عربى21
الأحد، 22 مايو 2022 / 20 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • قائد الجيش الأمريكي يهدد روسيا والصين.. "نحن الأقوى"
  • اعتقال سيدة برازيلية تهرّب المخدرات بحيلة صادمة (شاهد)
  • أقاليم "فتح" بالضفة تجمد عملها بعد هزيمة "بيرزيت"
  • ما مصير "دول الساحل الأفريقي" بعد انسحاب مالي منها؟
  • رشق موكب الكاظمي بالحجارة خلال جنازة مظفر النواب
  • العليمي: التدخلات الخارجية قد تحدد مصير اليمن
  • هل سيلتقي بايدن محمد بن سلمان؟ لماذا غير موقفه؟
  • عمرو واكد ردا على السيسي: سيدنا محمد لم يكن كاذبا
  • أكاديمي إماراتي يثير جدلا.. نشر تصريحا مفبركا عن أردوغان
  • حديث مؤثر من زميلة أبو عاقلة بأول إطلالة بعد اغتيالها (شاهد)
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    ثورة يناير: ثورة للمواطن والوطن.. المواطنة من جديد (87)

    سيف الدين عبد الفتاح
    # الثلاثاء، 25 يناير 2022 08:47 م بتوقيت غرينتش
    0
    ثورة يناير: ثورة للمواطن والوطن.. المواطنة من جديد (87)
    تهب علينا نسمات ثورة يناير في كل عام، ولكنها في واقع الأمر ليست مجرد ذكرى، بل هي أعظم حدث في تاريخ مصر المعاصر والحديث، وهي في هذا السياق تعبر عن ذاكرة ممتدة وليست ذكرى موسمية..

    الذاكرة الممتدة إنما تشكل دافعاً مهماً للتذكير بهذه الثورة وآثارها المفصلية التي أحدثتها على أرض الواقع، رغم كل تلك المحاولات التي يبذلها البعض في تشويه هذه الثورة وطمس الذاكرة المتعلقة بها. ومن هنا تبدو لنا هذه الثورة حينما تتوارد أحداث تلك الأيام الثمانية عشر، والتي عبرت في حقيقة الأمر عن أشواق هذا الشعب المصري ووعيه بضرورات التغيير، فإنها كذلك قدمت إجابات لكافة التحديات المفصلية التي تتعلق بالمجتمع المصري والمجتمعات العربية. بل إن تلك الأسئلة التي طرحت على هذه المجتمعات طيلة قرنين وكانت محلا للسجال فإن إجابات واستجابات الميدان مثلت بحق إجابة قاطعة مانعة، شافية كافية، كاشفة راشدة؛ وقدمت تلك الإجابات بتفصيلاتها ضمن هذا الملف المضغوط في الثمانية عشر يوما، فمثلت بحق مدينة فاضلة امتدت في الميادين وسرت في الأرواح، ورسخت في العقول لتؤكد أن التغيير ليس بالمسألة المستحيلة، وأن هذا الشعب قادر بوعيه الفطري الآني والممتد على أن يكون رقماً صعباً في عملية التغيير تلك.

    الثورة في يناير لم تكن جولة، ولكنها ملحمة مستمرة تعبر عن أن التغيير لا بد أن يكون له تكلفة، وأن التحديات المتعلقة بالزمن ودفع الثمن مسائل ترتبط بهذه الحالة الثورية والفعل الثوري. يجب أن نتفهم ونعي أنه لا تغيير بدون ثمن، ولا ثورة بدون تضحيات. إن الثورة ليست معركة واحدة، ولكنها جملة من المعارك وجب علينا أن نحسب حسابها ونؤدي كل ما يتعلق بمسيرة التغيير المرتبطة بها؛ ضمن تلك الشروط والسنن التي تحكم عملية التدافع الثوري والتغيير المصيري.

    وفي هذا المقام كانت رؤية الثورة ضمن الفترة القصيرة التي عاشتها في الميادين طيلة فترة انتقالية قام بتسييرها المجلس العسكري الذي أسهم في سرقة هذه الثورة ضمن حركته المخططة والممنهجة، فاستحقوا بحق أن يوصفوا بأنهم "لصوص التغيير".. نشلوا الثورة من أصحابها حتى يحافظوا على مصالحهم الآنية والأنانية في السلطة والتحكم بذلك النظام الذي يحتمي بمؤسسات الاستبداد، ويرفل في شبكات الفساد.

    ثورة يناير كانت بين حقبتين؛ حقبة طالت على عهد مبارك "المخلوع"، وحقبة تلتها بانقلاب عسكري أسس ما أسميناه نظام الثالث من يوليو الذي مارس أعلى سياسات طغيانه، وأقسى ممارسات ظلمه، في مواجهة هذه الثورة وأهلها. ظلت هذه الثورة بين هذين القوسين اللذين شكلا طغيانا واستبدادا، وشكلت الثورة فيما بينهما حلم الحرية والتحرير، وأشواق العدل والتغيير، وأكدت بوجودها أن هذا ما يستحقه أهل مصر من عيش كريم، وحرية أساسية، وكرامة إنسانية، وعدالة اجتماعية.

    وثورة يناير ليست عورة، ولكنها شرف أهل مصر الذين أرادوا كرامة للمواطن ومكانة للوطن، رغم محاولات هؤلاء من المضادين للثورة في طمس الذاكرة الثورية وفي تشويه هذه الثورة، واصفين إياها تارة بالمؤامرة، وتارة ثانية بالنكبة، وثالثة بالفوضى، وفي أحوال أخرى جعلوها ممثلة للفتنة، وجعلوا من قطع الطريق عليها اتقاء لحرب أهلية، فكانت هذه الثورة ضمن سياسات التشويه المتعمد والتي حاولوا من خلال خطاب وسرديات زائفة أن يردوا إليها كل نقيصة؛ هي سبب أزمة سد النهضة وإضعاف موقف مصر، وأن مصر وكأنها كانت تعيش في رخاء ورفاهية، وأن الثورة قد أوقفت عجلة التنمية.

    وهؤلاء في حقيقة الأمر من خلال تلك السردية المزورة والمكررة يتناسون سبب الثورة، وذلك الظلم المقيم الذي طال الوطن والمواطنين على حد سواء، وانتقص من كل حقوق المواطنة؛ حق في العيش الكريم، وحق في التعبير الحر، وحق في العدالة الإنسانية قضاءً وحقوقاً وإنصافاً.

    بل إنهم من بعد قد عاجلوا هذه الثورة بانقلاب فاشي، ترصد المواطن والمواطنة والوطن، فجعل المواطن بين سجنين؛ الأول حرص فيه على معاقبة كل أبناء يناير ومنتسبيها سجنا ونفيا، والآخر هو السجن الكبير الذي اتسع بحجم مصر، فأطلق غول الغلاء والأسعار، وقام بوأد كل الحقوق التي تتعلق بالمواطنة في الحرية والعيش الكريم والكرامة الإنسانية التي تلتصق به كياناً وبنياناً وإنساناً، وترصد للوطن فتنازل عن أراضيه، وبدد موارده ومقدراته، وفرّط في مياهه وغازه. كل ذلك ضمن سياسات تصادر مستقبل الأجيال بقروض داخلية وخارجية ما أنزل الله بها من سلطان.

    ولا يغرنك هذا الخطاب الذي بدا في الآونة الأخيرة وكأن هؤلاء يحتفون بثورة يناير، فصدق أو لا تصدق أن "السيسي" الذي كان على رأس المضادين للثورة وتدبير الانقلاب وقطع الطريق على مسار ديمقراطي؛ هو الذي أكد على أن هذه الثورة بأيامها لن يسمح بتكرارها أو يسمح بعودتها، قائلا إن مصر قد "كشفت ظهرها وعرت كتفها"، ضمن تعبيراته القبيحة التي أراد منها أن يصدر لنا أن الثورة كانت سبباً لكل تلك الأمور التي تتعلق بالكوارث التي ارتكبها في حق الوطن، فإذا به يقول مع حلول يوم 25 كانون الثاني/ يناير هذا العام: "تهب علينا نسمات العزة والكرامة الوطنية حينما نستعيد معاً ذكرى عزيزة وغالية، ذكرى تعالت معها صيحات المطالبة بالحرية والاستقلال الوطني".

    تصور! فإنه حينما يمدح وحينما يقدح فإنه المرعوب منها، لأنه يعلم أن هذه ثورة لن تموت، وأن الثورة لا زالت تسكن بين جوانحنا، الثورة كامنة في قلوبنا، قائمة بأسبابها وشروطها، راسخة بما تحمله من حلم التغيير، والأشواق والأمل بنهوض الوطن مكانةً، وعزة المواطن كرامةً.

    بقي أن نؤكد أن مستقبل الثورة لا يزال باقياً، وهو محل لصناعة كبيرة يجب أن نقوم بها ضمن صناعة الأمل وهندسة المستقبل، نتعلم من تلك الدروس التي مرت بنا، ومن ثورات أخرى في التاريخ القريب والبعيد. وهنا نؤكد على أهمية أن نتفهم أن تلك الثورات حينما حدثت فرادى في بلادنا العربية فإنها استهدفتها جميعاً، وهو ما يؤكد على ضرورة أن نجعل من امتداد الأمة ميداناً لهذا التغيير الكبير القادم، بما في ذلك وضع الاستراتيجيات لمواجهة الكيان الصهيوني للجمع بين الثورات والمقاومة؛ مقاومة المحتل الغاصب للأوطان، والمحتل الغاصب للحكم والمواطن والمواطنة والوطن.

    وهو أمر يستأهل أن نمكن لهذا التغيير الاستراتيجي الكبير القادم بالاستعداد له وبناء أدواته واستثمار قدرات هذه الأوطان، وكذلك تلك الشعوب التي هي صاحبة المصلحة الأساسية، فنستند إليها كظهير لتلك الثورات ونؤكد أن ثورة لن تنجح إلا بمساندة هذه الشعوب، ذلك أن علم السياسة الجديد يؤكد أن عمليات التغيير هي التي تفرض أن تكون السياسة علماً لإرادة الشعوب، التي من الواجب أن نقدم لها وليس لغيرها وعد الثورة التي تحقق مطالبها الأساسية في العيش الكريم والتحرر من كل طغيان واستبداد.

    إن الإعداد للتغيير القادم لا بد أن يستند إلى ساقين؛ وعي شعبي آني وممتد، ونخبة شبابية جديدة تُمكن من صدارة مشهد التغيير وقادرة على أن تشكل قاطرة للفعل الثوري، على أن يكون ذلك مشفوعاً من أهل الثورة وأصحاب المصلحة فيها باستراتيجية خطاب يستنفر طاقة الجماهير ويصنع الأمل، ويستشرف المستقبل. من أجل ذلك فإن ثورة يناير لم تفشل، ولكنها باقية، قائمة، راسخة، مستمرة، مستأنفة، من أجل أن تُسترد الثورة لمصلحة الوطن والمواطن والمواطنة.

    twitter.com/Saif_abdelfatah
    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    الإنقلاب

    السيسي

    الثورة

    25 يناير

    #
    في الختام.. المواطنة من جديد (101)

    في الختام.. المواطنة من جديد (101)

    الثلاثاء، 03 مايو 2022 11:17 م بتوقيت غرينتش
    بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

    بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

    الثلاثاء، 26 أبريل 2022 03:34 م بتوقيت غرينتش
    لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99)

    لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99)

    الثلاثاء، 19 أبريل 2022 03:19 م بتوقيت غرينتش
    المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98)

    المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98)

    الأربعاء، 13 أبريل 2022 07:51 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مصدر سعودي لـ"رويترز": انتقال السلطة بالمملكة بات قريبا

        مصدر سعودي لـ"رويترز": انتقال السلطة بالمملكة بات قريبا

        سياسة
      • السيسي يوجه "خطابا دينيا".. ونشطاء: يمهد للمجاعة

        السيسي يوجه "خطابا دينيا".. ونشطاء: يمهد للمجاعة

        سياسة
      • نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        سياسة
      • أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        سياسة
      • إليك كل ما نعرفه حتى الآن عن مرض جدري القرود.. لا لقاح حاليا

        إليك كل ما نعرفه حتى الآن عن مرض جدري القرود.. لا لقاح حاليا

        صحة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      مداخل التلبيس والالتباس.. مفاهيم ملتبسة (2) مداخل التلبيس والالتباس.. مفاهيم ملتبسة (2)

      مقالات

      مداخل التلبيس والالتباس.. مفاهيم ملتبسة (2)

      مداخل بعضها من بعض تعبر عن مسالك عدة تؤثر على عالم المعاني فتوهن الإرادة الحضارية، وتشكل حالة من حالات الالتباس الجماعية وقابليات التلبيس؛ التي تثور مع كل حادث أو حديث يبرز فيه فيؤدي إلى حالات من الخضوع أو الخنوع أو من الخذلان أو التخذيل أو من التهوين أو التهويل أو من التطويع أو التطبيع

      المزيد
      المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1) المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)

      مقالات

      المفاهيم.. الأهمية والضرورة.. مفاهيم ملتبسة (1)

      المفاهيم تقع في قلب التدافع الإنساني والصراع الحضاري للأمة الإسلامية، في ظل سعي القوى الغالبة إلى نمذجة مفاهيمها وتنميطها وترويجها بل وفرضها بين الأمم، متجاوزة كل مظاهر التمايز الثقافي والحضاري لتلك الأمم ومقتضيات تميزها ومستلزمات ترسيخ هويتها

      المزيد
      في الختام.. المواطنة من جديد (101) في الختام.. المواطنة من جديد (101)

      مقالات

      في الختام.. المواطنة من جديد (101)

      تلك السردية المزعومة في "الاختيار" لم تكن في حقيقة الأمر إلا قهراً وقسراً، والترويج للخنوع والخضوع

      المزيد
      بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100) بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

      مقالات

      بئست الجمهورية الجديدة!.. المواطنة من جديد (100)

      التبشير بالجمهورية الجديدة ترافق معه خطاب يتعلق بالجمهورية المفلسة، وبدت ماكينة التبريرات التي يطلقها ذلك النظام ليست إلا أسطوانة مشروخة يعدد فيها الأسباب الزائفة والمختلقة ولا يعترف أبدا بفشله، بل يحيل ذلك الفشل من كل طريق إلى غيره، ويحمّل عموم الناس تبعاته وآثاره

      المزيد
      لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99) لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99)

      مقالات

      لا أسمع.. لا أرى.. لا أتكلم.. المواطنة من جديد (99)

      كما تدور المعركة على الرشد والرشادة تستمر هذه المعركة حول معنى الصلاح والإصلاح، ولعل ما أكدناه منذ البداية أن المستبد يقوم بتغيير المفاهيم في ذاتها ضمن منظومة ظلمه، فيظلم الكلمات، ويغتصبها اغتصابًا، ويملأها بما أراد واصفًا ما أراد بما أراد.

      المزيد
      المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98) المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98)

      مقالات

      المواطن المصري بين سرديتين.. المواطنة من جديد (98)

      في الأيام القليلة الماضية وقع في مصر حدثان ما زالت آثارهما مشتعلة، بل إننا لا نبالغ إن قلنا إن هذين الحدثين أو أحدهما على الأقل سيكون مؤثرا على الحياة السياسية المصرية ولن يمر مرور الكرام مهما روج النظام من سرديات متهافتة..

      المزيد
      مواطن بلا ذاكرة.. المواطنة من جديد (97) مواطن بلا ذاكرة.. المواطنة من جديد (97)

      مقالات

      مواطن بلا ذاكرة.. المواطنة من جديد (97)

      باتت كل هذه الأمور الخانقة بهذه الشبكة المرعبة مُناخًا تٌصنّع فيه سردية وحيدة، جعلت طرفًا منها يتعلق بتسيير محاكمات اتسمت بالتلفيق الفاضح، وبنوعية قضايا ما أنزل الله بها من سلطان، حاول هؤلاء أن يلصقوا كل تهمة بهذه الفئة التي اختاروها وبالرموز التي توقفوا عندها..

      المزيد
      الاتجار في البشر.. أشكال متعددة: المواطنة من جديد (96) الاتجار في البشر.. أشكال متعددة: المواطنة من جديد (96)

      مقالات

      الاتجار في البشر.. أشكال متعددة: المواطنة من جديد (96)

      أراد ابن خلدون من ذلك الفصل أن يتحدث عن الاتجار مع البشر، الذي يفسد الحالة الاقتصادية ويهيمن فيه أهل السلطة والسلطان على الأسواق ومصادر السعي والرزق، فيبطل حركة النشاط، ويحتكر كل المسالك التي تتعلق بمقدرات البلاد والعباد

      المزيد
      المزيـد