هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إن وعي المواطن لقيمة الانفتاح على جوهر الهوية، وإدراك العلاقة بينهما هو الذي يزيد فاعلية الهوية الوطنية أو إضعافها أو محوها. وإذا كان هذا الوعي يمثل صلة الوصل بينهما فإن الروح الوطنية العالية هي التي تضبط هذا الوعي لئلا يسقط في حالة الانزياح نحو المصالح أو المنافع الآنية والخادعة..
المزاعم تقول إن مركز سيريس يعتبر مجمعا صناعيا عسكريا وطنا لسوريا وشكل هدفا للهجمات الإسرائيلية
أكد السياسي المصري حمدين صباحي وقوفه إلى جانب النظام السوري في وجه ما يحاك ضده..
أوقفت السلطات الألمانية "مجرم حرب سوري" كان مسؤولا محليا بصفوف "قوات الدفاع الوطني" المعروفة باسم "الشبيحة"، والتي ارتكبت أعمال عنف ونهب وابتزاز ضد السوريين لصالح النظام السوري ورئيسه بشار الأسد.
امتدت جهود المناهضين لوجود اللاجئين السوريين في تركيا إلى خارج الحدود لتصل إلى قلب العاصمة السورية دمشق، حيث يسعون لإظهار مناطق سيطرة نظام الأسد "آمنة وصالحة لعودة اللاجئين إليها بعد انتهاء الحرب".
لا تزال الجولة التاسعة من مباحثات الدستور السوري تتعذر عن الانعقاد بسبب الخلاف حول مكان اللقاء.
قال المتحدّث باسم التنظيم إن الزعيم الرابع للتنظيم قتل بعد مواجهة مباشرة مع "تحرير الشام" في إحدى بلدات ريف إدلب شمال سوريا..
تتهم المعارضة السورية الحكومة الروسية بعرقلة دخول المساعدات ومحاولة ابتزاز غربية في الملف السوري..
واجهت الليرة السورية تراجعا لافتا على قيمتها، خلال اليومين الماضيين، أمام الدولار، بالرغم مما عرفته من تحسن طفيف في الأشهر الأخيرة..
الوفد أكد ضرورة العمل في المرحلة القادمة من أجل تفعيل دور الأحزاب والمنظمات الشعبية للاستفادة من الأجواء الإيجابية على الساحة العربية
أكد مراقبون أن سبب جمود التطبيع العربي يعود لعدم تنفيذ دمشق بنود المبادرة العربية التي قادتها السعودية والأردن بشكل خاص، فضلا عن وجود انقسام عربي حول الالتزام بتطبيق القرار الأممي الخاص في الحل بسوريا -2254- من عدمه..
المخدرات أصبحت "شريان الحياة" لنظام الأسد حيث يصل حجم الصناعة إلى 57 مليار دولار أمريكي، أي ثلاثة أضعاف تجارة كارتل المكسيك من المخدرات..
فليعلم القارئ أنَّ السوري المقيم، بوصفه مستهلكًا قبل أن يكون منتجًا أو مواطنًا، له مديرية حكومية اسمها "مديرية حماية المستهلك"، وفيها موظفون قساورة وقشاعم يذودون عنه، ويحمونه من جشع التجار، ويصونون لقمته، وأنَّ التاجر هو قضية مركزية في عقيدة البعث مثل إسرائيل..
ممدوح المنير يكتب: هذا التحليل الاستراتيجي للأزمة الحالية لا يبرر إطلاقا أي معاملات غير إنسانية بحق اللاجئين أو المهاجرين المخالفين، فالغاية لا تبرر الوسيلة ولا يوجد إنسان لديه حد أدنى من الأخلاق والمروءة يمكنه أن يقبل بتشريد الأسر أو الاعتداء على اللاجئين بأي وسيلة..
تبدو الأسئلة محيرة للغاية، هل فعلا لا تزال هناك فئة تعول على مجلس الشعب؟ أو على أية هيئة داخل النظام؟ أم إن الوضع المأساوي الذي يعيشه الناس في مناطق سيطرة النظام وصل إلى مرحلة من الأسى أصبح فيه الناس يتعلقون بأقل ما يمكن؟
تتبادل القوات الأمريكية والروسية في سوريا الاتهامات بشأن انتهاك بروتوكول منع التصادم بين الجانبين