هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكمل الصحفي الأردني عبد الرحمن فرحانة هذه الأيام نحو 300 يوم في السجن السعودي، بلا تهمة، ولا محاكمة.. مجرد موقوف ينتظر ما لا يعلم!
شروط إمكان الفعل الانقلابي لا تزال قائمة، لكنها تستقى فاعليتها وقدرتها على تحقيق النجاعة المأمولة هذه المرة من عجز الفاعلين المحليين عن تحصين الجبهة الداخلية
لا علاقة للموت بهذا المقال، رغم أن الموت يتقدم العنوان، ويحضر في المتن، ويزاحمنا في الأخبار والتعليقات اليومية
مقتل البغدادي في إدلب أثار علامات استفهام حول مكانه وتوقيته؛ لأن التقارير كانت تتحدث عن تواجده في دير الزور بالقرب من الحدود العراقية
مصر قد تسقط كلها تحت عجلات القطار. إلى هؤلاء الغاشمين الفاسدين والطغاة المستبدين المتسلطين وفي غيهم يعمهون
كيف تتحوّل قوى المقاومة، والمعارضات الرسالية، إلى نُسَخٍ أخرى بائسة من الأنظمة القديمة. نعم، لا ينبغي أن تَغفَل هذه القوى عن التدبير السياسي، والوعي بما يُدبَّر لها، لكن ليس إلى الدرجة التي يُصبح فيها سحق كرامة الإنسان سياسات ثابتة، وأيديولوجيات ضمنيّة عميقة..
نحن ننتظر حكومة أي حاجة في أي حتة حتى نرى فشل النخبة صريحا. فيعتمد الشارع على نفسه من جديد ويحسم. متى يكون ذلك؟ لن ننتظر طويلا. ما زالت هناك جيوب من المنظومة القديمة تخرب المشهد من وراء ستار..
مقال رئيس التحرير فراس أبو هلال: كيف تنجح تركيا وإيران فيما يفشل به العرب؟!
غولدا مائير في مقولتها العنصرية الشهيرة: "بإمكاننا أن نغفر لكم قتلكم لأولادنا، ولكننا لن نغفر لكم أبدا إجبارنا على قتل أولادكم"
ظهر مثقفان كرديان، تظهر علامات النجابة والذكاء عليهما وهما ينصحان القوم: إياكم ومساعدة الأمريكان وحراسة النفط من غير ضمانات، وأظهر المثقفان حكمة ورشدا، وكأن أمريكا يمكن إلزامها بضمانات
هل أثر إرهاق الجيش في الحياة المدنية، ومن أول السهر على مزارع الأسماك، وبيع الخضروات وما إلى ذلك، على الكفاءة المطلوبة في الوقوف بجانب الشعب الشقيق عند الحاجة إلى جهده، وفي كارثة الحد الأدنى؟!
والنتيجة أن كثيرا من رجال الأعمال توقفوا منذ سنوات عن إجراء أية توسعات بمشروعاتهم، وقام البعض بإخراج أموالهم للخارج والعمل بأموال البنوك المقترضة، تحسبا لأية إجراءات غير متوقعة من قبل الجهات الرسمية.
يبدو أن الروس والصينيين قد تمكنوا مؤخراً من تحقيق اختراقات نوعية في مجال الصناعات الصاروخية
حرصت المملكة منذ أن استدعت طرفي الأزمة الجديدة في عدن إلى مدينة جدة لحوار غير مباشر؛ على إدماج هذا المسار الذي نتج عنه اتفاق الرياض ضمن عملية سلام بدأت تتجزأ إلى عدة مسارات وتعيد تفكيك المشهد اليمني، بما يسمح بالتملص من الاستحقاقات الأساسية المرتبطة بتمكين السلطة الشرعية ودحر المهددات التي تعترضها
كم يكلف من الأموال؟ ومن الأرواح؟ ومن الخسائر المعنوية التي لا تقدر بثمن.. كم موقعا أثريا تلف ويتلف وسيتلف بسبب الأمطار؟ كم مقبرة؟ كم مكتبة؟