هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
هشام عبد الحميد يكتب: كل هذه الأزمات التي يراها كثيرون مفتعلة..
عادل العوفي يكتب: في ذروة الجدل الحاصل حول فيلم "حياة الماعز" الذي صُور بميزانية أقل وطاقم مغمور من الممثلين والتقنيين وبأبسط الإمكانيات لكنه استند لقصة حقيقية واقعية كان لها وقع السحر على الجميع؛ أما آن الأوان لمراجعة الأوراق والتوجه نحو تبني أفكار ومشاريع هادفة ذات قيمة تخدم قضايانا وتنتصر لقيمنا ومبادئنا بعيدا عن صرف الأرقام الفلكية في اجترار التفاهة والسخافة؟
أوقفت السلطات الهندية، نجم السينما، دارشان ثوغوديبا، بتهمة قتل أحد معجبيه وإلقاء جثته في مجرى مائي، ووجهت له تهم التآمر والاختطاف والقتل، خاصة مع العثور على أدلة تشير إلى ارتكابه الجريمة.
أحمد عمر يكتب: قدر خصوم ترامب أنه بعد الجنحة القضائية التي بعثها له خصومه من تحت الرماد، سينفضّ عنه بعض ناخبيه، لكن الزعماء الأمريكان ليسوا أطهارا أبرارا مثل زعمائنا، ويمكن تذكر بيل كلنتون في موقعة مونيكا لوينسكي. والقانون الأمريكي لا يمنعه من الترشح للرئاسة، وهو يتوعد ويعد؛ الوعد للناخبين البيض، والوعيد للمهاجرين الملونين
هشام عبد الحميد يكتب: كان تمثيل السينما المصرية في أبهى صورة، والذي افتقدناه اليوم لأكثر من سبب؛ كانسحاب رأس المال الحقيقي من السوق السينمائي، لتضج ساحة الإنتاج السينمائي بكل ما هب ودب، وبالطبع هؤلاء يذبحون السينما ليل نهار
أحدث أوبنهايمر الدويّ الذي كان متوقعاً له في احتفال توزيع جوائز الأوسكار إذ انتزع جائزة أفضل فيلم وفاز في ست فئات أخرى..
سحبت دور العرض المصرية عدة أفلام لبيومي فؤاد بعد فشلها في تحقيق الإيرادات وعزوف المصريين عن مشاهدتها..
أعاد العُدوان الأهوج المُستمر على قطاع غزة لأزيد من ثمانين يوما، فيلم تسجيلي قصير مدته 13 دقيقة، بعنوان "مشاهد من الاحتلال في غزة" للواجهة، بوصفه أحد أهم الأفلام التي أنتجتها سينما الثورة الفلسطينية خلال السبعينيات.
هشام عبد الحميد يكتب: الفيلم يجسد معاناة الإنسان الفلسطيني بعد النكبة، بعد عشر سنين من ضياع وتشرذم الفلسطينيين، وتحويلهم إلى مجرد لاجئين لا حول لهم ولا قوة في مخيمات وسط قسوة الطبيعة وتقلباتها..
هشام عبد الحميد يكتب: فيلم إسماعيل، هو انتصار لإرادة الحياة ضد إرادة الموت.. فيلم إسماعيل هو لوحة بصرية سمعية ممتعة، تتشكل معها حالة شعورية للمتلقي لحال الفلسطيني، ولكن دونما تشنج أو عويل أو صراخ.. إن فيلم إسماعيل باختصار ينتصر للحياة
هشام عبد الحميد يكتب: الضجة على الفيلم بسبب إدانة الفيلم للأنظمة العربية، وموقفها المتخاذل تجاه القضية الفلسطينية
أحمد عمر يكتب: زعم مودي رئيس وزراء الهند أنَّ الهند من أكبر ديمقراطيات العالم، ظناً منه أن الديمقراطية هي صناديق وأصوات، والهند من أشدِّ الدول عنصرية في العالم، وأضراها تفاوتاً طبقياً
أوقفت السلطات المصرية أكبر قرصان متخصص في سرقة الأفلام عبر شبكة الإنترنت.
إسماعيل ياشا يكتب: معظم الإسلاميين المؤيدين استغربوا استنفار الحكومة التركية وحزب العدالة والتنمية ضد قرار منصة "ديزني بلس" الأمريكية بشأن فيلم "أتاتورك"، وقالوا إن الموضوع لا يستحق كل هذه الضجة، لأنهم يعرفون جيدا أن الذين يتخذون حب أتاتورك قناعا لإخفاء معاداتهم للإسلام والمسلمين والمواطنين المتدينين لن يرضوا عن حكومة يقودها أردوغان حتى لو كانت الحكومة أتاتوركية أكثر من أتاتورك نفسه
الفيلم منخرط في فضاء تونسي محلي في ظاهره، إلا أن شكله السينمائي جعله يحلق كونيا، باعتبار الحدث التونسي، غير منفصل عن ما يحدث في العالم..
أسقط المخرج الكثير من أحداث القصة لاختصارها في فيلم مدته ساعتين.