليست في مكانها المطلوب حاليا".
أدت الحوادث في ماردين وغازي عنتاب إلى مقتل 31 شخصا وإصابة نحو 60 آخرين
يعتزم رئيس حزب وطن زيارة دمشق لأول مرة يقوم بها مسؤول بارز، فيما كشفت صحيفة تركية تفاصيل لقاءات بين أنقرة ودمشق.
على نحو ملحوظ، تسجل محاولات الهجرة غير الشرعية من تركيا إلى أوروبا زيادة ملحوظة للعديد من الجنسيات، رغم أن الرحلات تكون محفوفة بالمخاطر بسبب إغلاق اليونان حدودها وجزرها أمام المهاجرين، وكذلك فعلت بلغاريا..
من المتوقع أن تختلف ردود فعل الائتلاف باختلاف ردود فعل الشارع الثوري والقوى الوطنية المعارضة، وما يتم طرحه من حلول أو وساطة فيما يتعلق بين استعادة العلاقات بين أنقرة ودمشق.
المطلوب من السوريين تسليم رقابهم للأسد ووضع مصيرهم تحت رحمة تقديراته، التي لم تكن يوما عقلانية، بدليل أن أدوات تعاطيه في إدارة الأوضاع السورية، ارتكزت على الكيماوي والبراميل المتفجرة والذبح المعتقلين واغتصاب المعتقلات، فمن يسلم نفسه أو أبناءه لهذه الماكينة الجهنمية؟