هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
بعض القوى الثورية لا زالت تتخذ من الإخوان ذريعة لعدم توحد الثوار بالرغم من انكشاف حقيقة العسكر من ركوب بعض الثوار لإسقاط مرسي.
قالت حركة شباب 6 إبريل "جبهة أحمد ماهر" إنها لن تدعو إلى إسقاط النظام الحالي، وأنها فقط تعارض السياسات الموجودة، وأنها لا تعترض مطلقا على أحكام القضاء كما أنها خرجت ضد "نظام الإخوان" في 30 يونيو عن اقتناع نافية أي تنسيق أو توصيل مع الجماعة.
انتقد الإعلامي المصري إبراهيم عيسى تصريحات عبد الفتاح السيسي المتعلقة بإصدار قانون لحماية "ثورة يناير ويونيو" قائلا أن ذلك تقييدا لحرية الرأي والتعبير متسائلا "هي ثورة يناير عجل مقدس؟".
اندلع خلاف بين وزارتي الأوقاف والتضامن الاجتماعي في مصر حول تغيير أسماء الجمعيات الدينية، إذ طالبت الوزارة الأولى بهذا التغيير، فيما رفضته الثانية.
تصدرت أحاديث الصحف المصرية القرار الجمهوري بتجريم الإساءة للانقلاب وثورة يناير.
أوضح باحثون إسرائيليون أن إسرائيل هي أكبر الرابحين من قرار تبرئة الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك.
توسعت أجهزة الأمن المصرية في الآونة الأخيرة في اعتقال أسر كاملة مكونة من الزوج والزوجة والأبناء، بدعوى مشاركة أفرادها جميعا في المظاهرات المناوئة للسلطات، وذلك مع اتهامات أخرى لتلك الأسر بمحاضر الضبط والتحريات، كادعاء العثور مع أفرادها على أسلحة، أو ضبطها متلبسة بالتحريض على العنف.
أحالت محكمة مصرية مساء الثلاثاء، 188 متهما، أغلبهم من أنصار الرئيس المصري محمد مرسي، أدينوا باقتحام مركز شرطة كرادسة بالجيزة غرب القاهرة إلى المفتي لاستطلاع رأيه في إعدامهم، بحسب مصدر قضائي .
كان مشهد القاضي في إعادة محاكمة المخلوع حينما أعلن البراءة للجميع (من أمر بالقتل أو قَتل) أكبر محنة تواجهها الثورة، وخرجت بعض ردود الأفعال تعبر عن مزيد من القنوط والإحباط
أبرزت الصحف المصرية الصادرة الثلاثاء 2 كانون الأول/ ديسمبر 2014 الجهود الحثيثة التي يبذلها عبدالفتاح السيسي -الرئيس المصري بانتخابات مزورة بعد الانقلاب- من أجل تطويق أزمة الحكم ببراءة الرئيس المخلوع حسني مبارك وأركان نظامه، متبعا سياسة "العصا والجزرة"، بإقراره استخدام أشد الأساليب دموية في قمع المتظاهرين.
وجه المرشح الرئاسي الخاسر في الانتخابات الرئاسة المصرية حمدين صباحي تحذيرا للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بعد براءة مبارك.
ما ان انقلب الجنرال السيسي على سلفه ورئيسه حتى ظهرت خيوط النصر المؤقت للثوره المضاده في العالم العربي وماهي الا فتره وجيزه حتى بدأ المال الخليجي والسعودي يتدفق على نظام الجنرال المنتشئ بالنصر العسكري الاول في حياته وهذا النصر ليس على الاعداء لابل على الشعب المصري الذي اشعل ثورة 25 يناير2011 من
أجلت محكمة مصرية الاثنين أولى جلسات محاكمة 494 من أنصار الرئيس محمد مرسي، فى القضية المعروفة إعلاميا "أحداث مسجد الفتح" بميدان رمسيس إلى 6 كانون الثاني/ يناير، بحسب مصدر قضائي.
أثارت تبرئة الرئيس المخلوع حسني مبارك ورموز نظامه في قضايا متعلقة بقتل المتظاهرين إبان ثورة 25 يناير وقضايا فساد تساؤلات حول القضاء المصري.
دعا التحالف الداعم للرئيس المصري السابق محمد مرسي، إلى "مليونية غضب"، الثلاثاء، احتجاجا على صدور حكم ببراءة الرئيس الأسبق حسني مبارك ووزير داخليته ومساعديه من قتل متظاهري ثورة يناير 2011.
دعا شباب الإخوان المسلمين في مصر ما وصفوهم بـ"شركاء الثورة" إلى " وحدة ثورية ضاربة في كل ربوع مصر، هدفها إسقاط الدولة العميقة التي يقودها الفاسدون من العسكر، وأتباعهم ومنتفعيهم، وإسقاط رعاة الانقلاب العسكري ومصالحهم، خاصة أمريكا وإسرائيل وخونة الخليج العربي".