هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
خرج المصور الصحفي معاذ عمارنة يوم الجمعة 15 نوفمبر/ تشرين الثاني من بيته مرتدياً ملابسه المهنية وخوذته الزرقاء لتغطية مظاهرات أهالي قرية صوريف الواقعة
خلال شهرين مرا على إجراء انتخابات الكنيست الإسرائيلي الثاني والعشرين، والتي أسفرت عن نتيجة غير حاسمة لجهة تشكيل الحكومة، إن كان من قبل معسكر اليمين، أو معسكر وسط_اليسار، شهدت إسرائيل ما يمكن وصفه بعضّ أصابع سياسي وصل إلى حدود الحرب الأهلية السياسية بين الخصمين، خاصة مع الأيام الأخيرة، حيث وصل العد ا
في يوم واحد، أوقع الطيران العسكري الصهيوني 35 شهيدا فلسطينيا ومئات الجرحى. يضاف هذا العدد إلى آلاف الشهداء في قائمة لم يتحرك أحدٌ لإغلاقها، وأصبح قطاع غزة مجالا حيويا لسلاح العدو المتطور للتجريب والفحص.. ورغم أن المعركة غير متكافئة ولا يمكن التفكير بشكل علمي في أن هناك إمكانية لصناعة توازن رعب إلا ع
لندعو الله أن يحفظ الجزائر من كل سوء، وان يجنب شعبها ويلات الحرب، لكن إن حصل ووقعت الفأس في الرأس، لا سمح الله، فكيف يمكن أن يكون عندها شكل تلك الحرب؟ في نظر أحمد قايد صالح "فالحروب المقبلة ستكون إلكترونية"، كما صرح قبل نحو شهر، حين دشن قسما للحرب الإلكترونية داخل الجيش.
مرة أخرى باتت بريطانيا على أعتاب انتخابات عامة جديدة، بسبب الأزمة التي تسبب بها استفتاء الخروج من الاتحاد الأوروبي، الذي جرى في منتصف عام 2016، فيما يتجدد السؤال التقليدي في أوساط الجاليات العربية عن أهمية أصواتهم في الانتخابات وما إذا كانوا مؤثرين أم لا؟
ما لا شك فيه أن شعوب المنطقة باتت أكثر وعياً بالعدو الحقيقي في الموجة الثانية للربيع العربي تختلط أصوات الثائرين على الجمهورية العربية العسكرية في السودان والجزائر بأصوات رافضي ولاية الفقيه وتوابعها في العراق ولبنان وإيران انحدار الدول من مستقرة لهشة ومن هشة لفاشلة يضعف البنية الإقليمية ويشكل ثقلاً
ثلاث حلقات في سلسلة "الهلال الشيعي"، تتعرض لهزات شعبية عالية التوتر ... عدوى الانتفاضة الشعبية تنتقل إلى إيران، بعد أن هزّت أركان نفوذها في كل من العراق ولبنان ... وقبلها، كانت "واسطة العقد"، سوريا وما تزال حتى يومنا هذا، عرضة لزلزال الحرب فيها وعليها.
فقط في بلادنا هناك من يطلق النار على عين مصور من أجل أن يمنعه من تصوير جرائمه. فقط في بلادنا ما زال هناك احتلال يواصل افتراس الحقيقة بكل بشاعة دون خوف من عقاب ولا ملتفت لقانون أو عواقب.
عندما وعد دونالد ترامب بـ«جعل أمريكا عظيمة من جديد»، كان شعاره يعني أشياء مختلفة لأشخاص مختلفين. فبالنسبة لكثير من أنصاره، كان ذلك يعني استعادة الهيمنة السياسية والاجتماعية للأشخاص البيض، وخاصة الرجال البيض. غير أنه بالنسبة لآخرين، كان يعني استعادة نوع الاقتصاد الذي كان لدى الأمريكيين قبل جيل أو جيل
حتى عام 1914 ميلادية، لم يكن الدولار عملة مؤثرة في النظام المالي الدولي، وكانت العملة المهيمنة حينها هي الجنيه الإسترليني الذي دعمته المصارف اللندنية بما تملكه من خبرات وفروع منتشرة حول العالم. وعلى الرغم من كون الولايات المتحدة -آنذاك- أكبر دولة في العالم من ناحية حجم التبادلات التجارية، فإن هذه
اغتيالات إرهابية وانتهاكات علنية للسيادة الفرنسية ولسيادة عدة دول أوروبية، مرت، دون مجرد استدعاء السفير الإسرائيلي أو حتى إصدار بيان شجب.
برغم تراجع الدور الدولي لمنظومة حقوق الإنسان، إلا أنها ما تزال تستحوذ على اهتمامات الكثير من النشطاء المعارضين لحكوماتهم في العالم العربي.
الترويج لبضاعةٍ فاسدة يحتاج لمزيد من الإقناع والتفنن في إخفاء العطب والعوار وتمرير القبح والفشل تحت قناع الجمال والنجاح
بالتزامن مع العملية العسكرية التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلى على قطاع غزة الأسبوع الماضى والتي سقط فيها عشرات الشهداء بينهم 8 أطفال من أسرة واحدة تنتمى إلى عائلة السواركة، وبينما أصيب الشارع العربي بحالة من الخرس على تلك الانتهاكات، قرر طلاب كلية الحقوق بجامعة هارفارد الأمريكية في نيويورك الاحتجاج
نتنياهو يكذب، ربما هذا العنوان الأكثر وضوحاً في التعليقات الإسرائيلية على نتائج العدوان الذي أسموه «الحزام الأسود».. وهو عدوان أسود فعلاً حصد كثيراً من أرواح الأطفال، ولعل مشهد البحث عن أطفال عائلة أبو ملحوس في دير البلح، ثم انتشال جثامينهم أوضح دليل على أن نتنياهو وجيشه لم يوعدا يفرقان بين طفل ومقا
المتأمل في تاريخ منطقة الشرق الأوسط القديم، يجد أن الفرس والأوروبيين (اليونان وأعقبها الرومان) هم أصحاب الإمبراطوريات المتواجدة في المنطقة أغلب العصور، ولم يكن للعرب شأن كبير إلا بعد أن وحدهم الإسلام وجعل منهم «أمة حضارية» تنافس القوى الحضارية المعاصرة لهم. والمفارقة العجيبة أن تلك الحضارات القديمة