هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن بلاده "تدعو جميع الدول إلى فرض حظر كامل على تصدير الأسلحة إلى إسرائيل"، من أجل إيقاف العدوان على الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة..
أكد العاهل الأردني عبد الله الثاني، على “ضرورة تكثيف الجهود للتوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وزيادة المساعدات الإغاثية للقطاع”،
علّقت هيئة الدفاع عن معتقلي "دعم المقاومة" في الأردن، اليوم الأحد، على الجلسة الثالثة لمحكمة أمن الدولة، مشيرة إلى أن المعتقلين الثلاثة تعرضوا للضرب والتعذيب خلال التحقيق الابتدائي، لدى دائرة المخابرات العامة..
تعتبر عمليات تهريب المخدرات من سوريا باتجاه الأردن واحدة من أبرز المشاكل التي يعاني منها الأخير. ورغم اجتماع المسؤولين في عمّان ودمشق لأكثر من مرة، على مستوى الخارجية والداخلية والدفاع والاستخبارات، فإنها لم تسفر مناقشاتهم عن أي جدوى فعلية..
ذكر وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، أن الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية والجرائم الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني والتصعيد الإسرائيلي في المنطقة هم الخطر الأكبر على الأمن والسلم.
أوضح قاضي القضاة الأردني، أن "هناك انخفاض ملحوظ في حالات الزواج الفئة العمرية للأشخاص بين سن 16 و18 عاما، مما يعكس جهود الدائرة في تعزيز الاستقرار الأسري".
علق الإعلامي الأردني، حسام غرايبة، في برنامجه في "إذاعة حسنى" المحلية، على تغريدة وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، بخصوص العملية في الضفة، ودعوته للأردن لوقف التهريب عبر حدوده إلى الأراضي المحتلة.
العمليات الإسرائيلية، وتحريض كاتس، واقتحامات بن غفير، هي أخطر تهديد يواجه الأردن في تاريخه، والتصدي له يجب أن يكون صارما، ولا يقل عن قطع العلاقات وطرد السفير وتعليق المعاهدة.
قال رئيس تحرير موقع ميدل إيست آي البريطاني، ديفيد هيرست؛ إن الأردن يتعرض لضغوط متزايدة وسط التوترات المتصاعدة في المنطقة، ويرجع ذلك جزئيا إلى حرب إسرائيل على غزة والسياسات في الضفة الغربية المحتلة.
يتنافس طلبة جامعات أردنيون، من أجل إيجاد حلول لمشكالات وأزمات خلقها عدوان الاحتلال على غزة قطاع غزة، عبر مبادرة "غزّثون"، في المجالين الهندسي والتقني.
دعا عقيد متقاعد من الجيش الأردني، نظام بلاده إلى الخروج مما أسماه حالة "الصبر الاستراتيجي" على الاحتلال، وهاجم السلطة الفلسطينية واتهمها بخيانة الفلسطينيين.
منذ فجر أمس الأربعاء، أطلق جيش الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية واسعة النطاق في شمال الضفة الغربية، هي الأكبر منذ عام 2002، وأسفرت حتى الخميس عن استشهاد 16 فلسطينيًا وإصابة عشرات آخرين، وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية. وفي تعليق على العملية، توعد كاتس، بتنفيذ عمليات "إجلاء مؤقت" للفلسطينيين من مدينتي جنين وطولكرم في شمال الضفة الغربية، على غرار ما حدث في قطاع غزة.
قوات حرس الحدود في المنطقة العسكرية الجنوبية، وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات أحبطت محاولتين تهريب منفصلتين بواسطة طائرتين مسيرتين للحدود بطريقة غير مشروعة.
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، عدوانه على مدن وبلدات شمال الضفة الغربية المحتلة إلى اليوم الثاني، ما أسفر عن 17 شهيدا فلسطينيا وعشرات المصابين بجروح مختلفة، وسط قلق أممي ودعوات إلى حماية المدنيين من العدوان الإسرائيلي.
قال الملك الأردني خلال لقائه وفدا من أعضاء الكونغرس الأمريكي في العاصمة عمان، إن "هجمات المستوطنين المتطرفين ضد الفلسطينيين، والانتهاكات على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس ستؤدي إلى تأجيج العنف"..
قال المحلل العسكري في صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، يوسي يهوشع، إن المشكلة في الضفة الغربية المحتلة لن تنتهي بالعملية العسكرية الإسرائيلية، ما لم تغلق الحدود مع الأردن في وجه تهريب السلاح والمتفجرات إلى الأراضي الفلسطينية..