هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تتسارع خطوات الدول الغربية للتقارب مع إيران، عشية التوصل إلى الاتفاق النووي، حيث أعلن رئيس وزراء بريطانيا نيته في إعادة فتح سفارة بلده في طهران، بالتوازي مع تسابق دولي على أسواق الجمهورية الإسلامية.
ارتفعت البورصات العربية بنحو جماعي في نهاية تداولات الأسبوع الأخير من شهر رمضان، مع تفاؤل المستثمرين ببدء الشركات المقيدة في الإعلان، عن أرباح قوية في النصف الأول، فضلا عن الاستجابة للاتفاق الدولي بشأن برنامج إيران النووي.
تساءلت صحيفة "إندبندنت" البريطانية: هل خرب وزير الخارجية فيليب هاموند الصورة الجامعة للمفاوضين الذين أسهموا في توقيع اتفاق فيينا بشأن ملف إيران النووي؟..
قال الكاتب الإسرائيلي تسفي برئيل إن العرب يتخوفون من أن يقرب الاتفاق بين إيران والولايات المتحدة الأمر الذي سيبعد الأخيرة عن التحالف ضد تنظيم الدولة.
ناقش المحلل الإسرائيلي ميخال يعال، أسباب القلق المتزايد الذي تبديه السعودية تجاه توقيع الاتفاق النووي بين إيران والدول الكبرى، مشددا على أن الحديث السعودي عن الخيار النووي يعكس الخوف الهائل لدى الأسرة المالكة من مستقبل الشرق الأوسط في اليوم التالي للاتفاق..
قال موقع "رووداو" الكردي، إن الولايات المتحدة الأمريكية لن ترفع اسم قائد فيلق القدس الإيراني قاسم سليماني، عن القائمة السوداء رغم توقيع الاتفاق النووي مع إيران..
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، تقريرا حول نجاح المحادثات الدبلوماسية بين القوى الستة الكبرى وإيران، التي أفضت إلى التوصل لاتفاق حول ملف طهران النووي، معتبرة أن الدبلوماسية الإيرانية حققت نصرا كبيرا، دون اضطرارها لخوض غمار حرب إقليمية..
تسلط صحيفة الشرق الأوسط الضوء على مقالة نشرتها "واشنطن بوست" قبل أيام لقيادي في حركة "أحرار الشام" وتقول إنها أثارت تساؤلات حول محاولات إعادة تقديم الحركة المعروفة بقربها من "جبهة النصرة" في خانة المعارضة المعتدلة..
عرض الرئيس الأمريكي باراك أوباما على رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي، بنامين نتنياهو، تحسين قدرات الجيش الإسرائيلي، بعد الاتفاق الدولي حول البرنامج النووي الإيراني..
نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية، تقريرا تعرضت فيه إلى ردود أفعال عدد من دول الخليج حول الاتفاق النووي الإيراني، مثل الإمارات والكويت والعربية السعودية "التي لم تخفِ امتعاضها وقلقها من نتائج هذا الاتفاق"..
كتب مشاري الذايدي: خير رد على هدية الرئيس الأمريكي باراك أوباما، ومعه العالم الغربي، لإيران الخمينية، في فيينا، هو ما جرى ويجري في عدن هذه الأيام.
قادت "الدبلوماسية الباسمة" لوزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، دولته لتوقيع الاتفاق النووي الإيراني مع دول 5+1، أو كما وصف بـ "اتفاق ليلة القدر"، وهو ما سيترك صدى كبيرا على الأزمات في المنطقة العربية ومناطق الصراع في العراق واليمن وسوريا، وتغيير خارطة التحالفات في المنطقة، بحسب محللين.
كتب هشام ملحم: طوال 20 شهرا، فاوضت إيران الدول الست الأقوى في العالم، وتوصلت إلى اتفاق تقني سوف يفرض قيودا على برنامجها النووي لفترة تراوح بين 10 و15 سنة، في مقابل رفع تدريجي لمعظم العقوبات المفروضة عليها، الأمر الذي سيفرج عن عائداتها المالية المجمدة، التي يمكن أن تصل إلى 150 مليار دولار.
كتب جهاد الخازن: يا عرب، اتفقوا علينا. المفاوضات لم تكن بين إيران والدول الست إياها، بل بين الولايات المتحدة وإيران، والاتفاق يعني إطلاق يد إيران في الشرق الأوسط مقابل وقف طموحها النووي العسكري مدة محدودة.
رأى المساعد الخاص السابق للرئيس أوباما دينيس روس، أن على أمريكا التدقيق في الاتفاق النووي الإيراني، والإجابة على أسئلة صعبة تدور حول آليات تطبيق الاتفاق، علاوة على كيفية تقييم هذه الإجابات بعد الوصول إليها.
كتب ميرون رابوبورت: قبل أربعة شهور فقط، في مارس 2015، أي قبل شهر واحد من يوم الانتخابات، سافر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن ليلقي ما وُصف في حينه بـ"الخطاب الأهم في حياته".