عربى21
الثلاثاء، 05 يوليو 2022 / 05 ذو الحجة 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • السعودية ترفض إصدار تأشيرة حج لممثل خامنئي
  • أردني يقتل طفلتيه ويدفنهما بحفرة في منزله (فيديو)
  • لابيد يبحث مع ماكرون في باريس الملفين الإيراني واللبناني
  • التقرير الأمريكي حول اغتيال شيرين أبو عاقلة
  • حادث إطلاق نار جديد في أمريكا وبايدن "مصدوم" (شاهد)
  • صحيفة عبرية تتحدث عن تفاهمات سرية بين الرياض وتل أبيب
  • تقدير: "مسيّرات" حزب الله بالبحر ستشعل الجبهة الشمالية تدريجيا
  • "هآرتس": واشنطن أرادت إغلاق ملف أبو عاقلة قبل زيارة بايدن
  • هل يتفق الحزب الكردي مع المعارضة بشأن مرشح الرئاسة بتركيا؟
  • مراسل إسرائيلي جديد يزور السعودية ويتجول في مساجدها
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    المقاومة الفلسطينية وعلاقاتها

    ساري عرابي
    # الثلاثاء، 25 يناير 2022 12:11 م بتوقيت غرينتش
    1
    المقاومة الفلسطينية وعلاقاتها

    شيء من التاريخ

     

     كان لا بدّ وأن يستدعي الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي، دخول قوى غير فلسطينية على خطّ المقاومة الفلسطينية. فمن جهة؛ للصراع بعد دوليّ، فالكيان المحتلّ أسّسته قوى دولية، ويستند في شرط وجوده واستمراره إلى تحالفات ضامنة، وهو ما يُلزِم المقاومة الفلسطينية أن تُعظّم من تحالفاتها وأن تحيّد خصومها قدر الإمكان، ومن جهة أخرى، فالصراع معه، في جوهره وأساسه، أوسع من أن يكون فلسطينيّاً، ولطالما رأى فيه العرب وغير العرب ذلك.

    تاريخيّاً، توزعت خارطة الفصائل الفلسطينية على علاقات، أو ولاءات، متعدّدة، تبدأ بالدول العربية القريبة (مصر وسوريا والعراق وليبيا)، وتنتهي في العالم الشيوعي (الاتحاد السوفييتي والصين)، مع ولاءات نظرية كانت تتكاثر داخل الفصيل الواحد، من ميول ماوية إلى ميول فيتنامية إلى ميول سوفييتية، وهكذا، فضلاً عن التنوع الأيديولوجي الأوسع الذي يرتبط بتحالفات أيديولوجية، وعن الظروف التي كانت تملي تحالفات سياسية وعسكرية مع قوى حزبية، كما في الحرب الأهلية اللبنانية مثلاً.

    في قلب هذه الحالة، رفعت حركة فتح شعار "القرار الوطنيّ الفلسطينيّ المستقلّ"، ورفعته بالدرجة الأولى في وجه النظام السوري، وبدرجات أخرى في وجوه غيره بحسب المرحلة، (من نافلة القول إنّ هذا الحديث عن زمن ماضٍ، فتأسيس السلطة أوجد شرطاً جديداً حجّم من إمكانية الاستقلال وجعل ذلك الشعار شيئاً من الماضي، مهما رفع اليوم ادعاءً أو مناكفة)، بينما حاولت حماس بعد تأسيسها أن تستفيد من تجربة قوى الثورة الفلسطينية السابقة عليها، فرفعت شعار "عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول العربية"، و"حشد الجميع على مواجهة العدوّ الصهيوني".

    لم تجد حركة حماس داعمين جدّيّين لها، إلا في المحور الذي سُمّي بمحور المقاومة والممانعة، دون أن تقتصر العلاقات الجيدة، لكلّ منهما، على محوره، وقد أفضى ذلك إلى اتهامات طال تبادلها في الساحة الفلسطينية حول الولاءات الخارجية


    بعد تأسيس السلطة الفلسطينية، انقسمت المنطقة إلى محورين: الأوّل الذي سُمّي بمحور الاعتدال، وهو المحور الذي يتبنى مشروع التسوية، وقد رأت حركة فتح فيه موقعها الطبيعي نظراً لموقع السلطة التي تقودها، بينما لم تجد حركة حماس داعمين جدّيّين لها، إلا في المحور الذي سُمّي بمحور المقاومة والممانعة، دون أن تقتصر العلاقات الجيدة، لكلّ منهما، على محوره، وقد أفضى ذلك إلى اتهامات طال تبادلها في الساحة الفلسطينية حول الولاءات الخارجية.

    ارتباكات الراهن

    تشظّى هذا الاصطفاف من بعد الثورات العربية، وصار أكثر سيولة، ففي حين ما تزال علاقة حماس بالنظام السوري منقطعة، وهو الذي يُعدّ ركناً في المحور الموسوم بمحور المقاومة، وقد جرى توظيف ذلك من حلفائه غطاء لدعمه في الثورة الشعبية عليه، فإنّ علاقاته تتجدّد بأعتى قوى التطبيع العربي مع "إسرائيل"، أي دولة الإمارات، إلا أنّه وبالرغم من ذلك سعت إيران لإعادة ترميم هذا المحور، وتوثيق علاقاته، وتحويله، في مجالاته الجغرافية المتنوّعة وبقضاياه المختلفة، إلى وحدة موضوعيّة واحدة، بشعار واحد (وهو المقاومة). وبالضرورة، لم يكن ثمّة مجال للتجاوز عن قوى المقاومة الفلسطينية، وهذه القوى بدورها لا يمكنها إدارة الظهر لداعم إقليمي صريح ومباشر كإيران، فضلاً عن حاجتها له.

    بغض النظر عن وجود اختلاف تاريخي مستمر بين قوى المقاومة الفلسطينية الراهنة، في سياقات بناء هذه العلاقة، ما بين قوى تأسست على وقع الثورة الإيرانية وارتبطت بها مبكراً، كحركة الجهاد الإسلامي، وقوى تأسست في صيرورة ذاتية مستقلّة كحركة حماس، فإنّ التحالف الذي يجمعها بإيران - على ضرورته - مربك لها، وإن لم يكن بالضرورة بالقدر نفسه، لاختلاف سياقات هذه القوى وأحجامها ومسؤوليّاتها، وحتى نظريّاتها في كيفية إقامة العلاقات الإقليمية والدولية.

    التحالف الذي يجمعها بإيران - على ضرورته - مربك لها، وإن لم يكن بالضرورة بالقدر نفسه، لاختلاف سياقات هذه القوى وأحجامها ومسؤوليّاتها، وحتى نظريّاتها في كيفية إقامة العلاقات الإقليمية والدولية


    في ما يتعلق بحماس، فالإرباك ناجم أساساً من كونها ترى (بالتأكيد هذه قراءتي الشخصية لرؤيتها) أن الالتحاق بالسياسات الإيرانية في الإقليم العربي، يتناقض مع شعار الحركة الذي يدعو لعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، فضلاً عن وجود قوى شعبية حليفة للحركة، تجد نفسها إمّا في موقع الصدام مع المشروع الإيراني، أو غير متعاطفة معه. وهذه القوى كانت دائماً في طليعة داعمي الحركة مالياً ودعائيّاً، حتى لو كانت الحركة لا تتحدث عنها إلا في إطار تعبيرات فضفاضة، وهذا في العلاقات المباشرة، الأكثر وضوحاً من الحديث العام عن الأمّة وعمقها.

    لا يقتصر الارتباك على هذا الجانب من المسألة، فخصوم إيران جعلوا حماس عدوّاً لهم، واستهدفوها مباشرة، بقطع العلاقات والاعتقالات، ومصادرة الأموال والاستثمارات، والجهد الاستخباراتي المتحالف مع العدوّ ضدّها، فضلاً عن الاختلاف الأساس في الرؤية السياسية. هذا الاستهداف للحركة لم يكن في حقيقته ناجماً عن علاقتها بإيران، وإنما بسبب اندراج الحركة في القوى الإسلامية التي باتت تعاديها هذه الدول، أو لأنّ الحركة طليعة مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، مما يجعلها على النقيض مع سياسات التطبيع والتحالف مع العدوّ الصهيوني، ومن ثمّ فسوف تجد الحركة نفسها في مركب واحد مع إيران من هذه الحيثية، وهو أمر لم تكن تحبّذه حركة سعت تاريخيّاً لتوسيع علاقاتها السياسية.

    وإذا كانت الحركة ترتبط مع إيران بعلاقة تحالفية لا يمكن تفسيرها بمصطلح قاصر في سياقه السياسي، وأقحم فيه على نحو غريب، وهو "أكل الميتة"، إذ ترى الحركة في إيران خصماً جدّيّاً لـ"إسرائيل"، وإذا كانت بعض الدول العربية دفعتها من حيثية أخرى إلى زاوية واحدة مع إيران، فإنّ ذلك لا يعني أن مجريات هذا التحالف والتعبيرات عنه سويّة تماماً، أو لا تُدْخِل الحركة في تناقضات يمكن تجنّبها.

    تباينات رؤى التحالف

    تقوم رؤية حماس، كما يُفترض، على أن التحالف مؤسّس على قاعدة مواجهة العدوّ المشترك، وهو العدوّ الإسرائيلي، وفي حين تستفيد حماس من الدعم الإيراني متعدّد الأوجه، فإنّ إيران تستفيد من حماس في مشاغلة خصمها الإقليمي الأهمّ وهو "إسرائيل". وإذا كانت السياسة الإيرانية التي ترتكز إلى خطاب معادٍ لـ"إسرائيل" لا يمكنها أن تتجاوز حركة كحماس، فإنّ حماس في حقيقة الأمر تقوم بواجبها الذي نشأت لأجله، بغض النظر عن وجود إيران في العالم من عدمه.

    هذا التحالف الذي يلتقي فيه المبدأ بالمصلحة ينبغي أن يكون بمجرّده تحالفاً قويّاً، إلا أنّ الاختلاف حول الملف السوري، في حينه، كشف أن الرؤية الإيرانية للتحالف ليست على هذا النحو، وتطالب أحياناً بقدر من التطابق في الملفّات الإقليمية، في حين أنّ حماس ترى للصراعات في تلك الدول سياقات خاصّة، يستحيل فيها تصنيف جميع خصوم السياسة الإيرانية بأنهم عملاء لـ"إسرائيل". ففي اليمن والعراق وسوريا ولبنان، من يصطدم مع السياسة الإيرانية، وتجمعه بحماس أيديولوجيا واحدة، ورؤية مشتركة في العداء لـ"إسرائيل"، ويقدّم لحماس دعماً حقيقيّاً، فكيف يمكن لها أن تصطفّ ضدّه ولو خطابيّاً أو دعائيّاً؟!

    الأخطر في هذه المشكلة، أنّ قوى المقاومة الفلسطينية وحدها هي التي تقوم، منذ 16 عاماً على الأقل، بهذا الدور المباشر في التحالف، أي الصدام العسكري مع الاحتلال الإسرائيلي. فهي التي تقوم بالدور الأهمّ فعليّاً، مما يجعل أشكال الدعم الأخرى لها، على أهمّيتها، في الدرجة الثانية من الأهمّية، فكيف تجد نفسها، والحالة هذه، مضطرة للاصطفاف في ملفّ إقليميّ، لها ملاحظتها الخاصّة بتعقيداته، أو أن تتخلّى عن شيء من ندّيتها أو استقلاليتها؟!

    مهما كانت سياسات الأنظمة العربية المتحالفة مع "إسرائيل"، فإنّ للمقاومة الفلسطينية مسؤولية تجاه شعوب المنطقة بعدم توفير الخدمة المجانية لدعاية تلك الأنظمة، التي تروّج لسياساتها بشيطنة الفلسطينيين وتقديمهم أعداء لتلك الدول ولشعوبها


    بالنسبة لحماس تحديداً، فهي التي كانت دائماً ما ترى في نفسها ذاتاً مستقلة، لها هويّتها ومشروعها وسياقاتها التاريخية الخاصّة، وقد أثبتت صدقيّة استقلالها بقرارها مراراً، وأثبتت خيبة العديد من التوهّمات حول طبيعة علاقاتها، سواء في امتدادها الحركي الإسلامي، أم في علاقتها بإيران، وسوريا من قبل، أم في علاقتها ببعض الدول الخليجية، وهو ما لا ينبغي أن تتخلّى عنه الحركة، ولو جزئيّاً ولا حتّى في بعض التعبيرات الإعلامية، وهو ما ينبغي أن يثير يقظتها لسياسات تحاول الاشتغال على تمايزات داخل صفّها الداخلي. إنّ وحدة الحركة واستقلال قرارها وندّيتها تجاه حلفائها بعض من رأسمالها، تماماً كبنيتها المقاومة.

    من جهة أخرى، ومهما كانت سياسات الأنظمة العربية المتحالفة مع "إسرائيل"، فإنّ للمقاومة الفلسطينية مسؤولية تجاه شعوب المنطقة بعدم توفير الخدمة المجانية لدعاية تلك الأنظمة، التي تروّج لسياساتها بشيطنة الفلسطينيين وتقديمهم أعداء لتلك الدول ولشعوبها.

    وأخيراً..

    ليست المسألة دعوة للحياد بين حلفاء "إسرائيل" وبين أعدائها، فالمقاومة الفلسطينية هي رأس الحربة المعادي لـ"إسرائيل" في هذا العالم كلّه، وعداؤها لـ"إسرائيل" مشروعها الوحيد الخالص بلا التباسات، بل المسألة من شقّين؛ الأوّل تعقيد الاعتبارات الداخلية في كلّ ملفّ إقليميّ، وهي اعتبارات متحوّلة، فكم مرّة تغيّرت الاصطفافات اليمنية اليمنية أو اللبنانية اللبنانية.. الخ؟ والشقّ الثاني مراعاة حسابات المقاومة الفلسطينية وما يتصل بها من مصالح تتجاوزها إلى عموم الشعب، فكيف يمكن مثلاً تفهم حاجة النظام السوري للعلاقة بالإمارات التي يقصفها الحوثي، بينما تتبرع قوى في المقاومة الفلسطينية للتعبير الحدّيّ عن اصطفاف ناجز في هذا الصراع؟!

    twitter.com/sariorabi

     

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    إيران

    فلسطين

    حماس

    تحالفات

    #
    "إسرائيل" قلب التحالف الشرق أوسطي.. كيف وصل العرب إلى هنا؟

    "إسرائيل" قلب التحالف الشرق أوسطي.. كيف وصل العرب إلى هنا؟

    الثلاثاء، 28 يونيو 2022 12:52 م بتوقيت غرينتش
    الدولة إذ تحدّد من يحفظ القرآن.. جذور القضية!

    الدولة إذ تحدّد من يحفظ القرآن.. جذور القضية!

    الثلاثاء، 21 يونيو 2022 05:31 م بتوقيت غرينتش
    عودة إلى الشيخ أحمد القطان

    عودة إلى الشيخ أحمد القطان

    الثلاثاء، 14 يونيو 2022 01:42 م بتوقيت غرينتش
    لماذا قتل الاحتلال غفران وراسنة؟

    لماذا قتل الاحتلال غفران وراسنة؟

    الثلاثاء، 07 يونيو 2022 02:16 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: لاجئ

      الثلاثاء، 25 يناير 2022 09:26 م

      أحسنت وأجدت

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        صدمة فلسطينية بعد التقرير الأمريكي حول اغتيال أبو عاقلة

        سياسة
      • ناشط مغربي يحذّر: سعي لتوطين أكثر من مليوني صهيوني ببلادنا

        ناشط مغربي يحذّر: سعي لتوطين أكثر من مليوني صهيوني ببلادنا

        سياسة
      • 7 مرشحين لخلافة عباس.. بعضهم تربطه علاقة بتل أبيب وواشنطن

        7 مرشحين لخلافة عباس.. بعضهم تربطه علاقة بتل أبيب وواشنطن

        صحافة
      • "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        "ثورة 30 يونيو".. الأبوّة بالتبني!

        مقالات
      • هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        هل تمهد اتفاقية صندوق الاستثمار السعودي لبيع مصر؟

        اقتصاد
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      "إسرائيل" قلب التحالف الشرق أوسطي.. كيف وصل العرب إلى هنا؟ "إسرائيل" قلب التحالف الشرق أوسطي.. كيف وصل العرب إلى هنا؟

      مقالات

      "إسرائيل" قلب التحالف الشرق أوسطي.. كيف وصل العرب إلى هنا؟

      يكشف التحالف عن اهتراء عربي غير مسبوق، لا من حيث التخلي عن القضية الفلسطينية، بل من حيث التذيّل لـ"إسرائيل" من بعد التذيل التاريخي لأمريكا. لكن من الوارد أنّ الأمر ليس مغامرة بقدر ما هو مستند إلى ضمانات أمريكية، فالاصطفاف الكامل بالخندق الإسرائيلي يضع هذه الدول بصدارة المتصدين لأي صراع إسرائيلي..

      المزيد
      الدولة إذ تحدّد من يحفظ القرآن.. جذور القضية! الدولة إذ تحدّد من يحفظ القرآن.. جذور القضية!

      مقالات

      الدولة إذ تحدّد من يحفظ القرآن.. جذور القضية!

      يمكن ملاحظة حضور مجموعة من المفاهيم السياسية الحديثة من حيثية تجسيد السلطة السياسية لها، على نحو ما، في وعي بعض السلطات القديمة وممارستها، كالسيادة مثلا

      المزيد
      عودة إلى الشيخ أحمد القطان عودة إلى الشيخ أحمد القطان

      مقالات

      عودة إلى الشيخ أحمد القطان

      يمتاز عن كثيرين ممن يشتغلون في مجالات عامّة من غير الفلسطينيين، ولا يتعرّفون إلى فلسطين منها ومن أهلها، ولا يتداولون قضاياها وفق أولويات واقعها وحساسيات تعقيداتها، وإنما يفهمونها من هواجس خاصة وحساسيات منفصلة وأوهام مسبقة، فلا يخلّفون إلا التشويش والفهم الخاطئ

      المزيد
      لماذا قتل الاحتلال غفران وراسنة؟ لماذا قتل الاحتلال غفران وراسنة؟

      مقالات

      لماذا قتل الاحتلال غفران وراسنة؟

      يُقتل الفلسطيني، إذن، لمجرد أنّه إنسان، كما بقية البشر لا بدّ له من المشي والانتقال، ولأنّ هذا المشي في كثير من أحواله لا بدّ وأن يمرّ بحاجز إسرائيلي، فاحتمالات القتل على الحاجز حاضرة، وكذلك إذا سعى لقطف محصوله في أرضه التي سيّجها الإسرائيلي ومنعه من الوصول إليها، أو إذا استجاب لشوقه بالصلاة بالأقصى

      المزيد
      السؤال عن المقاومة يوم "مسيرة الأعلام" السؤال عن المقاومة يوم "مسيرة الأعلام"

      مقالات

      السؤال عن المقاومة يوم "مسيرة الأعلام"

      بقدر ما يمكن فهم دهشة هذا الفريق من المحبين لامتناع المقاومة عن الفعل المباشر في هذا الحدث، فإنّ المدهش بالفعل، بلا كثير تفكير، هو تدخل المقاومة بفعل مباشر هذه المرّة..

      المزيد
      لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

      مقالات

      لماذا جامعة بيرزيت؟.. صورة من نضال الكتلة الإسلامية

      مع تعطيل الانتخابات العامّة، وتجريف المجال العامّ، بما طال الجامعات وحركتها الطلابية، وغلبة المؤثّرات غير السياسية على الانتخابات المحلية والنقابية، وبحكم الطبيعة التاريخية لجامعة بيرزيت، صارت الانتخابات الطلابية لهذه الجامعة ذات قدرة تمثيلية لاتجاهات الجمهور الفلسطيني

      المزيد
      عن أهمية شيرين أبو عاقلة! عن أهمية شيرين أبو عاقلة!

      مقالات

      عن أهمية شيرين أبو عاقلة!

      الاهتمام بشيرين هو إعلان عن استمرار الاهتمام بالقضية الفلسطينية، وتعبير فطري عن موقعها العميق في الوجدان العربي، بما تمثّله من نموذج ضمنيّ للعرب، ومن مفتاح وعي عربيّ متجدد طوال سنوات النكبة الفلسطينية، وعن فعل الكفاح الفلسطيني في صياغة الشخصية العربية على امتداد هذه الجغرافيا

      المزيد
      أمام وقائع الإسرائيليين.. هل كرّست مقاومة الفلسطينيين شيئاً؟! أمام وقائع الإسرائيليين.. هل كرّست مقاومة الفلسطينيين شيئاً؟!

      مقالات

      أمام وقائع الإسرائيليين.. هل كرّست مقاومة الفلسطينيين شيئاً؟!

      بالرغم من أن بعض هذه الإنجازات ما تزال في قلب الصراع، والقدرة الإسرائيلية فيها أعلى، كما في حي الشيخ جراح، وبعضها يعمل الاحتلال على التحايل عليها لفرض هيمنته بأدوات ناعمة كساحة باب العمود، وبعضها بين شد وجذب كمصلى باب الرحمة، فإن ذلك لم يكن لولا مقاومة الفلسطينيين..

      المزيد
      المزيـد