عربى21
الأحد، 29 مايو 2022 / 27 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
عـاجل
  • مستوطنون يبدأون اقتحام المسجد الأقصى بحماية مكثفة من قوات الاحتلال
آخر الأخبار
  • توتر في الأقصى مع بدء اقتحامات المستوطنين (مباشر)
  • توافق مبدئي بين طرفي الصراع باليمن على فتح الطرق تدريجيا
  • وزيرة مصرية تطلب "الدعاء" بعد تورط نجلها في جريمة قتل
  • ريال مدريد يطيح بليفربول ويتوج بدوري أبطال أوروبا
  • ليتوانيون يجمعون 4.7 مليون دولار لشراء طائرة للجيش الأوكراني
  • لماذا تعثر مشروع إمداد لبنان بالطاقة والغاز مرورا بسوريا؟
  • إثيوبيا تعلن عن المضي بالملء الثالث لسد "النهضة"
  • مظاهرات في السودان للمطالبة بعودة "الحكم المدني"
  • بسبب مشاكل أمنية.. تأخير موعد انطلاق نهائي دوري الأبطال
  • فلسطين تستعد لمواجهة "مسيرة الأعلام".. الاحتلال يتأهب
    الرئيسيةالرئيسية > فلسطين الأرض والهوية > فلسطين الأرض والهوية

    "دير مار سابا".. معلم بناه رئيس نساك فلسطين وحرمه على النساء

    غزة ـ عربي21 ـ مصطفى عبد الرحمن
    # الخميس، 13 يناير 2022 01:43 م بتوقيت غرينتش
    0
    "دير مار سابا".. معلم بناه رئيس نساك فلسطين وحرمه على النساء
    "دير مار سابا" في مدينة بيت لحم في الضفة الغربية، واحد من أهم الأديرة القديمة في فلسطين

    يعتبر "دير مار سابا" في مدينة بيت لحم في الضفة الغربية، واحدا من أهم الأديرة القديمة في فلسطين، والوحيد الذي يحرم على النساء دخوله، والذي بُني قبل حوالي 1380 سنة، وعمّره عدد من الرهبان والقساوسة بعضهم تولى مناصب رفيعة في الدولة الأموية، ليتحول هذا الدير إلى مزار للسياح الأجانب.

    ويقع "دير مار سابا" بحسب الدكتور وائل حمامرة، مدير التنقيب والمسح الأثري في وزارة السياحة والآثار الفلسطينية على بعد 15 كلم إلى الشرق من مدينة بيت لحم، و5 كلم إلى الشرق من بلدة العبيدية القريبة من القدس.

    وأوضح حمامرة في حديثه لـ "عربي21" أن الدير بُني على سفح أحد الجبال، بشكل يطل على وادي قدرون، المعروف باسم (وادي النار) في المنطقة المعروفة باسم برية القدس، ويبدأ هذا الوادي من مدينة القدس، ويسير بشكل متعرج إلى أن يصل إلى البحر الميت.

     

           وائل حمامرة، مدير التنقيب والمسح الأثري في وزارة السياحة والآثار الفلسطينية

    وأشار إلى أن الدير يعرف بأسماء عدة منها: الدير الكبير، ودير السيق لوقوعه على واد ضيق شديد الانحدار، مؤكدا أنه يقع أسفل الدير نبع ماء صغير، ينزل إليه بدرج طويل.

    وشدد على أن دير مار سابا أصبح من أبرز الوجهات التي تقصدها السياحة الأجنبية والمحلية في فلسطين، وهو من ضمن المواقع التي عملت وزارة السياحة والآثار على وضعها في القائمة التمهيدية (المؤقتة) للتراث العالمي الخاصة بدولة فلسطين ضمن عنوان البرية والأديرة، الممتدة شرق مدينة القدس والخليل، معربا عن أمله أن يتم تجهيز ملفه واعتماده في اليونسكو قريبا ليصبح موقع تراث عالمي.

    وقال حمامرة: "سمي الدير على اسم القديس سابا الذي عاش في الفترة الممتدة من 439 ـ 532م، والذي جاء من منطقة كابادوكيا الواقعة في وسط الأناضول (تركيا حاليا)".

    وأضاف: "قبل بناء الدير عاش القديس سابا في مغارة صغيرة في الجهة المقابلة للدير الحالي عام 478م، ورافقه مجموعة كبيرة من الرهبان الآخرين، حيث توجد في المنطقة حوالي 70 خلوة (صومعة) من الكهوف الطبيعية، وفي عام 483م أسس الدير الكبير الرئيسي الذي نشاهد اليوم قسما من معالمه القديمة، لذا لقب القديس سابا برئيس النساك في فلسطين، علما أن مؤسس حياة الرهبنة في فلسطين هو القديس هيلاريون الذي بنى له ديرا عام 329م قرب مدينة غزة، والرهبنة عبارة عن نظام عاش به الرهبان وكرسوا فيه حياتهم للتنسك للعبادة والانعزال".

    وأوضح أن الدير بني على مراحل، وشهد إضافات متنوعة ابتداء من الفترة البيزنطية والأموية والصليبية والعثمانية حتى الوقت الحالي.

    وقال حمامرة: "عمارة الدير والطبيعة المحيطة به تكون مشهداً خلّاباً عند مشاهدته للوهلة الأولى، إذ أنه مجمع ضخم يشبه القلعة، مبني بالحجارة المشذبة بطريقة تتناسب مع الانحدار الموجود على حافة الوادي، ويظهر من واجهة الدير الشرقية طبقات عدة تتلو بعضها البعض، مشيدة بشكل متدرج ويعلوها قباب وأسقف جملونية أو مسطحة".

    وأضاف: "إن جوانب الدير ترتكز على دعامات ضخمة مثبتة على الصخر، وتميل إلى الداخل لإضافة القوة والمتانة للمبنى، ولتقلل تأثير الزلازل أو التصدعات، حيث أن ذلك له علاقة بالخبرة التي اكتسبها مصممو المبنى عبر العصور، وتتميز شبابيك بنايات الدير بحجمها الصغير، وأضيفت المصاطب والشرفات وبعض الساحات والأدراج لتسهل عملية التنقل بين أقسام الدير وطبقاته".

    ويتكون الدير بحسب حمامرة من مغارة مقطوعة في الصخر الطبيعي مكث فيها القديس سابا خمسين عاماً في حياة الرهبنة، وبني ضريح للقديس سابا في الساحة الرئيسية للدير، فوقه مبنى مثمن تعلوه قبة، وخلال الفترة الصليبية نقل جثمانه إلى فنيسيا في إيطاليا، إلا أنه أعيد عام 1964م عندما زار بابا الفاتيكان بولس السادس الأراضي المقدسة، وأسفل الساحة توجد مقبرة للرهبان.

     


     
    وأوضح أنه أقيم مصلى للقديس مار نقولا محفور في الصخر، يضم مجموعة من جماجم الرهبان الذين قتلهم الفرس أثناء غزوهم فلسطين في الفترة الواقعة ما بين 614 ـ 628م.
     
    وأشار إلى أنه في الجهة الشرقية تتواجد كنيسة مريم العذراء التي بنيت في عهد الإمبراطور جستنيان في القرن السادس الميلادي ورممت في العصور اللاحقة خاصة الصليبية، ويعلوها قبة مستديرة، وهي أجمل معالم الدير الزخرفية، زينت جدرانها باللوحات والرسومات الجدارية، والأيقونات، ومنها ما يمثل حياة السيد المسيح، والقديس سابا، وتطغى على جدرانها الألوان الحمراء والبنية والزرقاء والصفراء بدرجات متفاوتة، وتأثرت الزخارف باستخدام الشمع ومصابيح الزيت التي كونت بعض اللون الأسود عليها.

    وأكد أن من المعالم المهمة في الدير مصلى يوحنا الدمشقي الذي عاش في الفترة الأموية في فترة عبد الملك بن مروان، وابنه هشام، وكان يوحنا من عائلة ثرية عمل والده وزيراً في بلاط الخلافة الأموية، وكان جده رئيساً لديوان الجباية المالية فيها.
     
    وقد جمعته صداقة مع عدد من الخلفاء الأمويين، ولكنه فضل حياة الرهبنة، وانتقل ليعيش في دير مار سابا، وله العديد من المؤلفات التي كتبها في الدير. بحسب حمامرة.

    وأكد أن الدير يحتوي على مكتبة، ومطبخ، وغرف للطعام، وغرف للمبيت والخزين، ويحيط به سور مرتفع بني ورمم في فترات عديدة.

     



    وأوضح أنه شُيد برج مربع للحماية في الزاوية الشمالية الغربية للدير، يبلغ ارتفاعه حوالي 18م، ويعرف باسم برج جستنيان، إلا أن طراز عمارته تعود للفترة الصليبية.

    وقال: "أقيم برج آخر على الطرف الجنوبي الغربي للدير، وموقعه يوفر الإطلالة على الدير، ويبعد عنه عدة أمتار، يطلق عليه برج النساء أو (قصر البنات)، توءمه النساء اللواتي يجئن لرؤية الدير، لأنه ووفقا للتقاليد المعروفة فإنه يحرم على النساء دخول الدير، عملاً بوصية القديس سابا، وحافظ الرهبان على نمط الحياة البسيطة الخاصة بهم، ولا تتوفر به الوسائل التكنولوجية أو الحديثة في المعيشة اليومية".

    ومن جهته قال جريس قمصية، المتحدث الرسمي باسم وزارة السياحة والآثار الفلسطينية إن الوزارة تعمل على الحفاظ على الموروث الثقافي المادي في فلسطين من خلال الحفاظ على المواقع الأثرية والتاريخية الهامة التي تزخر بها فلسطين والتي شكلت هوية الشعب الفلسطيني على مر التاريخ.

    وأضاف قمصية لـ "عربي21": "إن عددا من المواقع الأثرية تقع في مناطق خارج نطاق السيطرة الفلسطينية في الضفة الغربية، وبالتالي هي عرضة للاعتداءات وأعمال التنقيب غير الشرعي والنهب أحيانا".

     

              جريس قمصية المتحدث الرسمي باسم وزارة السياحة والآثار الفلسطينية.

    وأكد على تواصل الاعتداءات على الأماكن الأثرية المسيحية من قبل المستوطنين اليهود، وقوات الاحتلال بشكل مستمر ومنها ما يحصل في دير سمعان ودير مار سابا وغيرها من المواقع الأثرية التاريخية.

    وأوضح أنه عند إعداد وزارة السياحة والآثار الفلسطينية قائمة تمهيدية للمواقع الأثرية المرشحة للانضمام إلى قائمة منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) للتراث العالمي عام 2016، كان دير مار سابا في صدارة عشرين موقعا.

    وقال: "القائمة كانت معدة سلفا لكن المساعي في هذا الصدد تسارعت بعد أن أصبحت فلسطين تتمتع بعضوية كاملة في اليونسكو عام 2011".

    وأضاف: "من بين المواقع الأخرى في قائمة المواقع المرشحة: جبل جرزيم، كهف شقبا، تل أم عامر، ميناء غزة القديم، قرى الكراسي، وبلدة الخليل القديمة، وقد نجحنا في تسجيل المدرجات المائية في قرية بتّير على لائحة التراث العالمي".

    ومن جانبه أكد الكاتب والصحفي فادي العصا، أنه وبدون الإعلام لا يمكن تسليط الضوء على أي قضية والتي من ضمنها قضايا التاريخ والمواقع الأثرية خاصة وأن لكل صحفي وكاتب طريقته المختلفة في عرض تلك القضايا التي لا تتضمن عملا متسلسلا أو مصادر موثوقة ومعلومة يتم العودة لها وقت الحاجة.

    وفي حديثه لـ "عربي21" قال العصا: "إن جيش الاحتلال يقوم بتدمير المواقع الأثرية أو ينسبها لنفسه في محاولة لإيجاد أي رابط تاريخي بأحقيته بفلسطين، وهنا يكمن دور الإعلام في دحض هذه الأكاذيب وإبراز الرواية الصحيحة عن هذه المواقع الأثرية والتاريخية".

     

                            فادي العصا.. كاتب وصحفي فلسطيني

    وأضاف: "دير مار سابا الأثري أنشئ في القرن الخامس الميلادي على يد الراهب سابا الذي كان موجودا في منطقة الأناضول ثم انتقل إلى فلسطين، حيث تنبع أهميته كراهب وهب نفسه للرهبنة في صومعة أو دير فجمع حوله 150 من الرهبان من مختلف مناطق العالم وذلك بسبب إخلاصه في عبادته".
     
    وتابع: "الموقع الأثري موجود على بعد 17 كلم من مركز القدس المحتلة حيث يقع على طريق القادمين والذاهبين من وإلى الأردن ويوجد في منطقة بعيدة تفتقر لخدمات الكهرباء ووسائل الاتصال المعروفة إضافة إلى تعبيد بسيط للطرق لعبور المركبات حتى اليوم".

    وأشار العصا إلى أن الدير يضم مجموعة من الغرف ومكتبة تضم عددا كبيرا من الكتب أغلبها مكتوب باللغة اليونانية القديمة لذلك له دور مهم أثري، مؤكدا أنه يتبع اليوم لطائفة الروم الأرثوذكس أو الطائفة الشرقية من مدينة القدس المحتلة بوجود البطريرك.

    وبين أن الوادي كان يسمى في الكتب القديمة وادي النطرون ومن المفترض أن تكون فيه مياه قادمة من مدينة القدس إلا أنه لم يسلم من محاولات التهويد والتخريب التي تمارسها سلطات الاحتلال بحقه فمع مرور الزمن وبفعل التكسرات والمنحدرات والجغرافيا أصبح مصبا للمياه العادمة القادمة من القدس وبيت لحم وبالرغم من ذلك ما يزال يحتفظ بمكانته التاريخية. 

    وأكد على أنه يجب البحث مع أشخاص مهتمين في الآثار والتاريخ وإيجاد بحوث علمية مصدقة بالأدلة والبراهين خاصة وأن كثير من الإعلاميين وقعوا في حفرة الرواية الإسرائيلية، وذلك بسبب محاولة إطفاء هذه الرواية وعدم وجود المعلومات الكافية لدى الأفراد لدحضها.

    ونبه الكاتب الصحفي الفلسطيني إلى أن الاحتلال يحاول دائما إيجاد أي شيء له في فلسطين فيسعى لربط كل موقع أثري في كل منطقة سواء أكان معلما أثريا أو مساجد أو أديرة من باب القوة التي يتمتع بها.

    ويرى أنه لا توجد أوراق علمية بحتة للمواقع الأثرية لكن الجيد أن هناك مجموعة كبيرة من المختصين الذين يملكون معلومات ووثائق إذا ما تم العمل عليها وتوثيقها فإنها تصلح لتصبح مرجعا مهما وذا فائدة يمكن من خلاله الوقوف في وجه الرواية الإسرائيلية.

    وأكد أن ذلك لن يكون صعبا أو مستحيلا فأصحاب الحق ومهما تم التزوير سيؤكدون أحقيتهم بالأرض ويبينون زيف الرواية الإسرائيلية القائمة على الباطل.


    #

    فلسطين

    آثار

    تاريخ

    دير

    #
    الزوايا والتكايا في فلسطين شاهد على حضارتها

    الزوايا والتكايا في فلسطين شاهد على حضارتها

    الثلاثاء، 11 يناير 2022 10:28 ص بتوقيت غرينتش
    موقع الخضر الأثري في دير البلح يتحول إلى مكتبة للأطفال

    موقع الخضر الأثري في دير البلح يتحول إلى مكتبة للأطفال

    الخميس، 06 يناير 2022 12:55 م بتوقيت غرينتش
    دار الأمام الشافعي في غزة تتحول إلى منارة للعلم الشرعي

    دار الأمام الشافعي في غزة تتحول إلى منارة للعلم الشرعي

    الخميس، 30 ديسمبر 2021 11:57 ص بتوقيت غرينتش
    مقام النبي شعيب يقدسه الدروز في قرية حطين رغم تعدد الأماكن

    مقام النبي شعيب يقدسه الدروز في قرية حطين رغم تعدد الأماكن

    الإثنين، 20 ديسمبر 2021 12:54 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        مقاطعة واسعة في السعودية للبيض والدجاج ومنتجات "المراعي"

        سياسة
      • مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        مقتل ضابط إيراني بهجوم مسلح استهدف سيارته وإصابة زوجته

        سياسة
      • "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        "نيويورك تايمز" تكشف تفاصيل هجوم بارشين جنوبي طهران

        سياسة
      • أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        أكثر الدول العربية تلقيا لتحويلات الأموال في 2021 (إنفوغراف)

        اقتصاد
      • ما وراء التحركات العسكرية المتسارعة في غرب ليبيا؟

        ما وراء التحركات العسكرية المتسارعة في غرب ليبيا؟

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      حنا أبو حنا.. حارس اللغة العربية ومعلم شعراء المقاومة حنا أبو حنا.. حارس اللغة العربية ومعلم شعراء المقاومة

      فلسطين الأرض والهوية

      حنا أبو حنا.. حارس اللغة العربية ومعلم شعراء المقاومة

      هو أديبٌ وشاعرٌ وقاصٌّ وباحثٌ فلسطيني، ولد في قرية الرينة قرب مدينة الناصرة في فلسطين المحتلة. ينتمي إلى جيل روّاد الشعر العربي المقاوم تحت الاحتلال..

      المزيد
      المتحف الوطني في القدس يختزل تاريخ فلسطين ويحفظ هويتها المتحف الوطني في القدس يختزل تاريخ فلسطين ويحفظ هويتها

      فلسطين الأرض والهوية

      المتحف الوطني في القدس يختزل تاريخ فلسطين ويحفظ هويتها

      تزخر أرض فلسطين بالكنوز الحضارية والمقتنيات المكتشفة من المواقع الأثرية والتي تصدح بأصولها الفلسطينية، لتحكي قصة الشعب الفلسطيني؛ الذي توالت عليه الدهور، وارتقت وتعاقبت عليه الحضارات، لتصنع حياة تتحدى الصعاب، وتحفظ ديمومة البقاء..

      المزيد
      السينما الفلسطينية من النكبة للثورة.. الوطن الحاضر الأكبر السينما الفلسطينية من النكبة للثورة.. الوطن الحاضر الأكبر

      فلسطين الأرض والهوية

      السينما الفلسطينية من النكبة للثورة.. الوطن الحاضر الأكبر

      مرّ على نكبة الشعب الفلسطيني 74 عاماً، وكان من أهم تداعياتها تشريد 61 في المائة من الشعب الفلسطيني وطاقاته الكامنة؛ بقوة المجازر التي ارتكبتها العصابات الصهيونية. وإثر النكبة..

      المزيد
      51 قرية دمرها الاحتلال في قضاء حيفا 51 قرية دمرها الاحتلال في قضاء حيفا

      فلسطين الأرض والهوية

      51 قرية دمرها الاحتلال في قضاء حيفا

      قضاء حيفا هو تقسيم إداري سابق في فلسطين التاريخية يعود لفترة للانتداب البريطاني بين عامي1920 و1948، يقع في الجزء الشمالي لفلسطين على ساحل البحر الأبيض المتوسط، ويحاذيه من الشمال قضاء عكا، ومن الغرب كل من قضاء الناصرة وقضاء جنين، ويقع قضاء طولكرم إلى الجنوب..

      المزيد
      مظَفَّر النَوَّاب.. شاعر فلسطين والغضب الشعبي العربي مظَفَّر النَوَّاب.. شاعر فلسطين والغضب الشعبي العربي

      فلسطين الأرض والهوية

      مظَفَّر النَوَّاب.. شاعر فلسطين والغضب الشعبي العربي

      مظفر عبد المجيد النوّاب؛ هو أحد أشهر شعراء العراق في العصر الحديث، ولد في بعداد عام 1934، أظهر موهبة شعرية في سن مبكرة، أكمل دراسته الجامعية في جامعة بغداد وأصبح مدرساً، لكنه طُرد لأسباب سياسية عام 1955 وظل عاطلاً عن العمل ثلاث سنوات، وعانى مع أسرته من ضائقة مالية..

      المزيد
      كيف تسهم الاكتشافات الأثرية في تعزيز الهوية الفلسطينية؟ كيف تسهم الاكتشافات الأثرية في تعزيز الهوية الفلسطينية؟

      فلسطين الأرض والهوية

      كيف تسهم الاكتشافات الأثرية في تعزيز الهوية الفلسطينية؟

      تساهم الاكتشافات الأثرية التي يعثر عليها الفلسطينيون باستمرار بشكل كبير في تعزيز الهوية التراثية الثقافية الفلسطينية، وتشير إلى تجذرهم في أرضهم منذ آلاف السنين رغم محاولة المحتل إثبات عكس ذلك من خلال رواياته الكاذبة..

      المزيد
      صحفيون مقاومون تحولوا إلى جزء من هوية فلسطين صحفيون مقاومون تحولوا إلى جزء من هوية فلسطين

      فلسطين الأرض والهوية

      صحفيون مقاومون تحولوا إلى جزء من هوية فلسطين

      باتت الشهيدة الإنسانة شيرين أبوعاقلة رحمها الله؛ أيقونة للشعب الفلسطيني في الداخل والمهاجر القريبة والبعيدة وكذلك لكل إنسان حر في العالم؛ كما نستحضر ثلة من المراسلين الفلسطينيين كان لهم دور بارز في كشف جرائم المحتل الصهيوني ودحض روايته..

      المزيد
      على أبواب النكبة.. قرى قضاء القدس المدمرة على أبواب النكبة.. قرى قضاء القدس المدمرة

      فلسطين الأرض والهوية

      على أبواب النكبة.. قرى قضاء القدس المدمرة

      أقدم الاحتلال الإسرائيلي على هدم عدد من القرى الفلسطينية وبناء مستوطنات جديدة على أنقاضها، وأصدر الاحتلال قانون أملاك الغائبين عام 1950، الذي منح "الدولة العبرية" صفة الوصي على أملاك الفلسطينيين الذين هجروا من ديارهم..

      المزيد
      المزيـد