هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
محاولة اغتيال عبد الفتاح السيسي، وادعاء الشيخ "ميزو" أنه المهدي المنتظر، وقضية أهالي النوبة؛ ثلاثة ملفات تناولها إعلام الانقلاب؛ لتوجيه دفة حديث المصريين بعيدا عن أزمات الاقتصاد، ومقتل مواطن قبطي بقسم شرطة في القاهرة، وكذلك أزمة حبس نقيب الصحفيين، يحيى قلاش، بحسب محللين
علينا أن لا نحيد عن الغاية التي ننشدها، وهذا يحتاج إلى العمل المستمر لزيادة الوعي السياسي بين كل أطياف الشعب المصري، وعلينا أن ندرك أن مؤسسات الدولة العميقة ستحاول كل مناورة ممكنة للحفاظ على سلطتها
إن الإدارة الاقتصادية للبلاد غير مدركة لما احدثه الانقلاب من شرخ في المتغيرات الاقتصادية والتي لن يمكن ان تعود الا بإعادة اللحمة الى المجتمع.
أعربت 17 منظمة حقوقية مصرية عن بالغ استيائها وإدانتها للحكم الصادر أمس الأول، السبت، بحبس نقيب الصحفيين واثنين من أعضاء مجلس إدارة النقابة لمدة عامين، وكفالة 10000 جنيه، مؤكدين أن الحكم يمثل صفعة هائلة لحرية الرأي والتعبير وحرية الإعلام في مصر.
عندي اقتراح لحل مشكلة الإخوان، مع الاكس إخوان: "بلاها مرسي"، "بلاها أبو الفتوح"، "خذوا حمدين"!
أثار ادعاء محمد عبد الله نصر، الشهير بالشيخ ميزو، بأنه المهدي المنتظر؛ جدلا واسعا منذ مساء أمس الأحد، وغلب على الردود طابع السخرية إلى جانب وصف ما ذكره ميزو بـ"الشو الإعلامي"
ما زالت الحكومة المصرية تتمسك بتقديم تبريرات غير منطقية للأزمة الطاحنة التي تشهدها البلاد، والمتمثلة في تفاقم عجز الموازنة، واستمرار تراجع الإيرادات العامة للدولة..
وحَّد الغضب من الحكم الصادر بسجن نقيب الصحفيين المصريين، يحيي قلاش، وقتل سائق سيارة "الكارو"، المواطن المسيحي، مجدي مكين، بشبهة التعذيب، في قسم شرطة الأميرية؛ صحفيي مصر ومسيحييها، ضد رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي.
هبط الجنيه المصري بشدة في بداية معاملات ما بين البنوك الأحد ليصل إلى ما بين 17.10 و17.15 جنيها للشراء، وما بين 17.35 و17.75 للبيع مع بداية تغطية البنوك للسلع غير الأساسية.
أعلنت اللجنة الإدارية العليا لجماعة الإخوان المسلمين بمصر أن "الجماعة لم ولن تدخل في أي سيناريو أو اتفاق بعيدا عن أهداف الثورة، والقصاص للشهداء، وضمان الحرية للمعتقلين السياسيين وسجناء الرأي والفكر كافة دون تمييز أو استثناء"، مضيفة بأن "المسار الثوري لا يملك تغييره كائن من كان".
قالت النيابة المصرية، اليوم الأحد، إن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي تعرض لمحاولتي اغتيال، إحداهما في السعودية أثناء أداء العمرة، في أغسطس/ آب 2014.
بدأ رئيس الانقلاب، عبدالفتاح السيسي، مساء الأحد، زيارة رسمية إلى البرتغال تستمر ثلاثة أيام، استبقها بحديث مع وكالة الأنباء البرتغالية "لوسا"، يوم السبت، الذي وافق عيد ميلاده الثاني والستين (من مواليد 19 تشرين الثاني/ نوفمبر 1954)، إذ حذر في الحوار، من إمكان اندلاع حرب أهلية بمصر، وآثار ذلك على المنط
بعد أكثر من أربع سنوات من وضع اسمه على قوائم ترقب الوصول بمطار القاهرة؛ رفع القضاء المصري اسم الفريق أحمد شفيق، المرشح الرئاسي السابق، وآخر رئيس زراء في عهد الرئيس المخلوع حسني مبارك
نصف شهر فقط يفصل بين مفارقة روح بائع السمك في الحسيمة، شمال المغرب الحياة، الراحل "محسن فاروق"، في 28 من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وبين مفارقة بائع السمك المصري الراحل "مجدي مكين" الحياة، أيضاً، الاثنين الماضي (14 من تشرين الثاني/ نوفمبر) في قسم شرطة الأميرية في القاهرة
أحيانا يحاول البعض من الصالحين أو من غيرهم تمرير فكرة خاطئة لمن حولهم، وهم يدركون أنها ليست الفكرة الأصح. وبدلا من المصارحة والمواجهة بمبررات فكرتهم، أو ما دفعهم لها - وهي فكرة خاطئة لكنهم مضطرون لها في تقديرهم - بدلا من المصارحة.. يحاولون تمرير الفكرة - بشكل من التحايل - على من حولهم
تسببت الإجراءات الصعبة التي أعلنتها الحكومة المصرية خلال الفترة الماضية وتحديداً منذ بداية العام الجاري في تقليص حجم مخصصات الدعم والمنح والمزايا الاجتماعية.