هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
اعتبر الكاتب أنه "السبب الأكثر ترجيحا للتقارب الحالي هو عدم اليقين السياسي. ببساطة، لا يمكن التنبؤ بما ستبدو عليه الديناميكيات التي تواجه المنطقة بعد كانون الثاني/ يناير 2025، بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية في تشرين الثاني/ نوفمبر".
في حين رجحت صحيفة "تركيا" انعقاد اللقاء المتوقع بين أردوغان والأسد بالقرب من معبر كسب الحدودي بين البلدين، فقد تحدثت "ديلي صباح" عن اجتماع محتمل في العاصمة الروسية بحضور بوتين..
اعتبر الأسد أنّ "سوريا وروسيا مرّتا بتحديات صعبة واستطاعتا تجاوزها دائما"، وذلك في لقاء مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين..
نقلت صحيفة "ديلي صباح" التركية، عن مصدر وصفته بأنه "مطلع"، قوله إنه "من المقرر عقد الاجتماع الأول بين أردوغان والأسد في العاصمة الروسية موسكو"..
قال الأكاديمي والمستشار السابق لرئيس حزب العدالة والتنمية التركي، ياسين أقطاي، إنه "بلا شك أن هناك جزء من العنصرية (شاب أعمال العنف في قيصري) كما هو الحال بأنحاء أخرى من العالم، وعلينا أن نرفض العنصرية كما نرفض الجاهلية والوثنية".
تزايدت المؤشرات على قرب التطبيع بين تركيا والنظام السوري، لا سيما بعد إعلان الرئيس رجب طيب أردوغان نيته لقاء نظيره بشار الأسد، مرحبا بوساطات روسيا وغيرها من الدول العربية لإعادة العلاقات المقطوعة مع دمشق منذ نحو 13 سنة..
محمد قاطرجي وإخوته يديرون شركة "القاطرجي" المقربة من النظام السوري، والمعروفة بدعمها الصناعات السورية المحلية.
رئيس النظام السوري بشار الأسد تحدث بشكل مطول للصحفيين بعد إدلائه بصوته في انتخابات مجلس الشعب، الاثنين، وتطرق إلى مسار العلاقات مع تركيا، واحتمالية لقائه بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال الأسابيع المقبلة.
أحمد موفق زيدان يكتب: المتابع للنظام السوري وخطابه، ومعه خطاب حلفائه الإيرانيين والروس، يجد أن الجميع لم يُغير حرفا واحدا في خطابهم تجاه الثورة السورية أو تجاه الدول التي دعمت الثورة السورية..
لن تكون هناك صناديق اقتراع للسوريين خارج سوريا كما أنها لن تُجرى الانتخابات في مناطق سيطرة المعارضة..
فيدان تحدث مع نظيره السعودي هاكان فيدان عن مسار العلاقات التركية السورية، مرسلا طمأنة إلى المعارضة السورية.
رفض النظام السوري، السبت، المبادرة التركية لعقد لقاء بين الرئيس رجب طيب أردوغان، ورئيس النظام السوري بشار الأسد، واشترطت سحب القوات التركية من الأراضي السورية، ووقف دعم المعارضة، قبل أي مبادرة لإصلاح العلاقات بين البلدين.
شدد زعيم حزب "المستقبل" التركي المعارض، أحمد داود أوغلو، على أن "المقياس الأساسي لسيادة القانون هو النظام العام، وبغض النظر عمن يهدد النظام العام، سواء أكان تركيا أم أجنبيا، فمن واجب الدولة اتخاذ التدابير اللازمة لحماية النظام العام"..
قال البرلماني التركي السابق أيدن أونال، مخاطبا الرافضين للوجود السوري في تركيا، "أفضل العيش ليس مع 5 سوريين فقط، بل مع 50 مليون سوري بدلا من العيش معك في هذا البلد"..
نقلت صحيفة "الوطن" المقربة من نظام الأسد، عن مصدر وصفته بـ"المطلع، قوله إن "لا وجود لأي تواصل من قبل الجانب السوري مع أي حزب سياسي تركي سواء كان مواليا للسلطات التركية أم معارضا".
إسماعيل ياشا يكتب: من المؤكد أن أنقرة على علم بفشل المحاولات وأسبابه. ويبدو أن كل ما تريده تركيا من النظام السوري، هو نوع من الضوء الأخضر للقيام بعملية عسكرية جديدة في الأراضي السورية..