هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
آن باترسون كانت عين الإدارة الأمريكية وذراعها في مصر، وهي التي كانت تنقل لإدارة أوباما تفاصيل الحالة المصرية لحظة بلحظة، وهي حالة لم تكن مستجدة عليها
ترفض تركيا أي عملية عسكرية من حيث المبدأ في منطقة إدلب، لأنها تضرب عرض الحائط كل الجهود التي تقوم بها لترتيب المشهد الداخلي للمحافظة سواء على الصعيد العسكري أو على الصعيد الإداري المدني.
مؤتمر وارسو كان يهدف من خلال تضخيم "العنوان الإيراني" إلى تدشين مرحلة "السلام والشراكة والتحالف" العلنية بين الكيان الإسرائيلي وعواصم خليجية، ستعقبها محطات أخرى.
يرى الكثير من رموز قبائل سيناء المخلصيين لقضيتهم أن الدولة المدنية المنتخبة في مصر لن توجد وتستقيم إلا بمشاركة القبائل في تغيير الوضع السياسي وإعادة المسار الديمقراطي إلى بوصلته السابقة بعد ثورة 25 يناير
محاربة الفساد والإرهاب الأمنيّ والماليّ والإداريّ من أولويّات المرحلة القادمة، فهل هنالك منْ يمتلك القدرة على تنفيذها وإدارتها بما يخدم العراق والعراقيّين؟
توجد جملة من الأسئلة التي تسعى ردود الفعل (من الجهتين النهضوية والعلمانية) إلى تغييبها، بل إلى قمعها حتى تتيسر "شخصنة" السجال
كم هي الإنجازاتُ التي تعطّلت؟ وكم هي المشاريعُ التي توقّفت؟ وكم هي الاختلافاتُ التي تنامَت وتعاظَمت بين الكيانات والجماعات والتّنظيمات والتيارات القائمة حول من يسجّل باسمه الإنجاز؟!
كان الجو العام هو الميل إلى طمأنة الأمريكان، الذين حسموا أمرهم، ولو بشكل ناعم، باتجاه دعم القوى المضادة للثورة، أو محاولة إعادة توجيهها باتجاهات تخدمهم، أو تحرفها عن بوصلتها.
المقاربة الروسية لاختراق مناطق النفوذ الأمريكي تتكرر في العديد من الملفات والأزمات مستعينة بثقلها السياسي والدبلوماسي في المحافل الدولية.
يرى الكاتب المصري جمال نصار أن كل من يساهم أو يساعد في تمرير التعديلات الدستورية في مصر من الداخل أو الخارج، فهو مشارك لا محالة في تدمير مؤسسات الدولة المصرية، ويهدم بمعوله بقصد أو بدون قصد ما تبقّى منها..
مع مرور سبعين عاما على استشهاد البنا، إلا أنه لا يزال هناك الكثير مما يجهله الناس عن الرجل، بل مما يجهله أعضاء جماعته عنه، وكذلك قادتها..
لماذا نعتب على غير الثوار مع ما نراه ينمو في المعسكر الثوري، بخاصة في المهجر؟
هل حجاب المرأة المسلمة يشكل تهديدا للأمن أو السلم الاجتماعي؟
حزب سياسي نشط ملك للمصريين جميعا، يدخل معركة الثورة بكل جوانبها، تخطيطا وقيادة وتنفيذا، ويناور ويفاوض ويضغط ويبني علاقات ويربي كواد،ر ويخطئ ويصيب، ومفتوح للجميع
لا شيء يعبّر عن الحوار/ النقاش العقيم جملة وتفضيلاً أكثر من الخلاف والسجال حول بيانه الختامي الهامشي غير المؤثر في كل الأحوال. وأسوأ ما جرى كان استبعاد ملف المصالحة
إذا كان عبد الناصر قد أسس نظام الحكم العسكري في مصر، فإن السيسي يعمل الآن على دسترة هذا النظام العسكري!