هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
قبل أيام أحيا الشعب الفلسطيني في كل أماكن وجوده الذكرى الحادية والسبعين لنكبته الكبرى عام 1948، وسيحيي بعد أيام قليلة الذكرى الثانية والخمسين للاحتلال الإسرائيلي الذي بدأ عام 1967.
قطر تؤمن دائما بأن العمل العربي المشترك هو مفتاح نجاح التنمية المستدامة والنمو والازدهار والتطور في الدول العربية ورفاهية وسعادة الشعوب العربية.
رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الذي كان هلل لفوزه قبل أسابيع، واستبشر بارتفاع نجمه السياسي مجدداً بعد أن كان على شفا السقوط في مستنقع فساده.. لم يخطر بباله ولا في أسوأ كوابيسه أن يعود بعد أسابيع إلى نقطة الصفر من جديد.
خسرت الحركة الوطنية عموما، والحركتان الوطنية الإسلامية، والوطنية الفلسطينية، خصوصا، باحثا ومؤرخا، ومؤسسا، مهما، ترك خلفه إرثين يحتاج أولهما لمن يبدأ التمحيص به، والثاني لمن يكمله.
تبدأ المؤتمرات الثلاثة اليوم، لتقف شاهدة على استخدام السعودية للدين لأغراض سياسية
صفقة القرن التي صاغها نتنياهو بالتعاون مع شركائه الثلاثة كوشنر وغرينبلات وليبرمان، تهدف في نهاية المطاف إلى ابتلاع أرض الضفة الغربية، بما فيها القدس والتعامل مع الشعب الفلسطيني كأفراد وسكان لا كمواطنين، والتخلص من غزة، برميل البارود الجاهز للانفجار، ليصبح قضية مصرية عربية لا علاقة لإسرائيل فيها.
أشغلنا ترامب من التهيئة اللازمة لاستقبال شهر كريم مبارك مثل رمضان، مدفوعاً من صقوره المتطرفين بالبيت الأبيض، وعلى رأسهم مستشاره للأمن القومي بولتون، ووزير خارجيته بومبيو، عبر تحرشاتهم المتدرجة المستمرة بإيران،
أنصار إسرائيل في الولايات المتحدة يهاجمون عضو الكونغرس الفلسطينية الأصل رشيدة طليب كل يوم، والرئيس دونالد ترامب معهم ومع حكومة إسرائيل الإرهابية ضد الفلسطينيين، خصوصاً في «صفقة القرن» المقبلة.
يدل إعلان ترامب الأخير على السهولة التي بها يتم التلاعب به من قبل الطغاة في الشرق الأوسط
تحدثت وسائل الإعلام عن «مهلة أسبوعين» منحتها واشنطن لأنقرة للتخلي عن صفقة صواريخ s400 الروسية. وإذ انقضى نصف المهلة المذكورة، نشرت «رويترز» خبراً عن بدء مباحثات تركية ـ أمريكية لشراء صواريخ باتريوت!
يشوب السياسات الدولية والمنطقوية في سوريا، منذ اندلاع ثورة الشام، كثيراً من الغموض والتردد يدفع ثمنه الشعب السوري بشكل يومي، بحيث يصعب على المحلل فهم سياسات هذه الدول،
خصصت صحيفة «نيويورك تايمز» مكاناً بارزاً في صفحتها الرئيسة لإدراج الأوصاف التي أطلقها الرئيس دونالد ترامب على المرشحين «الديمقراطيين» في انتخابات الرئاسة الأميركية عام 2020، ومن بينها وصف «أميركية عنصرية» الذي أطلقه على السيناتورة «إليزابيث وراين»، غير أن تصرف الصحيفة هذا لن يجدي سوى في تسليط الضوء
مثلما توقّع الجميع، ها هي الأجندة الانتخابية للرابع من جويلية تسقط في ماء الحراك الشعبي، لأنّ “الثورة” السلميّة رفضت تسليم مصيرها لاستحقاق رئاسي لا يكافئ نضالها، بل إنه لا يضمن لها تجسيد إرادتها الحرّة في اختيار من يحكمها بكل شفافيّة،
يحتاج الأمر لتحضير خاص، وربما مواصفات لم توجد من قبل في أجيال كان همها الحصول على السلاح، وتوجيهه نحو الغاصب والمحتل. لكن لعله سيخرج من صلبها من سيكون قادرا، بعد كل ما رآه من تقلبات، على أن يصالح العدو نفسه، أو من كان يقدم له على ذلك النحو ويتآلف معه للحد الذي يجالسه فيه على موائد الإفطار في رمضان.
عندما كان يجري عرض حلقات المسلسل التلفزيوني «لعبة العروش أو Game of Thrones» تجاوز عدد مشاهديه 43 مليون مشاهد على مستوى العالم أجمع، في سابقة لم يشهدها عمل فني آخر
يوشك رمضان على الرحيل خلال أيام قليلة، بعد أن أمضى معنا أياماً باتت تتزايد سرعتها وقِصَرها عاماً بعد آخر!