هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
تم محاصرة الفدائيين في لبنان في عام 1982 من أجل إنهاء وجودهم بشكل كلي .. وتدخل الوسطاء ومبعوثي السلام وفي نهاية المفاوضات تم التوصل الى حل وسط
يعمق ترامب داخلياً الانقسامات بين شرائح المجتمع الأمريكي، ويقيد الحريات الدستورية وحق الاحتجاجات والتظاهرات السلمية..
الشعوب تتوق في الحالات العادية إلى الحرية والشعور بالأمان. إذ ليس من الطبيعة البشرية أن ترضى، مختارة، بالعبودية..
لقد حان الوقت لإعادة صياغة مقاربة حقيقية، تدفع النخب إلى الواجهة والمواجهة الفكرية والعقائدية بعيدا عن الإسفاف والانتهاء من الزج بالمتسلقين في معركة لا يملكون أدواتها..
هل سيتسبب الرفض بعمل عسكري يستهدف منشآت إيران النووية بشكل فردي أو بمشاركة إسرائيل؟! وكيف سيهدد التصعيد أمن دولنا الخليجية؟!! أم هل المبادرة جزء من التصعيد والتلويح بالتهديد كتكتيك تفاوضي..
توجد بلاشك الكثير من الأدوات والأوراق المهمة فى يد الدول العربية، التى ينبغى عليها تفعيلها إن أرادت التصدى بحزم لمخطط التهجير..
إن «قوات الدعم السريع»، وطوال وجودها في القصر الجمهوري، لم تستطع استثمار السيطرة على القصر سياسياً أو معنوياً باتخاذه مقراً لقيادتها مثلاً..
هل ستتمكن الإنسانية من استعادة قيمها وإنقاذ نفسها من السقوط في فخ العولمة المتوحشة أم أن ما يحدث في غزة ليس سوى بداية لانهيار أوسع..
استئناف إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، لجرائم العدوان والإبادة الجماعية والتطهير العرقي وتصعيد العدوان المتجدد على قطاع غزة والذي أسفر عن استشهاد وإصابة المئات من الأبرياء واستباحة دماء الأطفال والنساء والمدنيين العزل يمثل هروباً إسرائيلياً رسمياً من استحقاقات تثبيت وقف حرب الإبادة والتهجير وانسحاب جيش الاحتلال وتعطيلاً للجهود الدولية الداعمة لخطة الإعمار وتوحيد شطري الوطن، وتجسيد الدولة الفلسطينية في جريمة وحشية تمثل انتهاكا صارخا للقوانين الدولية وتهديدا خطيرا لاستقرار المنطقة كون أن استهداف المدنيين العزل وتدمير المنازل والمرافق الحيوية هو جريمة حرب تتطلب تحركا دوليا فوريا لوقفها ومحاسبة المسؤولين عنها.
مع اندلاع العدوان الإسرائيلي على غزة، كان السؤال المحوري هل تستطيع دولة الاحتلال تحقيق أهدافها في القضاء حماس عسكريا وسياسيا، وكانت عين المراقبين على نقاط القوة والضعف عند العدو الإسرائيلي والمقاومة الفلسطينية.