هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
طالب المتظاهرون بحظر إرسال الأسلحة الأمريكية إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، بسبب حربها الدموية المتواصلة على كامل قطاع غزة المحاصر، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 40 ألف فلسطيني..
تضاءلت الآمال في الوصول إلى اتفاق لوقف الحرب على غزة في ظل تعنت حكومة الاحتلال الإسرائيلي..
دوت صافرات الإنذار في مستوطنات "زرعيت وشتولا" في الجليل الأعلى شمالي فلسطين المحتلة.
تعرف ألمانيا بمواقفها المؤيدة للعدوان، كما تعمل داخليا على قمع الحراك المناهض للاحتلال والمؤيد للفضية الفلسطينية، حيث اعتقلت الشرطة العشرات طوال الفترة الماضية، ممن شاركوا بالمسيرات المطالبة بوقف الحرب على غزة.
كشفت المرشحة الديمقراطية للانتخابات الرئاسية الأمريكية القادمة، كامالا هاريس الجمعة الماضي، عن مشاريعها الاقتصادية في حال فوزها بالانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني/نوفمبر القادم.
بدأ الجيش الأوكراني في السادس من الشهر الجاري هجوما غير مسبوق على منطقة كورسك الحدودية.
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون؛ إن ما تشهده غزة “ليست حربا حضارية، وإنما مجازر يرتكبها الاحتلال الصهيوني“.
قالت المرشحة الديمقراطية ونائبة بايدن كامالا هاريس؛ إن من الضروري التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة وإخراج المحتجزين هناك.
أكد بيان لحزب الله، أنه أوقع إصابات في القوة المتسللة وأجبرها على التراجع.
ذكرj صحيفة يديعوت أحرنوت، أن "المسؤولين الإسرائيليين، يضغطون من أجل المرونة كما حذروا من فقدان فرصة التوصل إلى اتفاق".
ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية، أن “المواجهات اندلعت عقب تصدي أهالي البلدة لمستوطنين تجمعوا عند أطراف بلدة قصرة قرب نابلس”.
قال مكتب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو؛ إن "الأخير سيواصل الترويج للصفقة مع تشديد على إطلاق أكبر عدد من المحتجزين".
وأكد الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، أن حظر التصدير يهدف إلى الضغط على الاحتلال، لإنهاء العدوان الوحشي على قطاع غزة.
أدان رئيس البرلمان التركي، نعمان قورتولموش، ونائب الرئيس، جودت يلماز، الأحد، استهداف جيش الاحتلال لمراسل قناة "تي آر تي عربي" في قطاع غزة.كما أدان المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية التركي عمر جليك، الأحد، بأشد العبارات استهداف الاحتلال لمراسل قناة "تي آر تي عربي".
وقع الرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، مرسوما الأحد، يحظر بموجبه تصدير الفحم إلى دولة الاحتلال.
مرت مراحل التفاوض بين حركة المقاومة الإسلامية "حماس" والاحتلال الإسرائيلي بمحطات رئيسية، في الدوحة، والقاهرة، وروما، وباريس، عرض خلالها 4 مقترحات رئيسية للتوصل لاتفاق، قوبلت دائماً بتعنت وإفشال من قبل نتنياهو وفريقه المفاوض..