عربى21
الإثنين، 09 ديسمبر 2019 / 11 ربيع الثاني 1441
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار
      • تغطيات

      • كتب

      • أفكار

    • مصـر

    • عربي21 TV

    • المزيد
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار
    • تغطيات

    • كتب

    • أفكار

  • مصـر

  • عربي21 TV

  • المزيد
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

آخر الأخبار
  • هكذا لعبت إسرائيل دورا بمنح لاعب إيراني جنسية منغوليا
  • الناشطة المصرية إسراء عبد الفتاح تعلن إضرابا كاملا عن الطعام
  • ماذا وراء إعلان حالة تأهب قصوى في طرابلس الليبية؟
  • الشاعر لـ "عربي21": الانتخابات ممر إجباري لإنهاء الانقسام
  • "بايدن" يهاجم السعودية وترامب مجددا على خلفية حادثة فلوريدا
  • تصرف غريب: جونسون يرفض النظر لصورة طفل مريض.. هذه قصته
  • ترامب يغضب يهودا أمريكيين ويصفهم بـ"القتلة"
  • MEE: إدلب تواجه شتاء قاسيا والنظام يخنق المحافظة
  • مقتل عنصري أمن بانفجار عبوة ناسفة جنوب شرق تركيا
  • مفاجآت كبيرة في قائمة برشلونة لمواجهة إنتر
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > مقالات مختارة

    هل دولة الاحتلال أكثر أمنا الآن؟!

    عبد الناصر النجار
    # الأحد، 17 نوفمبر 2019 01:11 ص بتوقيت غرينتش
    0
    هل دولة الاحتلال أكثر أمنا الآن؟!

    نتنياهو يكذب، ربما هذا العنوان الأكثر وضوحا في التعليقات الإسرائيلية على نتائج العدوان الذي أسموه «الحزام الأسود».. وهو عدوان أسود فعلا حصد كثيرا من أرواح الأطفال، ولعل مشهد البحث عن أطفال عائلة أبو ملحوس في دير البلح، ثم انتشال جثامينهم أوضح دليل على أن نتنياهو وجيشه لم يوعدا يفرقان بين طفل ومقاتل، ومنزل، وثكنه، ومدرسة، فالفلسطينيون عند الاحتلال جميعهم سواء.

    لو كانت الصورة مقلوبة وسقط صاروخ على منزل إسرائيلي ودفنت جثث أطفال هناك، ماذا كان سيكون موقف العالم؟ وكيف ستكون ردود الفعل العالمية؟! يبدو أن المشهد أصبح سرياليا إلى درجة لا يمكن لعقل إنساني أن يتقبله.

    حكومة الاحتلال برئاسة نتنياهو اتخذت قرار العدوان، وبعد ثلاثة أيام وافقت على قرار التهدئة، مدعية أن الموافقة جاءت بعد تحقيق أهداف هذه الجولة العدوانية، ولكن السؤال المطروح هل أصبحت إسرائيل أكثر أمنا بعد ارتكابها مزيدا من القتل والدمار في قطاع غزة؟ وهل الحدود الجنوبية ستكون أكثر هدوءا، أم أن واقع الأمر يقول عكس ذلك تماما، فالذي نتج هو مزيد من الكراهية والحقد على الاحتلال.. ومزيد من الإصرار على المواجهة.

    وسائل التواصل الاجتماعي في الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني تؤكد أن هذه الجولة هي محاولة فاشلة لإخراج نتنياهو من مصيدة الفساد.. وفي الصحافة العبرية بمختلف توجهاتها، هناك سخرية من ادعاءات نتنياهو بأنه حقق النصر.. ويتساءلون ما هو هذا النصر، وكم سيدوم من الوقت.

    الصوت الإسرائيلي بدأ يرتفع بعد أن هدأ دوي الصواريخ.. كاشفا أن نتنياهو يكذب وأكبر دليل على ذلك هي تصريحات زعيم كتلة «إسرائيل بيتنا» أفيغدور ليبرمان، أول من أمس، الذي أكد أن نتنياهو يضلل الجمهور الإسرائيلي ويخدعه من خلال شعارات لا قيمة لها على أرض الواقع.

    يقول ليبرمان: «تنظيم صغير مثل الجهاد الإسلامي فرض حظرا التجول على إسرائيل لثلاثة أيام ويأتي نتنياهو ويقول انتصرنا!».

    صحافيون إسرائيليون عبروا عما يشعر به الإسرائيليون بأن عنوان «انتصرنا على الجهاد» عنوان مضحك. حتى نجاح سلطات الاحتلال في عملية اغتيال الشهيد «أبو العطايا» لن تغير كثيرا من واقع الحال في القطاع، أو قوة المقاومة هناك.

    بعد العودة إلى سياسة الاغتيالات الإسرائيلية التي طالت المئات من القادة والكوادر نسأل، هل ساهمت هذه الاغتيالات في تحقيق الأمن لدولة الاحتلال؟!! ابتداء من سبعينات القرن الماضي وعمليات الاغتيال متواصلة والشهداء يرتقون، وكل شهيد يحل محله عشرة، ما يعني أن الاغتيالات سياسة عبثية إجرامية تزيد الأوضاع تعقيدا، وتأكيدا فإن هذا هو الجيل الفلسطيني الثالث منذ النكبة، فهل زعزعت الاغتيالات من صمود الفلسطينيين أو تمكنت من إضعافهم؟!! وهل ساهمت سياسة هدم المنازل في الحد من العمليات ضد الاحتلال؟!! هذه أسئلة يطرحها صحافيون إسرائيليون وحتى نخب إسرائيلية.. وحتى من هم على هامش الحياة السياسية والاقتصادية والأمنية في إسرائيل، وليس الفلسطينيون فقط.

    ربما تكون جولة أخرى من العدوان المتواصل على غزة انتهت، ولكن من المؤكد أن الاحتلال لم يكسب هذه الجولة، ربما تمكن من تحقيق هدف ما من خلال العودة إلى سياسة الاغتيال، ولكنه أيضا خسر كثيرا، والجبهة الداخلية الإسرائيلية تؤكد ذلك.

    إذا كانت دولة الاحتلال تفكر بحل نهائي، فإن الحل يكمن فقط بالسلام العادل القائم على حل الدولتين، الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف مع الاعتراف بحق العودة، دون ذلك ستظل دائرة الحرب والقتل هي العنوان في هذه المنطقة. ومن المؤكد أنه إذا لم ينعم الشعب الفلسطيني بالسلام والهدوء والحرية، فلن تنعم إسرائيل بها!!!

    عن صحيفة الأيام الفلسطينية

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #
    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21

    لا يوجد تعليقات على الخبر.

    الأكثر قراءة
    • هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      هندوسي أسلم.. كفر عن ذنبه حين حرق مسجدا فبنى 90

      من هنا وهناك
    • تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      تعرف على أقوى الجيوش في حلف "الناتو" (إنفوغراف)

      سياسة
    • MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      MEMO: لهذه الأسباب لن يحضر أمير قطر قمة الرياض

      صحافة
    • زعيم اليمين المتطرف الإيطالي يقاطع "النوتيلا" بسبب تركيا

      زعيم اليمين المتطرف الإيطالي يقاطع "النوتيلا" بسبب تركيا

      سياسة
    • لهذا السبب لم يتم بث مقابلة الأسد مع قناة إيطالية

      لهذا السبب لم يتم بث مقابلة الأسد مع قناة إيطالية

      من هنا وهناك
    الفيديو الأكثر مشاهدة
    #
    قصة العجول!!! قصة العجول!!!

    مقالات

    قصة العجول!!!

    منذ تشكيل الحكومة الجديدة قبل أشهر عدة، أضحى مصطلح «الانفكاك الاقتصادي عن إسرائيل» الأكثر استخداماً وتعاطياً في الحياة اليومية الفلسطينية، فلا يمر بيان سياسي أو اقتصادي أو رد فعل على الاعتداءات الإسرائيلية بمختلف أشكالها إلا ويستخدم فيه هذا المصطلح.

    المزيد
    الاستيطان يتغول!! الاستيطان يتغول!!

    مقالات

    الاستيطان يتغول!!

    أعلنت وزارة الإسكان الإسرائيلية، أول من أمس، عن إنعاش خطة لبناء 11 ألف وحدة استيطانية في مطار قلنديا، شمال القدس المحتلة منذ العام 1967.

    المزيد
    زيت حنا ناصر هل سيحرك عجلة الانتخابات؟! زيت حنا ناصر هل سيحرك عجلة الانتخابات؟!

    مقالات

    زيت حنا ناصر هل سيحرك عجلة الانتخابات؟!

    زيت الزيتون الفلسطيني له شهرته، لكن أسعاره تتفاوت، فهناك الزيت الثقيل (كثافته مرتفعة)، وهو إنتاج جنوب الضفة، وهناك الخفيف، إنتاج شمال الضفة، وهناك الزيت البكر والأكسترا، أي المستخدم في المعاصر الباردة.. لكن أغلى أنواع الزيت هو زيت بيت جالا، أما أيها أجود صحياً فلا معلومات حقيقية، وقد يختلف الأمر من

    المزيد
    الثورات العربية.. محركها اقتصادي بامتياز الثورات العربية.. محركها اقتصادي بامتياز

    مقالات

    الثورات العربية.. محركها اقتصادي بامتياز

    ثورات الخبز العربية تضرب دون سابق إنذار على الرغم من أن العوامل الرئيسة المساهمة في اندلاعها تراكمية، وإن حاول النظام السياسي تجاهلها.

    المزيد
    ضم الأغوار مسألة وقت!! ضم الأغوار مسألة وقت!!

    مقالات

    ضم الأغوار مسألة وقت!!

    رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يتصرّف خلال الأسابيع الأخيرة بشعبويّة فجّة، مستنسخاً بشكل سيئ شعبوية عرّابه الرئيس الأميركي ترامب، ورؤساء بعض الأحزاب الأوروبية.

    المزيد
    فلسطينيو الداخل قادرون على التغيير فلسطينيو الداخل قادرون على التغيير

    مقالات

    فلسطينيو الداخل قادرون على التغيير

    نظرياً، يمثل فلسطينيو الداخل 24 مقعداً في الكنيست؛ على اعتبار أنهم يمثلون 20% من سكان إسرائيل، وعدد مقاعد الكنيست 120 مقعداً.

    المزيد
    تحذير: «الأونروا» تحت خطر التصفية بذريعة الفساد تحذير: «الأونروا» تحت خطر التصفية بذريعة الفساد

    مقالات

    تحذير: «الأونروا» تحت خطر التصفية بذريعة الفساد

    مؤامرة جديدة تحاك ضد وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" بشكل متسارع ككرة الثلج المتدحرجة، بهدف تصفيتها.

    المزيد
    ورشة البحرين تطبيع بامتياز ورشة البحرين تطبيع بامتياز

    مقالات

    ورشة البحرين تطبيع بامتياز

    انتهت ورشة البحرين كما بدأت بكثير من الكلام والوعود والإغراءات المالية، دون أي مساهمة بتقريب ما يسمّى «السلام»، بقدر ما ساهمت بدفن جثته المتعفنة في قبر أميركي.

    المزيد
    المزيـد
عربى21 عربى21 عربى21
عربى21
خريطة الموقع
جميع الحقوق محفوظة لموقع "

عربي21

" - 2016
  • سياسة

    • سياسة عربية

    • سياسة دولية

    • حقوق وحريات

    • ملفات وتقارير

    • مقابلات

  • اقتصاد

    • اقتصاد عربي

    • اقتصاد دولي

  • رياضة

    • رياضة عربية

    • رياضة دولية

  • مقالات

    • مقالات مختارة

    • كتاب عربي 21

    • قضايا وآراء

  • صحافة

    • صحافة عربية

    • صحافة دولية

    • صحافة إسرائيلية

  • تغطيات

    • الحوثيون: من صعدة إلى صنعاء

    • اليمن: من ثورة سبتمبر 1962 إلى ثورة الشباب 2011

    • ويكيليكس السعودية

    • بانوراما 2015

    • ملفات

    • حلب.. حاضرة تحترق

    • القدس

    • مذكرات محمد مهدي عاكف

    • حصاد 2017

  • مدونات عربي21

    • مدونات

  • من هنا وهناك

    • حول العالم

    • رمضان 2018

    • المرأة والأسرة

  • عالم الفن

    • فنون منوعة

    • كاريكاتير

    • بورتريه

  • تكنولوجيا

    • علوم وتكنولوجيا

  • صحة

    • طب وصحة

  • كتب

    • كتب

  • أفكار

    • أفكار

  • عربي21 TV

    • عربي21 TV

  • ثقافة وأدب

    • ثقافة وأدب