هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قاسم قصير يكتب: من أجل تحديد تجليات المعركة التي يخوضها العدو الإسرائيلي في فلسطين ولبنان، ولتحقيق هدفه في معركة كيّ الوعي طيلة المرحلة الممتدة من معركة طوفان الأقصى وصولا إلى الحرب، فإن علينا استعادة ما قام به العدو طيلة سنة تقريبا وحتى اليوم
إسماعيل ياشا يكتب: هناك سؤال كبير يطرح نفسه وهو: "هل يملك أوجلان قدرة على حل حزب العمال الكردستاني وإنهاء أنشطته المسلحة؟"..
سيف الدين عبد الفتاح يكتب: الشرق الأوسط سواء كان قريبا أم بعيدا؛ كبيرا أم محدودا صغيرا؛ متسِعا أو مُضَيقا؛ قديما أم جديدا؛ هو مشروع تتجدد طبعاته؛ ويتسع ويضيق وفقا لمصالح من أطلقه، وهو في حقيقته تعتمل في جوفه مفاهيم أخرى تتسلل ثم تقوم بعمليات تسميم كبرى في عالم المعاني وكسر الإرادات، وتمرير نسخة السلام الأمريكي الصهيوني المسمى بصفقة القرن لتصفية القضية الفلسطينية تحت عنوان التسوية
ساري عرابي يكتب: مشكلة الحكومات العربية ليست مع حماس بوصفها حركة مقاومة أو حركة "إسلام سياسي"، وإنّما هي الرغبة التاريخية العارمة في الخلاص من القضية الفلسطينية، لأنّ تلك الحكومات تعلم تماما أنّ ثمن هزيمة حماس هو تكريس المشروع الصهيوني، وطمس القضية الفلسطينية..
سليم عزوز يكتب: إنني أعتبر أن دولة مبارك تمثل الآن رافدا كبيرا من روافد التغيير، هذا التغيير الذي لم يعد موضوعا خاصا بثوار يناير، أو حتى بالسياسيين، وإنما صار حلما يراود العامة الذين يشكلون القطاع العريض من دولة مبارك، والذين عملوا على استمرارها لثلاثين عاما..
ممدوح الولي يكتب: التوقع المحتمل أن تواصل إسرائيل المفاوضات مع إطالة أمدها إلى ما بعد الانتخابات الأمريكية، بحيث تبدو قد تجاوبت مع الإدارة الأمريكية وفي نفس الوقت لم تخسر ترامب، كما أن إطالة الوقت يمنحها الفرصة لتدعيم إنجازاتها العسكرية في كل من غزة ولبنان..
منير شفيق يكتب: من الناحية الموضوعية، تجد الإبادة نفسها عاجزة عن تحقيق نصر في الحرب، فالشعب يظل أقوى، ومن يؤمن بالشهادة لا يُهزم..
حسن أبو هنيّة يكتب: من العبث تصور إمكانية استعادة الهيمنة الأمريكية وقوة الردع الإسرائيلية من خلال تحويل غزة ولبنان إلى أنقاض، ودروس العراق وأفغانستان ماثلة للعيان، فالرهان على القضاء على المقاومة وفي مقدمتها حماس في غزة وحزب الله في لبنان لا يعدو عن كونه خيالات وأوهام..
ياسين التميمي يكتب: لم يعد لدى المبعوث الأممي من وسيلة لمواصلة دوره عبر ما بقي من صلاحيات للأمم المتحدة، والتي في مقدمتها إعادة جمع الأطراف على طاولة محادثات تلتزم بالتوصل إلى حل لا يخالف الأسس التي قامت عليها العملية السياسية؛ بصفتها الطريق الذي يجب أن يصل باليمن إلى مرحة السلام..