هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يتناول الكاتب أثر طوفان الأقصى وصمود المقاومة الفلسطينية على الصعيد النفسي مستشهدا باستطلاعات عن هزيمة نفسية قاسية تعرض لها "الإسرائيليون".
يتناول كاتب المقال خيارات اليوم التالي للحرب في غزة، في ظل فشل حكومة نتنياهو بتحقيق أيّ من أهدافها من العدوان.
تسعى الولايات المتحدة للضغط على الحكومات العربية للاعتراف بالكيان الصهيوني، بينما يرفض العقل الجمعي الليبي ذلك إلا في إطار حل عادل للقضية الفلسطينية، وبإرادة فلسطينية حرة، وبممثلين حقيقيين عنهم.
في مشاركتها في حملات الافتراء هذه بدون حتى أن توجّه نيرانها في الوقت نفسه ضد أقصى اليمين وتفضح نفاقه في موضوع اللاسامية، ساهمت قوى «الوسط» في تزكية أقصى اليمين
إن نتنياهو الذي يحرص جدا على استمرار الحرب إلى ما لا نهاية، سيقود بايدن الذي سيجد نفسه خلال الأشهر القادمة غارقا في بحر الانتخابات، للاستسلام للأمر الواقع الذي يفرضه نتنياهو،
استمرار المقاطعة العربية للمنتجات الداعمة للاحتلال، نقطة تحول مهمة، حيث تُثبت شعوبنا أنها قادرة على معاقبة من يؤيد الاحتلال، وعلى تكبيده الخسائر وبوسائل احتجاج سلمية
يعتقد نتنياهو أنّه بات ممكناً "امتصاص" الحالة الداخلية الإسرائيلية إلى حدود عدم الذهاب إلى انتخابات مبكّرة، وربما المراهنة على تفكّك "المعارضة" الإسرائيلية.
طوفان ترامب قادم وأول الغارقين فيه هي المؤسسة السياسية الأميركية وهو الغريب عنها، لكن من سيكون الغريق الثاني على مستوى العالم وعلى مستوى منطقتنا؟
اكتشف العالم أنَّ الأمريكيين قد يلقون في الانتخابات المقبلة بحجر كبير في البحيرة الدولية التي ازدادت اضطرابا.
هناك ما يقرب من مليون شخص يعانون من المجاعة، وأكثر منهم مهددون بها. وتقول الإحصاءات؛ إن نصف سكان البلاد أصبحوا بحاجة للعون الإنساني.