هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تطرح زيارة رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى الهند، بعد أيام، التي ستتوج بعقد صفقة بيع أسلحة بقيمة (3،5) مليار دولار، أسئلة حول أهمية الهند في ميزان مصلحة الاحتلال، ومدى تطور العلاقات بينهما.
هذا التراشق الأيديولوجي بين "المعسكرين" فيه جانب "إلهائي" يخدم السلطة القائمة، التي في "جيناتها" منذ السيطرة على الحكم بقوة السلاح في 1962، اللعب على "الحبال الأيديولوجية"، من منطلق لا يختلف عن سياسة "فرق تسد".
فهل سيفعلها ممثّلو الشعب، ويطالبون صراحة وبصوت واحد قويّ؛ بخروج القوّات الأجنبيّة بكافّة جنسيّاتها من العراق؟ أم ستستمر حالة الصمت القاتل على مقاعد البرلمان الجامدة؟
ولا ندري هل نحن هنا؛ مع تحولات "حزب السعودية" نكون أمام طور من أطوار الدولة الخلدونية؛ ينذر استمراره بالشكل الحالي إلى بلوغ نهاياته المحتومة؟!
القضية أعمق من المدرسة القرآنية وأعمق من الأطروحات السطحية المهيمنة على السجال العام.. إننا أمام "أزمة مجتمعية" يجب أن تُحلّ بصورة حوارية ومسؤولة: أزمة قيمية وتشريعية وتربوية
ستجد (تصديقا لما نذهب إليه) أن كل المراكز التجارية والأماكن السياحية والشركات الكُبرى.. إلخ، بل وحتى المنتديات الثقافيَّة؛ تُخصص غُرفا منزوية للصلاة، تقع عادة في أحقر أماكن البناية أو التجمُّع
انطلاقاً من هذا التوجه الجديد، جاءت قائمة الأعداء متمثلةً بجماعة الإخوان المسلمين التي رأت الإمارات فيهم أساساً لكل فكر متطرف
ورغم كل النكبات التي حلت بالسوريين، إلا أن مقاومتهم للنظام الأسدي ما زالت مستمرة وبأشكال عديدة. ولعل المقاومة البازغة في الجنوب والمسماة "المقاومة الشعبية"، هي أحد تلك الأشكال التي تبقي جرح هذا النظام نازفا إلى حين موته، حيث تحقّق هذه المقاومة نجاحات نوعية في استنزاف الأسد
يعاني الأردن من هامش مناورة ضيق بفعل تصارع المحاور الإقليمية والقوى الدولية معمقا أزمته الاقتصادية والاجتماعية الداخلية التي رسمت ملامحها مؤخرا جولات التفاوض الصعبة مع صندوق النقد الدولي ؛ دافعا المملكة للبحث عن عمقه الاستراتيجي المفقود والضائع في سوريا والعراق؛ مسالة تواجهها تحديات كبيرة.
لعل مشكلة الشاب المصري محمد عبد الحفيظ، والذي تم ترحيله من تركيا إلى مصر، حيث يعاني ويلات التعذيب على يد حكم العسكر الآن، نسأل الله له السلامة والعافية من شرورهم وأذاهم، كانت مشكلته سببا في فتح النقاش المعلن على صفحات التواصل الاجتماعي حول ملف المصريين في تركيا، وبخاصة من ناحية إقامتهم فيها إقامة قا
حالات ليست بالقلية تسجل في المملكة الهولندية لأشخاص من جنسيات مختلفة يعتنقون الإسلام، ليس آخرها قصة كان لها وقع على الكثير من المسلمين في هولندا، هي دخول "يورم فان كالفرن"، وهو شخصية حزبية هولندية كانت تعتبر من أشد أعداء الإسلام وعضو سابق في حزب عنصري يضع محاربة الإسلام شعارا له
في وقت تعاني فيه الدولة المصرية والمواطن المصري من العوز الشديد، واضطرار الدولة للاقتراض من الداخل والخارج، تجري الترتيبات للاستفتاء على تعديل بعض مواد الدستور، بما يضمن للحاكم البقاء للأبد (الذي يفسره السيسي بأنه حتى الموت فقط)،كما يضمن المزيد من ترتيبات الاستبداد
التجربة السياسية للإسلاميين في المغرب، حملت معها كثيرا من الأخطاء والتعثرات، سواء في العلاقة مع المجتمع أو الدولة أو الأحزاب والقوى السياسية أو فيما بينها، فهي لا زالت عاجزة عن إيجاد أرضية مشتركة للتعاون والتنسيق فيما بينها، كما أن خطابها وأدبياتها وأنظمتها الداخلية، لا تقوم على أساس ديني صرف
كل من الإلحاد والعنف تجليان لمشكلة واحدة، إذ يمثل كلاهما تحدياً للنظم السياسية والاجتماعية القائمة
يلخص الحسبان الأسباب والدوافع الأساسية لهجرة العقول الأردنية، في عجز الحكومات، على استيعاب أصحاب الكفاءات، وفقدان الارتباط بين أنظمة التعليم ومشاريع التنمية والتطوير.
أعتقد أن هذه المبادرة تنفرد في شيء لم يقدمه الإخوان من قبل، وهو أنها في نصها الذي نشرته الصحف لم تضع عودة الرئيس مرسي في مقدمة مطالبها