عربى21
السبت، 21 مايو 2022 / 19 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • NYP: "تويتر" يحظر حساب منصة ترامب رغم تطمينات ماسك له
  • قبل نهائي دوري الأبطال.. بنزيما يوجه رسالة لجماهير الريال
  • رئيس جديد لـ"تصفير الأزمات".. في الصومال (بورتريه)
  • "الحوثي" تعلن إسقاط "مسيرة" تركية تابعة للسعودية
  • هكذا كان يلقّب صدام حسين جورج بوش الابن
  • إصابة شاب فلسطيني برصاص مستوطن في الشيخ جراح
  • جنبلاط: لا لمعادلة الجيش والشعب والمقاومة.. والرياض تدعمني
  • بديلا عن غاز روسيا.. ألمانيا توقع اتفاقا مع قطر في مجال الطاقة
  • الكشف عن أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز (شاهد)
  • هل ينجح الغرب بإقناع تركيا بشأن ضم فنلندا والسويد للناتو؟
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    انتقال معارضين لحضن السلطة.. تداعياته على المعارضة وجماهيرها

    بسام ناصر
    # الخميس، 13 يناير 2022 02:25 م بتوقيت غرينتش
    0
    انتقال معارضين لحضن السلطة.. تداعياته على المعارضة وجماهيرها
    التحولات السياسية في مصر منذ ثورة 25 يناير 2011 حبلى بدروس التغيير (الأناضول)

    بين الفينة والأخرى تُفجع جماهير المعارضة العربية بأداء شخصيات ورموز معارضة، عُرفت بصلابة مواقفها المعارضة للسياسات الحكومية، وكانت دوما تقف مع المطالب الشعبية وتدافع عنها، لكنها في غمرة الممارسة السياسية بإكراهاتها وضغوطاتها المعهودة فارقت مقاعد المعارضة وخنادق الجماهير واصطفت مع الحكومات والأنظمة طمعا في مكاسب المناصب ومغانمها، وهو ما يؤثر سلبا على المعارضة وجماهيرها بعد أن خذلتها تلك النخب.

    ثمة وقائع وحالات متكررة في كثير من الدول العربية والإسلامية، لرموز وشخصيات معارضة، أمضت عقودا وسنوات من مسيرتها السياسية في صفوف المعارضة، وكانت تعبر بصفة دائمة عن معارضتها للسياسات الحكومية، لكنها بعد تلك السنوات من النضال تحولت إلى الدفاع عن سياسات الأنظمة والحكومات، وهو ما عرضها لانتقادات شديدة من قوى المعارضة وجماهيرها.  

    النائب الأردني، عمر العياصرة، إعلامي معروف، له مشاركات إعلامية على قنوات فضائية محلية كاليرموك، وعربية كالجزيرة وغير ذلك، وله حضوره في صفوف المعارضة وفعالياتها، لكنه بعد فوزه بعضوية مجلس النواب التاسع عشر (الحالي) بدت عليه تحولات في آرائه ومواقفه باتجاه الدفاع عن السياسات الحكومية، وفق منتقديه، والتي ظهرت بشكل واضح في موقفه من التعديلات الدستورية التي أقرها المجلس قبل أيام. 

     

                                عمر العياصرة.. برلماني أردني

    موقف العياصرة المدافع عن التعديلات الدستورية عرضه لانتقادات قاسية من أبناء عشيرته وقواعده الانتخابية، رأت فيه أنه خذلها، وباع نفسه للحكومة، ما دفعه للدفاع عن نفسه عبر تصريحات صحفية بقوله "لم أتغير، لكن أنا أشخص الواقع، ونحن بحاجة إلى إصلاح، ولا أبيع نفسي للحكومة، أنا صوتت أن لا يصبح النائب وزيرا، ولم أتغير، لا تَجرمونا جَرم.. ما قلته ما زلت أؤمن به.. لا تطلب من الدولة التقليدية كل شيء، اقتسام السلطة أحسن من الوضع القائم". 

     



    الكاتب والمحلل السياسي المصري، جمال سلطان قرأ حالات انتقال معارضين من صفوف المعارضة إلى أحضان السلطة باعتبارها "حالات قليلة، ونماذج محدودة في الدول العربية، لكنها ليست ظاهرة تشكل خطرا محدقا بالمعارضات السياسية في المنطقة". 

    وأرجع حالة انتقال معارضين من صفوف المعارضة إلى الدفاع عن الأنظمة إلى سببين "أولهما: حالة الضعف التي تعتري النفس الإنسانية، وهذا أمر وارد بعد طول المعاناة، والصبر على مشاق طريق المعارضة وتبعاته، وربما شعر المعارض أن العمر يُسرق منه، وهو يسير في طريق مسدود، ولا يرى ضوءا في نهاية النفق، ما يسبب له ضعفا واستسلاما أمام جبروت السلطة وجزرتها أيضا". 

    وأضاف سلطان في حديثه لـ"عربي21": "والسبب الثاني يتمثل في الانقسام الشديد في صفوف المعارضات العربية، وأحيانا نجد أن بعض المعارضين أشد على معارضين آخرين مختلفين معهم سياسيا أو أيديولوجيا من النظام نفسه، وهو ما لاحظته في الحالة المصرية، التي تصيب كثيرا من النخب في المعارضة بإحباط شديد جدا، بسبب التقريع بصفة مستمرة، والتهجم القاسي بشكل دائم، وعدم الإشادة بالإنجازات والإيجابيات، ما يدفع بعض المعارضين لاختيار الانحياز للسلطة، بوصفها أقل سوءا من هكذا معارضة".

     

                               جمال سلطان.. كاتب وباحث مصري
     
    وعن تقليل الآثار السلبية الناتجة عن انتقال معارضين إلى الأنظمة السياسية في أوساط المعارضة وقواعدها الجماهيرية، رأى سلطان أن ذلك يكون بـ"فتح أبواب الأمل أمام كل الطاقات التي تعمل من أجل الإصلاح والتغيير، وضرورة تفهم المعارضة على اختلاف اتجاهاتها السياسية والأيديولوجية أن التطابق التام بين قوى المعارضة وأطيافها المختلفة لن يوجد، مع اختلافاتها الفكرية والسياسية، والمطلوب هو البحث عن القواسم المشتركة للعمل من خلالها، كترسيخ قيم العدالة والحرية والتعددية، وحقوق الإنسان، وتداول السلطة.. وما إلى ذلك". 

    وتابع: "كذلك لا بد للمعارضات من وقف التلاوم فيما بينها، والكف عن التراشق بالاتهامات الجارحة، والابتعاد عن التحقير والتشهير، فكل المعارضات تعيش معاناة حقيقية، وهي تمر بمحنة قاسية، وتواجه سلطات متجبرة وطاغية، وتستقوي بمنظومة دولية تدعم هذه الديكتاتوريات وتغطي على جرائمها، فلا بد من البحث عن القواسم المشتركة، والبعد عن التلاوم والتجريح والتشهير". 

    على صعيد متصل فإن انتقال رموز وشخصيات معارضة إلى أحضان السلطة، غالبا ما يشغل أذهان ووجدان المشتغلين بالعمل السياسي، وهي تشكل هاجسا مقلقا لهم في كل حين، في هذا الإطار كتب القيادي الإسلامي الأردني، وأمين عام حزب الشراكة والإنقاذ، سالم الفلاحات منشورا وجهه "إلى النفوس التي تملقها السلطان فما لانت، واشتد عليها البطش والتشوية فما وهنت وما ضعفت". 

     

     

                                سالم الفلاحات.. قيادي إسلامي أردني


    وتابع في منشوره عبر صفحته على الفيسبوك: "ورضيت من حطام الدنيا الزائلة بالقليل الكافي، وعاشت كريمة رافعة الرأس لم تستطع الشهوات أن تحني هاماتها وستبقى وفية لوطنها وشعبها لا تشغلها الترهات، ولا تلهيها بنيات الطريق الفرعية التفصيلية.. أنتم بقية الوطنيين ما عنيت.. والله غالب على أمره".

    بدوره رأى الباحث المغربي المتخصص في العلوم السياسية، الدكتور خالد العسري أنه "ليس هناك أقوى في دعم السلطويات أو الديكتاتوريات من تحول من كان في جبهة المعارضة إلى صف الدفاع عن سياسات النظام السياسي، ولا يمكن تفسير كل التحولات التي تقع في صف هؤلاء بتفسير واحد، يرتكز على الرغبة في ثروة السلطة، أو الرهبة من بطشها رغم حصول نفس المخرجات، مع أنه يظل أقوى الفرضيات وليست كلها". 

    وأردف: "ومن الملاحظ أنه يغلب على خطاب المثقفين تسويقهم لأنفسهم باعتبارهم دعاة لكل ما هو جميل: فهم الأنصار للمظلومين، والداعمون للقيم، والمطالبون بالحرية.. لكن التحولات المجتمعية المفصلية تسقط الكثير من الأقنعة، وتبدو وجوه مثقفين عارية وهم يبررون دموية السلطة، أو تحالفات أحزابهم اللاأخلاقية، أو يسعون لكسب امتيازات أثناء الفوضى الانتقالية، أو يقتنعون بتواضع قدرهم فيركنون إلى هامش الفرجة، ليصبح المثقف تابعا مفعولا به، وقد كان يدعي غير ذلك". 

     

                                    خالد العسري.. جامعي مغربي

    وإجابة عن سؤال "عربي21" عن أسباب ذلك الانتقال والتحول، قال العسري: "يسقط كثير من المثقفين في امتحان المصداقية، وهم يشرئبون إلى مواقع السلطة، أو تعميهم الأيديولوجيا فيتحالفون حتى مع الشيطان ضد خصمهم السياسي، أو يقفون في المزاد، فيحولون البندقية من كتف إلى أخرى مع تحولات المانحين".
     
    وأضاف: "كما أن الابتلاءات المجتمعية في مواجهة السلطة الغاشمة لا تنتظر من المثقف، ولا من النخبة حدة وعي فقط، بل الشرط الآخر الضروري هو أن يكون شجاعا، كما قال محمد عابد الجابري مبكرا، ومعنى ذلك أن الإرادة إذا كانت رخوة فإن الوعي يتحول إلى نقيض ما كان يدعو إليه". 

    وعن مخاطر تحول معارضين إلى أحضان السلطة، لفت الباحث المغربي العسري إلى أن "تحول معارضين من موقع مقاومة الظلم إلى مسالمة الظالمين، والدعاية لهم، يشكل أفضل وسيلة إيضاح ودعاية في أيدي السلطوية أو الديكتاتورية، والتي تستغل نهاياتهم لتقنع الجميع بقولها "ها هي رموزكم النضالية قد سقطت تحت قدمي، فلا تغتروا بأقاويل خصومي لأنه عما قليل يصبحون تبعا لي وسوطا عليكم"". 

    وعن كيفية التعامل مع تلك النماذج، لتقليل آثارها السلبية والمحبطة في أوساط المعارضة وجماهيرها، أشار إلى أن "الجماهير تستبطن في وعيها الجمعي معرفة الرجال بالحق لا العكس، لذلك ينتظر الجمهور في اللحظات المجتمعية الحرجة والحاسمة من رموز المعارضة الموقف الواضح غير القابل للتسويف، وفي تلك اللحظات المفصلية يقع ابتلاء مصداقية رموز المعارضة لتثبت صحة انتماءاتها لنبض الشعوب أو كونها متاجرة بمآسيهم".

    ونبه في ختام حديثه على أهمية وضرورة مناقشة المعارضات العربية وبحثها للسؤال الجوهري في هذا السياق، ألا وهو كيف نحمي الجمهور من حربائية مثل هذه النماذج؟ بل، كيف تؤهل النخب نفسها لكي لا تسقط مثل هذا السقوط، ولكي تظل جسرا من جسور العبور من التحرر إلى الحرية في لحظات التاريخ المفصلية؟ وهو ما يتطلب إعداد نخب المعارضة إعدادا نفسيا وتربويا وفكريا وسياسيا بما يقيها من الانزلاق إلى إغراءات السلطة، والتعامل معها بروح المغانم.   


    #

    معارضة

    العالم العربي

    قيادات

    تحولات

    آراء

    #
    هل تسعى "التنويرية العربية" لخلخلة الثوابت الدينية وتجاوزها؟

    هل تسعى "التنويرية العربية" لخلخلة الثوابت الدينية وتجاوزها؟

    الخميس، 30 ديسمبر 2021 03:03 م بتوقيت غرينتش
    ما هي آثار جدل الأصالة والمعاصرة في الثورة السودانية؟

    ما هي آثار جدل الأصالة والمعاصرة في الثورة السودانية؟

    الخميس، 23 ديسمبر 2021 11:58 ص بتوقيت غرينتش
    موقف أهل السنة من آل البيت بين غلو الشيعة وجفاء النواصب

    موقف أهل السنة من آل البيت بين غلو الشيعة وجفاء النواصب

    الثلاثاء، 21 ديسمبر 2021 01:18 م بتوقيت غرينتش
    السعودية تحذر من "الدعوة والتبليغ".. ما دلالات ذلك ومآلاته؟

    السعودية تحذر من "الدعوة والتبليغ".. ما دلالات ذلك ومآلاته؟

    الجمعة، 17 ديسمبر 2021 01:55 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        سياسة
      • قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        سياسة
      • "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        سياسة
      • نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        سياسة
      • أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        أمريكا تشطب خمس جماعات من قائمة الإرهاب رسميا.. تعرف عليها

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      أفكار

      في التأسيس المعرفي لثقافة المصالحة في الفكر العربي

      من المناسب في عمليات التأسيس للمصالحة أن تدخل النخب في حلبة التفاوض السياسي حول شروط الحوار، حتى تضمن إلى جانب الجواب عن تحدي الأمن والسيادة، ترتيب ممهدات الحداثة السياسية بعد الخروج الآمن من دائرة المجهول..

      المزيد
      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟ تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      أفكار

      تلاوة القرآن بالمقامات.. قبيحة مذمومة أم حسنة محمودة؟

      خلاف قديم، وجدل لا يتوقف بشأن تلاوة القرآن الكريم بالمقامات الموسيقية، فثمة فقهاء وقراء يرون جواز ذلك، بوصفه فنا يمكن القارئ من تحسين صوته في التلاوة، وفي المقابل ثمة آراء تمنع ذلك، إذ يرون قراءة القرآن بالمقامات، تفضي إلى شغل القراء بها، وتكلفهم للإتيان بها وإتقانها، ما ينتج عنه في غالب الأحيان.

      المزيد
      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      أفكار

      من الذي يخاف وحدة الأمة الإسلامية؟ مواقف وآراء قادة عرب

      من أصول الإسلام أنَّه لا إكراه في الدين، وأين موضع هذا عند هذه الدولة الباغية؟ ومن أصول الإسلام الوفاء بالعهد في السِّلم والحرب، وأين هذا مما تفعله هذه الدول الطاغية؟

      المزيد
      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      أفكار

      العقوبات على روسيا.. فاعلة أم كارثة؟ وجهة نظر حقوقية

      رغم أن العقوبات أثبتت غياب جدواها كسلاح سياسي للتغيير، وأن 208 عقوبة على كوبا، 515 على ميانمار، 651 على فنزويلا، 2608 على سوريا، 3616 على إيران.. لم تغير نظاما سياسيا أو تدفع حكومة لرفع الأعلام البيضاء، يبدو أن البعض ما زال يعتقد بفضيلة العقوبات..

      المزيد
      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2) السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      أفكار

      السلطان إسماعيل أحد مؤسسي الدولة العلوية بالمغرب محبا (1من2)

      طوال حكمه المديد (نصف قرن ونيف) استمات المولى إسماعيل في فرض الأمن على بلاده. مما أدى، حسب شهادات المؤرخين، إلى انتعاش للنشاط التجاري والاقتصادي، كما إلى اكتساب شروط المناعة أمام الأتراك والبلدان الأوروبية العظمى لذلك العهد.

      المزيد
      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      أفكار

      في تفسير ظاهرة تحلل الأحزاب الإصلاحية.. المغرب نموذجا

      العقل النظري، الذي لا يستطيع أن يميز بين السياقات، ولا يدرك التحولات التي جرت على البنية التنظيمية الإصلاحية، والصراع الذي نشب بين أجيال الحركة الإصلاحية، لا يستطيع أن يدرك مخاطر تحلل الحركة الإصلاحية، وأثر ذلك عل المشروع الإصلاحي برمته..

      المزيد
      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟ "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      أفكار

      "مجاذيب الصوفية" سلب للعقول في محبة الله.. ما حقيقة الظاهرة؟

      يَكثر في تراث الصوفية وأدبياتهم استخدام مفردات "الجذب، مجذوب، ومجاذيب"، وهي تعني عندهم من سُلب عقله في أثناء سيره إلى الله تعالى، وسلوكه طريق العبادة والزهد في الدنيا، واستغراقه في ذكر الله وعشقه،

      المزيد
      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن" اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      أفكار

      اغتيال شيرين أبو عاقلة أو تأملات على هامش "وقائع موت معلن"

      لا شك أنّ اغتيال الإعلامية شيرين أبو عاقلة لحظة مؤثرة تهز الوجدان. ومع ذلك فلا بدّ لها أن تحفّز العقول وأن توجّهها رأسا إلى الدول الغربية التي تريد أن تحتكر الضمير الإنساني وتتبنى الدفاع عن الحريات والديمقراطيات الشكلية، من منطلق منظورها وبما يخدم مصالحها..

      المزيد
      المزيـد