هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يُعد الأردن من أكثر الدول تأثرًا بالأوضاع في جارته الشمالية سوريا، حيث يستضيف نحو 1.3 مليون سوري، يُشكل اللاجئون منهم قرابة النصف، بينما دخل الباقون إلى المملكة قبل اندلاع الثورة السورية عام 2011، لأسباب تتعلق بالنسب والمصاهرة والتبادل التجاري.
دعا العاهل الأردني خلال القمة العربية الطارئة إلى رفض التام لكل محاولات تهجير الفلسطينيين في الضفة الغربية وغزة وضم الأراضي
غاب ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، عن المشاركة في القمة العربية الطارئة المنعقدة في العاصمة المصرية القاهرة.
قالت وسائل إعلام أردنية، إن الدفعة الأولى من سيارات الإسعاف الأردنية، وحافلات تتبع القوات المسلحة، وصلت إلى قطاع غزة، لإجلاء الدفعة الأولى من الأطفال المرضى.
شارك في الإفطار الرمضاني الملك عبد الله الثاني ووادلته الأميرة منى الحسين، إضافة إلى مجموعة من أفراد الأسرة الملكية في الأردن.
قال وزير حرب الاحتلال، يسرائيل كاتس، إن العمل على إنشاء جدار على الحدود بين فلسطين المحتلة والأردن سيبدأ خلال الأشهر المقبلة..
حذر وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، من "التبعات الكارثية على أمن واستقرار المنطقة"، مؤكدا "ضرورة تفعيل القانون الدولي، وانسحاب إسرائيل من كل الأرض السورية"..
تخلو الأعمال التلفزيونية العربية، التي تعرض خلال شهر رمضان الحالي، من ذكر القضية الفلسطينية تقريبا، وذلك رغم تعرض قطاع غزة لحرب إبادة غير مسبوقة امتدت على طول موسمين من الإصدارات والمنتجات العربية..
أدانت العديد من الدول العربية قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلية وقف دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وإغلاق جميع المعابر المؤدية إليه، وذلك بعد مشاورات أمنية عقدت بالتنسيق مع الجانب الأمريكي..
تتزايد التحذيرات من احتمالية إقدام الاحتلال الإسرائيلي على خطوة بتهجير الفلسطينيين قسريا من الضفة الغربية نحو الأردن، لا سيما بعد الدمار الشامل في مخيمات الشمال بطولكرم وجنين والذي أدى إلى نزوح الآلاف من منازلهم..
أكّد قائد الجيش الأردني يوسف الحنيطي أن عملية تعزيز الواجهات الحدودية بقوات نوعية مستمر لضمان تحقيق مهمة القوات المسلحة في الدفاع عن حدود المملكة..
أكد ملك الأردن عبد الله الثاني، على ضرورة إعادة إعمار قطاع غزة، وتثبيت اتفاق وقف إطلاق النار فيه، وذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه من رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو.
بحسب التقرير الذي ترجمته "عربي21" فإنّ: "الأردنيين خرجوا بعشرات الألاف من أجل الترحيب بملكهم وعودته الظافرة كبطل".
انطلقت المسيرة من أمام المسجد الحسيني بمنطقة وسط البلد في العاصمة عمان، وصولاً إلى ساحة النخيل التي تبعد حوالي كيلومتر واحد. ورفع المشاركون لافتات كُتب عليها "نعم لحق العودة.. لا لهجرة إلا للقدس"، و"لا للتهجير لا للتوطين لا للوطن البديل"، و"غزة تنتصر على الاحتلال والإبادة".
بحسب بيان صحفي، صادر عن وزارة الداخلية، فإنّ هذا الاجراء، يأتي بهدف إتاحة الفرصة لهم للانخراط في المجتمع، وتمكينهم من مزاولة حياتهم الطبيعية بين أسرهم وعائلاتهم.
قال الصفدي في تدوينة عبر حسابه على منصة "إكس"، "ندين العدوان الإسرائيلي على سوريا الشقيقة"، مشيرا إلى أنه يعد "خرقا فاضحا للقانون الدولي وتصعيدا خطيرا لن يسهم إلا في تأجيج التوتر والصراع".