هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قبل أيام، أصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قراراً تنفيذياً، بوقف جميع المساعدات الخارجية الأمريكية، التي بلغت قيمتها الإجمالية في العام الماضي 68 مليار دولار، حتى يتم مراجعتها وضمان انسجامها مع المصالح الأمريكية.
هاجمت الإعلامية المصرية هالة سرحان الرئيس السوري أحمد الشرع، منتقدة ظهوره بساعة فاخرة خلال إحدى اللقاءات، كون ذلك يعكس تناقضا بين مظاهر الرفاهية وواقع الأوضاع الاقتصادية الصعبة التي تعيشها سوريا..
من المتوقع أن يقدم السيسي خطة مصرية متكاملة لإعادة إعمار وتأهيل قطاع غزة دون تهجير سكانه، مع ضمان مشاركتهم في عملية الإعمار بالتنسيق مع قوى عربية فاعلة.
أشار المقال إلى أن رفض مصر لهذا المقترح يعكس موقفا دبلوماسيا قد يضعها في مأزق، خصوصًا بعد انضمامها في أيار /مايو 2024 إلى الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية، ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي.
رضا فهمي يكتب: يسود شعور عام بأن النظام المصري يواجه تحديا وجوديا، فهو يواجه مجموعة معقدة من الأزمات والمشاكل البنيوية التي تتطلب حلولا شاملة ومتكاملة لا يمتلكها النظام وربما غير مقتنع بها أصلا أو مدرك لأهميتها
في قراءة مراقبين، وإعلاميين بينهم المذيع في "إم بي سي مصر" عمرو أديب، فإنه يبدو من البيان المصري الموسع والأمريكي المقتضب، حدوث توافق كبير خلال الاتصال بين ترامب والسيسي، رغم أن البيانين لم يتطرقا لأي حديث عن ملف التهجير..
وصفت القاهرة أي محاولة لتهجير الفلسطينيين بأنها "تعدٍ على الحقوق غير القابلة للتصرف"، وحذرت من أن مثل هذه الإجراءات من شأنها أن تهدد "الاستقرار الإقليمي، وتهدد بمزيد من تصعيد الصراع، وتقوض آفاق السلام والتعايش بين شعوب المنطقة"..
قطب العربي يكتب: عاد مشروع التهجير للبروز بقوة مع تصريحات متتالية للرئيس الأمريكي ترامب، طلب فيها من مصر والأردن قبول تهجير أهل غزة إلى الدولتين، وهو ما لاقى حالة من الرفض العام في الدولتين على المستويين الرسمي والشعبي..
منذ أن أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد 5 أيام من عودته للبيت الأبيض بمدة رئاسية جديدة، عن خطته لتهجير 1.5 مليون فلسطيني إلى مصر والأردن، يواصل الضغط على القاهرة وعمان بتصريحات متكررة..
كان السعد قد تعهد سابقًا بتأييد الرئيس المصري الراحل محمد مرسي ورفع صورته إذا ما وضع السيسي يده بيد الرئيس السوري الجديد٬ أحمد الشرع.
انتشرت صور رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي في أماكن حيوية من قطاع غزة، وذلك عقب تصريحات له وبيان من وزارة الخارجية المصرية أطدوا فيه الرفض القاطع للمقترح الأميركي ودعوة ترامب لتهجير سكان غزة إلى مصر والأردن.
بعث قادة عرب برسائل تهنئة إلى الشرع، حيث هنأه ملك السعودية سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، معربين عن تمنياتهم له بالتوفيق في قيادة المرحلة الانتقالية.
الثلاثاء الماضي، عبر السيسي عن رفضه لإقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتهجير الفلسطينيين إلى مصر.
وفقا لما نقلته صحيفة "نيويورك تايمز"، وبخ القاضي الفدرالي في نيويورك سيدني شتاين، السيناتور مينينديز، قبل النطق بالحكم، قائلا: "لا يمكن إقناع الشعب بأنه يمكنك الإفلات من العقاب على الرشوة والاحتيال والخيانة"، ليرد السيناتور إن "كل يوم سأستيقظ فيه هو عقاب".
توقع تقرير وحدة الأبحاث التابعة لوكالة "فيتش سوليوشنز"، (بي إم آي)، استمرار تقلبات الجنيه المصري خلال العام الجاري، مشيرا إلى أن العملة المحلية ستتعرض لضغوط هبوطية إضافية مثل عزوف المستثمرين عن الأسواق الناشئة، وارتفاع فاتورة الواردات، والأوضاع الجيوسياسية، واستحقاق أجل ديون في آذار/ مارس المقبل.
كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد دعا مصر والأردن إلى استقبال فلسطينيين من غزة. وأفاد بيان صادر عن الرئاسة المصرية بأن السيسي أكد عزم مصر على التعاون مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب من أجل التوصل إلى سلام عادل ومستدام، يستند إلى حل الدولتين.