هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
عندما كانت الدعوة لمظاهرات 30 يونيو، كنت مدركا تماماً أنها الثورة المضادة، وكان بمقدوري أن انحاز للانقلاب العسكري.
يرى الكاتب التونسي طارق الكحلاوي، أن أي انتقال ديمقراطي حقيقي في الجزائر سيجعلها أقوى ومن ثمة قاطرة لإعادة تشكيل الاتحاد المغاربي بحضور ليبيا ديمقراطية. وأن تونس ستكون أكثر الأطراف الإقليمية تهيبا من عدم الاستقرار السياسي والأمني على جانبيها الشرقي والغربي.
يقدم الكاتب المغربي طارق أوشن، مقارنة بين ما جرى للرئيس الشاذلي بن جديد مطلع العام 1992، وما جرى ولازال يجري للرئيس عبد العزيز بوتفليقة هذه الأيام، ويرى أن القاسم المشترك بينهما أن من يدير المشهد في الحالين هو الجيش.
تعيش الأنظمة الرسمية اليوم أعمق أزماتها على الإطلاق والتي تتجلي في إنكار الواقع الجديد ومحاولة إعادة الزمن إلى الوراء قسرا من أجل منع كل الحلول والبدائل السلمية التي تطرحها الشعوب..
هل هذه الانتفاضة الشعبية والمؤسساتية المصرية تقتصر على القطط فقط؟ ألا يمكن أن ننظر للسجناء السياسيين في مصر، بنفس نظرتنا الحانية للقطط؟
أقول في نهاية هذه السلسلة التي سنستأنف غيرها؛ إن هذه الدعوة في المقالات الستين تؤكد لكل هؤلاء الذين لهم سهم في ثورة يناير وأسهم في ثورة مستأنفة: مارسوا النقد الذاتي يرحمكم الله
انتهت الانتخابات المحلية في تركيا، ولكن النقاش حول نتائجها يبدو أنه لن ينتهي خلال أيام، في ظل تقارب النتائج في بعض المدن الكبرى، مثل العاصمة أنقرة وإسطنبول، وظهور نتائج غير متوقعة في بعض المدن الأخرى، وخسارة حزب الشعوب الديمقراطي..
الحيويّة السياسية، ووجود معارضات مستمرّة ترفع من مستوي التحدّي، هو السبيل الوحيد لاستمرار الإصلاح.. الإصلاح الذاتي بالنسبة للفاعل السياسي: أين أصاب وأين أخطأ؟ وكيف فهم الناس؟ هل أحسن فهمهم أم لا؟ ثم هي السبيل الوحيد للإصلاح في المجال العام.
الإسلاميون التونسيون، وأخص حزب النهضة، يسيرون في طريق اليسار التونسي من حيث الاستعدادات للاندماج والتخلي، مع إضافة مهمة هي أن خطاب الهوية سيكون الوسيلة/ المطية، وهو أمر أخطر من خطاب الثورة الاجتماعية الذي لا يسند نفسه بمرجعية غيبية أخلاقية أو معيار ما فوق اجتماعي
مقال رئيس التحرير فراس أبو هلال: "صراع الديوك" والدلالات العامة للانتخابات التركية!!
إنها بعض من خطايا نظار العار الذي حكم مصر على امتداد ثلاثة عقود، والتي فجرت الثورة التي أعادت شعب مصر إلى معدنه الأصلي النفيس
التسمية، في الحقيقة، ملتبسة وفيها الكثير من التعميم الذي يستعصي على التحليل الدقيق والتوصيف السليم. ذلك أنه لا يوجد "صوت كردي" واحد في تركيا، بل عدة "أصوات" تعبر عن المكون الكردي في الشعب التركي، تماماً كما أن للمكون التركي أو غيره من المكونات أكثر من اتجاه واحد للتصويت
أين في الإعلان الدستوري ما يجعل من مرسي وعشيرته مثالاً لـ"الفاشية الدينية"، على حد قول "خالد أبو النجا"؟!
المفكرون لم يعد لهم صوت، العلماء مشردون وضحايا، الدعاة في السجون، الفنانون صاروا ملوكاً للنضال والكفاح، والملوك فرجة بعروضهم مثل السيسي والأسد وبوتفليقة..
الأمير خالد بن سلمان، شقيق ولي العهد السعودي، تسلم وفقاً لمصادر مطلعة؛ مهمة لا تقل أهمية عن منصب نائب وزير الدفاع الذي تسلمه مؤخراً، وتتمثل في الإشراف على ملف العلاقة مع اليمن..
هذه أخطاؤنا الأساسية الكبرى... فمن أراد أن يعتبر فليعتبر... ودعاؤنا آناء الليل وأطراف النهار لكل عربي ينتفض سلميا من أجل حريته واستقلال بلاده..