هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
دخلت الاحتجاجات في إيران أسبوعها الخامس منذ مقتل الشابة مهسا أميني، بعد ثلاثة أيام على توقيفها من قبل شرطة الأخلاق في العاصمة طهران.
اتهم وزير الداخلية الإيراني، أحمد وحيدي، السعودية بدعم المحتجين عبر شبكة ناطقة باللغة الفارسية تابعة للرياض.
وزير إيراني يكشف عن إرسال طلاب وطالبات شاركوا في المظاهرات إلى "مؤسسات نفسية" من أجل "الإصلاح وإعادة التأهيل"..
تتصاعد الاحتجاجات في إيران رغم مرور أكثر من 20 يوما على اندلاعها، وسط ارتفاع أعداد القتلى وتزايد المواجهات مع السلطات الأمنية..
قام متظاهرون غاضبون بحرق صور لخامنئي وسليماني وغيرهما، وشهدت مدينة قم خروج احتجاجات ليلة، ووجه القضاء الإيراني اتهامات لابنة رفسنجاني..
تثير الطائرات المسيرة الإيرانية، التي استخدمها الروس في قصف كييف وتسببت في دمار كبير قلقا إسرائيليا من احتمالية استخدامها لشن هجمات عليهم..
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية إن طهران تمضي في توسيخ مزمع في تخصيب اليورانيوم
قالت صحيفة "واشنطن بوست" إن الشابة سارينا إسماعيل زاده البالغة من العمر ستة عشر عاما التي قُتلت في المظاهرات أصبحت رمزا جديدا للانتفاضة في إيران بعد مهسا أميني.
لعل حراك الصدر في الأشهر الأخيرة، خير مثال على تكلس سياسات طهران وجمودها، فقد نجح الصدر في تغيير قواعد اللعبة السياسية..
بدأ إضراب في القطاع الصناعي في إيران تأييدا للاحتجاجات، ولا تزال الجامعات تشهد فعاليات احتجاجية، في حين أعلنت فرنسا عن عدد مواطنيها المحتجزين لدى سلطات طهران..
قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن الاحتجاجات الحالية في إيران لن تطيح بالحكومة، لكنها تشكل مصدر قلق للسلطات
الانشغال الإيراني بقمع ثورته اليوم، تماماً كالانشغال الروسي بكابوسه ومستنقعه في أوكرانيا، هذان الانشغالان سيخفّفان على الربيع العربي، وسيمنحانه فرصة قد تكون ذهبية للثوار في مواقع الربيع العربي في أن يتنفسوا الصعداء ثانية، وينظموا صفوفهم..
خلص العرب في الأهواز إلى أن الاحتجاجات الأخيرة لا تحقق ما يصبون إليه من أهداف وغايات، وهي تعاني من سطحية في النظر وضبابية في الأهداف والغايات.
هتفت مجموعة من الطالبات في وجه الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي أثناء زيارته لجامعتهن، فيما اخترق قراصنة بث التلفزيون الإيراني خلال كلمة للمرشد الأعلى للجمهورية، علي خامنئي.
تعيش إيران منذ نحو عقدين إشكالية بنيوية: فالنظام يحظى بدعم أيديولوجي شعبي واسع، لكنه ما يزال متأخرا عن مواكبة المطالب الشعبية بشقيها الاجتماعي والاقتصادي، وربما هذا هو السبب الذي يمنع حدوث ثورات كبيرة مثل ثورات الربيع العربي، التي يتشابك بها السياسي بالاقتصادي بالاجتماعي تشابك قويا.
تتقاطع العلمانية المتشددة مع الإسلامية العقائدية في الطابع التدخلي والسعي لفرض أنماط حياة وسلوك محددين بالقوة، لتكريس العلمنة هنا والأسلمة هناك..