هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
منذ بضعة أيام أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية وصول شاحنات بعدد كبير، تقف على حدودها البرية، معلنة أنها وصلت من دول عربية، وعبر طرق عربية وإسلامية صرفة، وحرصت على نقل الخبر صوتا وصورة، بتسجيل مقابلات بين أمن الحدود الإسرائيلي، وبعض سائقي الشاحنات..
أحمد الحيلة يكتب: الاحتلال ونتنياهو وحكومته المتطرفة، يلعبون لعبة مزدوجة؛ فهم يحاولون أن يسوّقوا أنفهسم على أنهم معنيون بتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني مقابل صفقة أسرى متبادلة، في الوقت الذي يصرّون فيه على استمرار العدوان والإبادة الجماعية لتحقيق أهدافهم السياسية بتدمير قطاع غزة لتهجير ما أمكن من الفلسطينيين وإعادة الاستيطان وضم الضفة وغزة إلى الكيان المحتل، ما يعني أن الاتفاق الإطاري على شكله الأصلي/الباريسي هو إطار يجنح لصالح الاحتلال
ماجد عزام يكتب: اضطرت إسرائيل للانتقال إلى المرحلة الثالثة بعد مماطلة وشد وجذب لعدة أسباب، وإضافة إلى صمود وعناد المقاومة في الميدان؛ هناك الضغط الأمريكي، والحرج أمام الفظائع والجرائم والخسائر البشرية والأعداد الكبيرة للشهداء والجرحى والنازحين الفلسطينيين، وحالة الشلل التام للاقتصاد الإسرائيلي
محمّد خير موسى يكتب: بضع رسائل يسيرة جدّا من وحي ذكرى الإسراء والمعراج فيها زادٌ لمن أرادَ أن يكونَ له سهمٌ في الانتصار لمسرى النبيّ صلى الله عليه وسلّم ودين الله تعالى..
محمود النجار يكتب: التغيرات الإقليمية قادمة لا محالة، فاستمرار الاصطفاف مع الكيان الصهيوني لا يمكن أن يستمر، وسوف يكتشف العرب المرتجفون والمتخاذلون أنهم واقعون تحت وهْم القوة الإسرائيلية وقدرتها على حمايتهم، في حين لا يتوانى الكيان المحتل عن فضحهم وكشف خيانتهم وتواطئهم.. وقد كفرت الشعوب العربية بعد طوفان الأقصى بزعاماتها، وسوف تكون لها كلمتها الأقوى في المشهد السياسي القائم
نزار السهلي يكتب: نتائج المواقف العربية من الأونروا ومن مسألة العدوان والمذابح المتواصلة فيها من العدم ستتمخض منها إجابة صحيحة، وفي الوقت المناسب سيتم دفع الثمن، وعندها لن ينجو من المسؤولية كل رخوٍ ومائعٍ منصهر بالتصهين ومشارك بجريمة الإبادة..
امحمد مالكي يكتب: مناسبة التفكير في علاقة الرياضة بالسياسة هي سياق ما صاحب مباريات كأس أفريقيا، التي لم تنته إقصائياتها بعد، وأساسا ما صاحب المشاركة المغربية والجزائرية من ردود فعل في وسائل التواصل الاجتماعي، والمواقع الالكترونية على وجه التحديد
شريف هلالي يكتب: تأتي إثارة ملف اللاجئين مع تزايد احتياجات مصر من النقد الأجنبي كاشفا للهدف الأساسي، بالسعي للوصول لاتفاقات مع المؤسسات الدولية على تلقى قروض أخرى، وممارسة الضغوط على مفوضية شئون اللاجئين وبلدان أوروبا لتلقي أموال إضافية. ويتشابه هذا التوجه مع نهج النظام مع المصريين في الخارج، بمحاولة تلقي أموالهم بطرح مشروعات معينة لجذب العملة الصعبة
أحمد موفق زيدان يكتب: لا يمكن قراءة تاريخ سوريا لنصف قرن دون التركيز الأكبر على هذه المجازر ومعها تورط قوى داخلية وإقليمية ودولية فيها، فالمدخل الأول لفهم تاريخ سوريا خلال نصف القرن الماضي يكون من خلال هذه المجازر التي كانت على امتداد التاريخ والجغرافيا السوريتين
محمد ثابت يكتب: عرف الغرب الشهيد الصبي بسبب ترجمة مجموعة من الشباب العرب لقصة حياته واستشهاده عبر تقنية "الذكاء الاصطناعي"، وهو ما يتمنى كل مخلص لأمته أن يتوافر للآلاف من شهداء غزة وفلسطين صغارا وكبارا. فخلف كل شهيد اليوم وأمس ومنذ بداية المعركة الممتدة مع العدو الصهيوني قصة تستحق أن تُروى وتُدرسَ وتخلد..
أحمد البقري يكتب: هل سنشهد يوما ما مثل هذه المشاهد في بلادنا؟ وهل تقود بلادنا يوما نخبة لا تشعر بأنها فوق الناس بل منهم؟ وهل يستطيع أي وزير في بلادنا أن يلتحم بالناس دون أن يخشى على حياته ممن يتولى أمورهم، ويشتغل عندهم لا فوقهم؟
عقل صلاح يكتب: المقاومة الفلسطينية ولأول مرة في التاريخ المعاصر تثبت أن المشروع الصهيوني لا مستقبل له على أرض فلسطين، وأن التطبيع العربي الإسرائيلي لا يمكن له أن ينهي القضية الفلسطينية وأن الفلسطينيين قادرون وحدهم على مواجهة دولة الاحتلال..
هشام الحمامي يكتب: هو "عار مُركّب" أصبح فيه نتنياهو يشير إلى عار الدولة، والدولة فيه تشير إلى عار نتنياهو..
هاني بشر يكتب: أخلاقيات الحرب في الثقافتين العربية والإسلامية كثيرة، وربما حالت وضعية الحروب الحديثة دون تطبيق هذه الأخلاقيات بسبب عدم تكافؤ ميزان القوى بين الدول العربية والإسلامية والقوى الاستعمارية خلال القرنين الماضيين لصالح قوى الاحتلال..
قطب العربي يكتب: الحل الوحيد للإنقاذ هو ثورة شعبية، وليس فوضى شاملة، فالثورة هي القادرة على التخلص من كل تلك الديون الخارجية التي هي بطبيعتها ديون فاسدة، لم تفد الشعب المصري بل أفادت الاستبداد الذي حكمه لمدة عشر سنوات، والدول التي منحت تلك القروض مسؤولة أخلاقيا عن تردي الأوضاع في مصر بدعمها لذلك الاستبداد..
حامد أبو العز يكتب: المنافسة بين الولايات المتحدة والصين في الشرق الأوسط متعددة الأوجه، وتشمل الأبعاد الاقتصادية والتكنولوجية والاستراتيجية. ويجسد مشروع بلو رامان، إلى جانب الطريق البري المقترح الذي يربط الهند بإسرائيل وأوروبا، استراتيجية الولايات المتحدة لمواجهة نفوذ الصين المتزايد..