هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: من الإشكالات الخطيرة هي تعميم المفردات المتعلقة بدين بعينه على كامل خريطة الأديان في ظل المركزية الغربية التي تدين بالمسيحية اسما ورسما، بغض النظر عن تغلغل التصور العلماني في هذا المقام. إن قراءة في كثير من الكتابات الاستشراقية حملت هذا الخلط المريب، كنت أطالع على واحدة من صفحات التواصل الاجتماعي فوجدت تساؤلا حول كيف نترجم الكلمة التي تستخدم في الكتابات الاستشراقية أو الكتابات المتعلقة بالدين في العالم الإسلامي مثل "الأرثوذكسية الإسلامية"
ساري عرابي يكتب: لا يقول أحد إنّ الجرائم تزول بالتقادم، وإنّ الفضيلة تلغي الرذيلة في حال اقترافهما من الجهة نفسها، ولكنّ الواجب توسيع الرؤية والنظر إلى الأمام، وإلا لصارت السياسة محض مشاعر وغرائز محبوسة في منطقة ماضية لا تغادرها أبدا..
جوزيف مسعد يكتب: ليس من قبيل المصادفة أن الحملة الصليبية الحالية التي يشنها دونالد ترامب على غزة، ودعوته إلى طرد سكانها الفلسطينيين الناجين من حملة الإبادة الجماعية الإسرائيلية، تشبه إلى حد كبير الحملة الصليبية الأولى والإبادة الجماعية لفلسطينيي القدس التي ارتكبها الصليبيون وتهجيرهم للناجين..
سليم عزوز يكتب: مع الدعوة للشرع لزيارة القاهرة، نتمنى أن يقلع النظام الحاكم عما ينتج الاحتقان في العلاقة بين البلدين، فليس له أن يتدخل في الشؤون الداخلية لدولة ذات سيادة، وليس مؤهلا لإعطاء دروس فيما يختص بالعمليات السياسية، وفي شؤون بناء الدول
أحمد عمر يكتب: بنى الأمويون حضارتين من أزهى الحضارات، وبلغ من مجد الداخل أن ممثلا سوريا أدى دوره فطمع في الترشح للرئاسة، أما حافظ الوحش، فترك الشام عاصمة الأمويين خرابا وأرضا يبابا، من غير فضيلة واحدة سوى فضيلة المقاومة والممانعة التي كانت مقاومة ضد حرية الشعب السوري واللبناني أيضا
سعيد الحاج يكتب: أتم حزب العدالة والتنمية مساره الحزبي الداخلي بعد الانتخابات المحلية الأخيرة والذي أراد منه أن يكون رمزا للتغيير والتجاوب مع رسائل الشارع، وما زال متوقعا أن يقدِم الرئيس أردوغان على تعديل وزاري في المرحلة المقبلة لا يُعرف على وجه الدقة حتى اللحظة توقيته ولا مداه..
ممدوح الولي يكتب: تعزيز التبادل التجاري بين البلدان الأربعة، تركيا وماليزيا وإندونيسيا وباكستان، يقلل من المخاطر المرتقبة لتجارتها مع الولايات المتحدة التي يبدو أنها لن تكتفي بفرض رسوم جمركية إضافية على كل من الصين وكندا والمكسيك، حيث بدأت بفرض رسوم إضافية على بعض السلع
ياسين التميمي يكتب: ثمة إرادة حقيقية لدى طرفي الحرب في الوصول إلى أهداف الحسم العسكري، وإنهاء الوضعية الاستثنائية الصعبة التي يعيشها اليمنيون، إلا أن توازن القوى الحالي أفقدهما قدرة السيطرة على مجريات الحرب، في مقابل الهيمنة الواضحة التي تتمتع بها القوى الإقليمية والدولية، والتي لا تتوقف على التحكم بموارد المال والسلاح والقرار، بل أيضا على التحكم في تأمين الحصص السياسية والجيوسياسية المستقبلية لأطراف الحرب
محسن محمد صالح يكتب: سيتم تسويق فكرة إرسال قوات عربية ودولية للقطاع، وإدارته بمشاركة سلطة رام الله وفق المعايير الإسرائيلية، وإخراج حماس وتيار المقاومة من الحياة السياسية والعامة، ونزع أسلحة المقاومة.. باعتبار ذلك متطلبات ضرورية لوقف نزيف الدماء وإفشال مشروع التهجير وإمكانية البدء بالإعمار
جيد أن يتحول إشباع رغبة تعظيم النفوذ والوصول للسلطة من استخدام القوة وإشعال الحروب إلى إبهار الناس وكسب المؤيدين عبر مشاريع "الإعمار" والاحتفالات وإطلاق الألعاب النارية ابتهاجا بها، وجميل أن تشهد البلاد تنفيذ مشروعات غربا وشرقا، ويحل البناء والتشييد محل الهدم والدمار..