عربى21
الثلاثاء، 09 أغسطس 2022 / 11 محرم 1444
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • وحدة التراب والدم!
  • تقدير: "إسرائيل" تخاف من السلام مع الفلسطينيين
  • رأي في موقف العدالة والتنمية من سياسة المغرب الخارجية
  • أمير مغربي: مطالب التحرر الفلسطيني أقوى من كل الضغوط
  • تحديث برمجي يتسبب بعطل في موقع غوغل
  • خيبة أمل إسرائيلية بعد توجه هندوراس لإعادة سفارتها لتل أبيب
  • إحباط إسرائيلي من نتائج العمليات العسكرية المتكررة ضد غزة
  • "نيويوركر": ترامب كان يبحث عن جنرالات مخلصين مثل قادة هتلر
  • تشييع شهداء نابلس.. مواجهات وإضراب بمناطق بالضفة (شاهد)
  • دعوات لقاض بريطاني للاستقالة من محكمة في مركز دبي المالي
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    برتقال يافا "الحزين" ثروة مسروقة

    علي سعادة
    # الإثنين، 24 يناير 2022 09:12 ص بتوقيت غرينتش
    0
    برتقال يافا "الحزين" ثروة مسروقة
    العرب هم الذين أدخلوا زراعة البرتقال إلى فلسطين

    برتقال يافا، ليس مجرد فاكهة، أو نوع من أشجار الحمضيات المثمرة، بل هو رمز وطني فلسطيني، فقد زرعه العرب والفلسطينيون على شواطئ فلسطين منذ مئات السنين، وكان المنتج المفضل لدى الأوروبيين والأمريكيين لما يتصف به من صفات نادرة لا توجد في ثمار البرتقال الأخرى.

    وفي إطار سرقة التراث والتاريخ والحضارة، فإن أكثر ما يروج له الاحتلال في زراعته عالميا هو برتقال يافا، منتزعا هذا الاسم من سياقه التاريخي الذي تناقض كل حبة فيه الرواية الصهيونية الزائفة والمصطنعة.


    برتقال يافا اشتهر بهذا الاسم منذ القدم نسبة إلى مدينة يافا الفلسطينية، ورغم أنه يزرع في سوريا والعراق ولبنان والأردن وفلسطين وتركيا وقبرص وغيرها، فإن برتقال يافا يتميز عن جميع أنواع البرتقال بصفات عدة، فقشرته السميكة يمكن أن تحفظ الثمرة جيدا مدة طويلة من الزمن، كما أنه كثير العصارة، وعصارته زاهية بلونها البرتقالي المميز، وبطعمها الحلو السكري.

     

                               برتقال يافا الساحر وذاكرة فلسطين

     

    وكان برتقال يافا يشحن في صناديق خشبية وينقل بالسفن كهدية مبهجة من يافا لجميع أنحاء العالم. ومع مرور الوقت أصبح الاسم علامة تجارية، وبهذا الاسم تعرف العالم على هذا البرتقال، حتى استغله الاحتلال لغرض الدعاية ووضعه على لوحات الدعاية السياحية له وكأنه منتج إسرائيلي بحت.

    وتقول عدة تقارير إن العرب هم الذين أدخلوا زراعة البرتقال إلى فلسطين. وقد نشأت البيارات المنظمة التي كانت ترويها النواعير في يافا في النصف الأول من القرن الثامن عشر وعني بزراعته الأثرياء.
     
    وذكر المؤرخ القساطلي أن عدد بساتين البرتقال بيافا في عام 1884 وصل إلى 500 بستان، تضم ما يقارب الـ800 ألف شجرة برتقال.

    ويتوقف الثري البريطاني اليهودي موشيه مونتيفيوري في مذكراته عند يافا في أول زيارة له لفلسطين ويصف زيارته بقوله: "شوارع يافا مستقيمة ومعبدة وتنمو في بساتينها أشجار التين والرمان والبرتقال الجميل وهو شيء لم نره من قبل. تعمل وسائل الري في البيارات بصورة محكمة وبذكاء، فالشجر مزروع بخطوط مستقيمة ويجمع الماء في بركة ومنه يصب في قنوات بنيت من الحجر وزرع الصبر (التين الشوكي) كسياج حول كل بيارة".

     

                      إعلان في صحيفة فلسطين حول صناديق البرتقال 1947

    وفي عام 1886 أرسل القنصل الأمريكي في القدس هنري غيلمان، تقريرا إلى مساعد وزير الخارجية الأمريكي المستر بورتر، أشاد فيه بالجودة العالية لبرتقال يافا، وبطرائق التطعيم المبدعة التي كان يستخدمها المزارع الفلسطيني. واقترح في تقريره، أن يقتبس المزارعون الأمريكيون في فلوريدا أساليب زراعة البرتقال الفلسطينية.

    وقد تسببت الحرب العالمية الثانية في تراجع هذه الزراعة، فنتيجة إتلاف كثير من البساتين أصبحت المساحة المزروعة في عام 1945 حوالي 244 ألف دونم يملك العرب منها 126 ألف دونم. وتدنى معدل إنتاج الدونم من مائة صندوق قبل الحرب إلى 35  صندوقا.

    ومع زيادة أعداد المهاجرين اليهود، واندلاع حرب عام 1948، فقد سقطت مدينة يافا في أيدي قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتراجع الإنتاج وكذلك الأراضي المزروعة بالحمضيات بسبب ظروف الحرب وبسبب قلة الأسمدة وغلاء الزيوت اللازمة لتشغيل محركات البيارات. ولاحقا استولت التعاونيات اليهودية على مزارع البرتقال وصارت تدار من قبلها، وأصبح برتقال يافا رمزا لدولة الاحتلال.

    وبلغت صادرات يافا من البرتقال قبيل عام 1890 نحو 300 ألف صندوق كانت ترسل إلى ليفربول ولندن والأستانة ومصر. وارتفعت الصادرات عام 1900 إلى 650 ألف صندوق. ثم إلى مليون و500 ألف صندوق.

    وبلغت المساحة المزروعة برتقالا حتى آخر عام 1937 نحو 300 ألف دونم يملك العرب أكثر من النصف بقليل. وتقدر الأشجار المغروسة فيها بنحو 18 مليون شجرة وكان من المنتظر أن يصل الصادر من البرتقال لو لم تقع الحرب العالمية الثانية إلى 25 مليون صندوق حتى أواخر 1946. وتتراوح مساحة كل بيارة بين 120 و200 دونم. وهناك بيارات قليلة العدد تبلغ مساحة الواحدة منها 500 دونم، والبيارات العربية منتشرة في ضواحي يافا وفي معظم القرى المجاورة، وفي وادي حنين والرملة واللد وغزة والمجدل وبعض قرى طولكرم.

     


                                         إعلان لشركة برتقال يافا

    وكانت توجد حتى ما قبل الحرب في فلسطين أربع شركات كبرى تنقل البرتقال إلى موانئ المملكة المتحدة وهي: جمعية مصدري الثمار الحمضية العربية التعاونية، واللتيرس، وبردس، وجافا أورنج سندكيت.. هذا عدا شركات: ورتش ليفانت لاين، وسفنسكا أورينت لاين، وزغلوغا بولسكا.

    وقد خصص المخرج الإسرائيلي إيال سيفان، فيلما وثائقيا بعنوان "يافا- ميكانيكية البرتقال" عن برتقال يافا، وفي فيلمه الوثائقي سعى إلى تقديم تصور مضاد لكتابة التاريخ الرسمي لدولة الاحتلال.

    ولم يتتبع سيفان في فيلمه الوثائقي أسباب بزوغ أسطورة برتقال يافا فقط، لكنه أظهر نهايتها أيضا، إذ اقتلع الجيش الإسرائيلي في مطلع هذه الألفية بقطاع غزة آخر أشجار البرتقال في المنطقة، وأعرب سيفان عن حزنه "أن تدمير بساتين البرتقال في غزة يعني نهاية زراعة البرتقال في فلسطين". و"في البساتين القليلة الباقية يزرع الجريب فروت واليوسفي بدلا من البرتقال، ولم يعد يزرع البرتقال في الأراضي الموجودة بين البحر المتوسط ونهر الأردن".

    وفي غزة تزرع الفراولة الآن بدلا منه. ويقول المخرج سيفان: "وهذه الصورة قوية من الناحية الرمزية لأنها تشير إلى نهاية القصة برمتها. إسرائيل تحاول مسح الذاكرة باقتلاعها لأشجار البرتقال، وأنا أحاول أن أعيد هذه الذكريات".

    واليوم، يزرع الاحتلال البرتقال في 182 ألف بستان في جميع أنحاء فلسطين المحتلة. وتصدر الدولة العبرية حوالي 580 ألف طن من الحمضيات إلى خارج البلاد، الأمر الذي يدخل إلى ميزانيتها مئات الملايين من الدولارات.

    ويعتبر البرتقال اليافاوي اليوم، في الأسواق الغربية، أكثر المنتجات الزراعية تمثيلا للإنتاج الزراعي الإسرائيلي حيث يستغل الاحتلال الشهرة التاريخية لبرتقال يافا اليوم. فعلى كل حبة برتقال تصدر إلى العالم يوجد ملصق صغير كتب عليه "Jaffa" منتزعة هذا الاسم من سياقه التاريخي، ومستمرة في نهج سرقة الثقافة وأريج بيارات برتقال يافا الحزين.

    في المجموعة القصصية الثانية التي أصدرها الشهيد غسان كنفاني "أرض البرتقال الحزين" ونشرت عام 1962، يروي حكاية فلاح كان يزرع البرتقال قبل أن يطرده الاحتلال الصهيوني خارج فلسطين. يقول الفلاح إن البرتقال "يذبل إذا ما تغيرت اليد التي تتعهده بالماء".

    كأنه يذبل حقا.

    المراجع

    *خالد بشير، برتقال يافا.. روحه ذابلة بعدما تغيرت اليد التي تتعهده بالماء، موقع حفريات، 10/12/2017.
    * تحرير: ناديا البطمة، برتقال يافا قبل النكبة، موقع التراث الفلسطيني، 3/10/2016.
    *بيتينا ماركس وحسام صابر، حين كان برتقال يافا رمزا وطنيا، موقع دوتشيه فيله، 5/10/2010.
    *"برتقال يافا".. رائحة "العودة" التي سلبها الاحتلال، المركز الفلسطيني للإعلام، 15/5/2017.
    *برتقال يافا أطيب من قصب السكر وبياراتها شكلّت أهم الاستثمارات، صحيفة القدس العربي، 23/8/2018.


    #

    فلسطين

    تاريخ

    يافا

    برتقال

    #
    "برقة" قرية الألوان تواجه "حومش" وعنف المستوطنين

    "برقة" قرية الألوان تواجه "حومش" وعنف المستوطنين

    الإثنين، 17 يناير 2022 10:35 ص بتوقيت غرينتش
    "دير مار سابا".. معلم بناه رئيس نساك فلسطين وحرمه على النساء

    "دير مار سابا".. معلم بناه رئيس نساك فلسطين وحرمه على النساء

    الخميس، 13 يناير 2022 01:43 م بتوقيت غرينتش
    الزوايا والتكايا في فلسطين شاهد على حضارتها

    الزوايا والتكايا في فلسطين شاهد على حضارتها

    الثلاثاء، 11 يناير 2022 10:28 ص بتوقيت غرينتش
    الكوفية الفلسطينية رمز للمقاومة والهوية الوطنية

    الكوفية الفلسطينية رمز للمقاومة والهوية الوطنية

    الإثنين، 10 يناير 2022 11:49 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        برصاصة في الرأس.. مقتل بطل العالم 8 مرات برياضة جوجيتسو

        رياضة
      • المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        المشتري اللبناني يرفض استلام شحنة الحبوب الأوكرانية

        اقتصاد
      • محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا

        محققون من "FBI" يقتحمون مقر إقامة ترامب بولاية فلوريدا

        سياسة
      • الإمارات: اعتقال "محامي خاشقجي" تم بتعاون أمريكي

        الإمارات: اعتقال "محامي خاشقجي" تم بتعاون أمريكي

        سياسة
      • وفاة طبيبة سعودية وصديقتها خلال محاولة إنقاذ فتاتين من الغرق

        وفاة طبيبة سعودية وصديقتها خلال محاولة إنقاذ فتاتين من الغرق

        من هنا وهناك
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      فلسطين الأرض والهوية

      الفلسطيني زهير الكرمي.. نجم "العلم والحياة" لا يزال يضيء

      يعد زهير الكرمي من أبرز مقدمي البرامج العلمية في محطات التلفزة العربية، وقد اشتهر بتقديمه لبرنامجه العلمي الشهير "العلم والحياة" والذي بث على التلفزيون الأردني وفي الوطن العربي منذ عام 1962 وحتى عام 1984، وكان هدفه تبسيط العلوم للمشاهد..

      المزيد
      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟! في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      فلسطين الأرض والهوية

      في الذكرى 46 للملحمة.. ماذا يعني أن تكون من "تل الزعتر"؟!

      أن تكون من تل الزعتر، يعني أن تُفاجأ حتى اليوم، وبعد 46 سنة بقصص لم تسمعها من قبل. وتقابل أمهات ما زلن يحكين قصص أبنائهن المقتولين أو المخطوفين..

      المزيد
      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      فلسطين الأرض والهوية

      "تل المُنطار".. حارس غزة الشرقي وخندق الدفاع الأول عنها

      "منذ القدم شكل تل المُنطار مزارا للوافدين إليه من كل أقطار العالم، ففي عهد العثمانيين برزت أهمية تل المُنطار فاهتموا به كمزار ومسجد وتربة وغيره، فقد تم وقف مساحة من الأرض شرق غزة وأطلق عليها أرض الشيخ علي المُنطار، واستمر الحال حتى قدوم الحملة الفرنسية التي احتلت غزة"..

      المزيد
      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      الطباعة في فلسطين سبيل لتوثيق الهوية في مواجهة الاحتلال

      كان لإنشاء إسرائيل في أيار/ مايو 1948 بالغ الأثر على الشعب الفلسطيني في نشاطه في كافة المجالات؛ ومنها صناعة الطباعة والمكتبات وتوقف إصدار الدوريات والصحف الفلسطينية بسبب تشتت الشعب الفلسطيني وطرد (61) في المائة منه إثر نكبة عام 1948..

      المزيد
      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      فلسطين الأرض والهوية

      "العفولة".. قصة مدينة فلسطينية لم تفقد هويتها رغم الاحتلال

      العفولة أو "عاصمة المرج" مدينة فلسطينية تقع جنوبي مدينة الناصرة، في منتصف سهل مرج ابن عامر الأرض الساحرة وجنة فلسطين وغلة خيراته..

      المزيد
      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      فلسطين الأرض والهوية

      عبد الرحمن بارود.. الفلسطيني الثابت الذي لم يتزحزح ولم يهادن

      قصة الدكتور بارود مع السجن تطرح قضية خنق المواهب والأذكياء في بلادنا، حيث كان الأول في صفه منذ الابتدائي حتى الجامعة والدراسات العليا، لكنه اعتُقل من بلطجية النظام يومها، وبقي في السجن 7 سنوات، أتمّ بعدها أطروحة الدكتوراه..

      المزيد
      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      فلسطين الأرض والهوية

      باب العمود تحفة فنية متكاملة.. شاهد على عروبة مدينة القدس

      يشكل باب العمود في المسجد الأقصى تحفة فنية متكاملة تضعه في مقدمة العمارة الدفاعية العثمانية، ليس على صعيد فلسطين فحسب، بل على مستوى الإمبراطورية العثمانية ككل، ليكون بذلك امتدادا للحقب التاريخية السابقة..

      المزيد
      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      فلسطين الأرض والهوية

      نموذجان من حماة التراث والهوية الفلسطينية

      يعتبر التراث الشعبي الفلسطيني أحد دعائم الهوية الوطنية الفلسطينية؛ التي تبلورت بفعل نشاط الشعب الفلسطيني في وطنه الوحيد فلسطين؛ وكان لحراس هذا التراث دور بارز في الحفاظ على الهوية الوطنية الفلسطينية وسيرورتها في مواجهة محاولات الطمس والتغييب الإسرائيلية..

      المزيد
      المزيـد