هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يكتب الشايجي: يترقب ويحبس الداخل الأمريكي المنقسم وحلفاء وخصوم الخارج أنفاسهم، بانتظار إعصار ترامب وتقلبات مواقفه واستفزازاته وشطحاته غير التقليدية لرئيس من خارج المؤسسة الحاكمة، بل خصمها ومروضها!
الفاتيكان، والبابا فرنسيس شخصياً، في مرمى نيران متقاطعة المصادر متعاظمة اللهيب ومتشعبة الاتهامات، منذ مطالبة الكرسي الرسولي بإجراء تحقيق في احتمال ارتكاب دولة الاحتلال إبادة جماعية فى القطاع..
يكتب فراعنة: مظاهر البطش والتطاول الإسرائيلي، على كل سلبياته ولكن يُحقق ظاهرة إيجابية جديدة متجددة تُشير إلى أن العرب، كل العرب في خندق واحد، مهما بلغت درجات التفاوت بينهم.
تذكر الكاتبة: تزداد أهمية غرينلاند الاستراتيجية والاقتصادية كلما ازداد تأثير التغير المناخي الذي يذيب الثلج القطبي حول الجزيرة، ويفتح خطوط ملاحة دولية تجارية تُخفِّض المسافة بين أوروبا والشرق الأقصى.
يكتب شلقم: هناك من ذهب إلى أن ساركوزي، هبَّ إلى إسقاط القذافي، بدافع كسر حلقة الحقيقة الأقوى في عملية تمويل حملته الانتخابية، وهناك من ردّ التدخل العسكري الفرنسي، إلى الإحباط الذي شعر به ساركوزي.
يكتب بن عيسى: لم يعد الكيان الصهيوني يتحرّج، وهو ينشر خارطة الأحلام، مقتطعا أراضي سورية ولبنانية وأردنية، لبلدان لها سيادة، ويزعم بأنه صاحب هذه الأرض منذ ثلاثة آلاف سنة، ويصف أبناء الشام جميعا بالغزاة.
يقول التريكي: أجمع المعلقون الأمريكيون على أن بايدن دنّس شرف الرئاسة وفاقم أزمة الثقة بين الجمهور والساسة.
يكتب صيام: نشهد ربيعا افريقيا ضد بقايا الوجود الاستعماري الفرنسي والغربي، الذي سيطر على كثير من دول القارة ونهب مواردها واستعبد شعوبها وفرض لغته عليها.
يكتب لقرع: الاحتلال لا يثق في العرب ولو طبّعوا ووقّعوا معه معاهدات “سلام”، أو انبطحوا، أو حتى انخرطوا في حرب ضدّ المقاومة.
يكتب الكبيسي: على الدولة العراقية أن تقوم بتعديل المادة الأولى من الدستور العراقي لتقرأ كالآتي: «جمهورية العراق دولة اتحادية واحدة مستقلة ذات سيادة كاملة، نظام الحكم فيها جمهوري (قضائي) ديمقراطي.