عربى21
السبت، 21 مايو 2022 / 19 شوال 1443
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • إصابة شاب فلسطيني برصاص مستوطن في الشيخ جراح
  • جنبلاط: لا لمعادلة الجيش والشعب والمقاومة.. والرياض تدعمني
  • بديلا عن غاز روسيا.. ألمانيا توقع اتفاقا مع قطر في مجال الطاقة
  • الكشف عن أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز (شاهد)
  • هل ينجح الغرب بإقناع تركيا بشأن ضم فنلندا والسويد للناتو؟
  • "المستريح".. ظاهرة احتيال تجتاح مصر وضحاياه بالآلاف
  • أحزاب تونسية تنتقد إقصاءها من الحوار الوطني وتدعو للمقاطعة
  • روسيا تمنع بايدن ونحو ألف أمريكي من دخول أراضيها
  • كاتب إسرائيلي: جنازة أبو عاقلة أظهرت ضعفنا وخوفنا من "العلم"
  • مصدر سعودي لـ"رويترز": انتقال السلطة بالمملكة بات قريبا
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    كيف تكنس الولايات المتحدة الحكام وتلعب بمصائرهم؟

    محمود النجار
    # الأحد، 19 ديسمبر 2021 02:11 م بتوقيت غرينتش
    7
    كيف تكنس الولايات المتحدة الحكام وتلعب بمصائرهم؟
    لم تكن مقالتي السابقة (ماذا تخبئ الريح لشتاء مصر؟!) قادرة على حمل كل ما يتعلق بمصير السيسي والآلية التي يمكن أن يخرج بها من الحكم، كما أنني خمنّت مجرد تخمين بانقلاب الولايات المتحدة على السيسي، ولم أجزم به، وذلك بناء على معطيات داخلية وخارجية جديدة ولافتة، ولا أحد يستطيع أن يقطع بأحداث المستقبل، فهي في علم الله وحده..

    وتأتي هذه المقالة استكمالا لبعض النقاط المتعلقة بمقالتي السابقة، وقد دفعني لذلك تعليق أحد الإخوة عليها.

    ابتداءً نحن لا نقول بأن الولايات المتحدة قادرة على تغيير أي حاكم بضغطة زر، ولا نتوهم ذلك مطلقا، ولا نعتقد بأن الولايات المتحدة "إله أرضي" يمكنه فعل ما يشاء، وإلا لما خرجت من عدد من القواعد العسكرية في العراق ولما هربت من أفغانستان مذعورة تجر خلفها أذيال الخيبة والخسران المبين، وقبل ذلك بنحو 50 عاما حيث خرجت من فيتنام مهزومة كسيرة..

    الولايات المتحدة تلعب لعبة ذكاء، وإن كانت ألعابها مكشوفة معظم الوقت؛ فهي حين تجد أن سقف الحاكم آيل للسقوط، وأن وقوفها إلى جانبه قد يعود عليها بالخسارة المعنوية أمام شعب ما، أو إذا أحست أنه لم يعد خادما مطيعا، أو أن وجوده يضرّ بها؛ فإنها تتخلى عنه


    كل ما في الأمر أن الولايات المتحدة تلعب لعبة ذكاء، وإن كانت ألعابها مكشوفة معظم الوقت؛ فهي حين تجد أن سقف الحاكم آيل للسقوط، وأن وقوفها إلى جانبه قد يعود عليها بالخسارة المعنوية أمام شعب ما، أو إذا أحست أنه لم يعد خادما مطيعا، أو أن وجوده يضرّ بها؛ فإنها تتخلى عنه، وتصدر ضده تصريحات متدرجة، محكومة بقوانين اللعبة السياسية الأمريكية إلى أن يسقط، وإن لم يسقط تعيد علاقتها معه بالتدريج، حسبما تقتضيه الظروف والمصالح، أو تظل على مسافة منه وتعيد المحاولة..

    ولو عدنا بالذاكرة إلى الثورة المصرية (كانون الثاني/ يناير 2011)، وكيف تدحرجت التصريحات الأمريكية تبعا للحالة المتحركة على الأرض، لفهمنا معنى لعبة إسقاط الأنظمة..

    في بداية الثورة المصرية اكتفت الولايات المتحدة بالفرجة كغيرها من الدول، ولم تكن تعلم - قطعا – بما ستـؤول إليه الحال، وحين أحست باحتمالية نجاح الثورة؛ طالبت الحكومة المصرية بعدم التصدي العنيف للتظاهرات، وكررت هذا المعنى بأساليب متعددة، وبدأ إعلامها وخصوصا CNN يبث الأخبار والمشاهد المصورة بشكل مكثف. وقد كنت حينها في القاهرة وشهدت الأحداث كلها عن قرب شديد من خلال إقامتي في فندق يقع في قلب ميدان التحرير، ورأيت بأم عيني قناة CNN وغيرها من القنوات وهي تنصب أجهزة النقل المباشر على أسطح الفنادق حين حمي الوطيس.

    وربما لم يربط كثيرون بين تصريحات أوباما وبين ما يحدث على الأرض؛ فقد بدأ أوباما يصعّد شيئا فشيئا اتساقاً مع ما يحدث على الأرض، وحين أحسّ أن نظام مبارك ينهار، قال بصوت مرتفع: "على مبارك أن يتخلى عن كرسي الرئاسة"، وفي اللحظة الحرجة التي تأكد فيها أن مبارك قد انتهى أجله لا محالة؛ قال: "على مبارك أن يتنحى الآن"، وركز على كلمة "الآن"..!!

    فالولايات المتحدة لا تخلع الحاكم مباشرة، بل بطريقتين:

    الأولى: التخطيط - عبر أذرع موالية لها - لانقلاب عسكري كما حدث في كوبا/ كاسترو، وفنزويلا/ تشافيز، وتركيا/ أردوغان وغيرها..

    الثانية: التخلي عن الحاكم، ودفع حلفائها الغربيين لذات الفعل، كما هو الحال في سقوط مبارك، وهو ما قد يحدث في مصر السيسي في وقت من الأوقات.

    استمرار الولايات المتحدة في التعامل مع مصر من منطلق المصالح المشتركة فقط؛ سيدفع المنطقة إلى مزيد من الاضطراب والاحتقان، وسيحبط القوى التي تؤمن بالديمقرطية وحقوق الإنسان، وسيدفع إلى نشوب الفوضى


    وقد يأتي التخلي عن السيسي في لحظة ما لأسباب منها:

    * إن استمرار الولايات المتحدة في التعامل مع مصر من منطلق المصالح المشتركة فقط؛ سيدفع المنطقة إلى مزيد من الاضطراب والاحتقان، وسيحبط القوى التي تؤمن بالديمقرطية وحقوق الإنسان، وسيدفع إلى نشوب الفوضى وعدم الاستقرار..

    * علاقة السيسي السابقة مع ترامب العدو اللدود لبايدن وحزبه، والانحياز الذي أبداه السيسي للحزب الجمهوري، مع التقليل من شأن الديمقراطي من خلال خلية أحمد موسى الإعلامية التي طبّلت لترامب وبرنامجه، وجزمت بفوزه على حساب بايدن إبان الانتخابات الأخيرة، إضافة إلى تصريحات عدد من الساسة المصريين في ذات السياق؛ مما تسبب بجرح في جبين بايدن، ترك ندبة صغيرة يتحسسها بأطراف أصابعه بين الحين والآخر..!!

    * إحساس الإدارة الأمريكية بأن السيسي لا يمثلها في مصر بوصفه شخصية غير قادرة على لعب دور الرئيس المقنع لشعبه، لاشتداد ظلمه وقهره لهذا الشعب، ولانتفاء العدالة والسلم الأهلي، ولا تريد الولايات المتحدة أن يُحسب السيسي عليها، لا سيما أن ترامب وصفه بـ"دكتاتوري المفضل". وربما لا يحب بايدن أن يكون من بين حلفائه دكتاتور مفضل، وكان بايدن صرح بعد الإفراج عن محمد عماشة قائلا: "محمد عماشة في المنزل أخيرا بعد 486 يوما في السجون المصرية، بسبب حمله لافتة في تظاهرة... الاعتقال، التعذيب واستبعاد النشطاء مثل سارة حجازي ومحمد سلطان أو تهديد عائلاتهم غير مقبول. لا مزيد من الشيكات على بياض لديكتاتور ترامب المفضل"..!!

    * لا ننسى أن بايدن كان قد وعد بالوقوف في وجه دكتاتورية السيسي في دعايته الانتخابية؛ ومع معرفتنا بأن الدعاية الانتخابية شيء والواقع شيء آخر، إلا أن هذا لا يعني أن يتخلى بايدن تماما عن وعوده الانتخابية؛ فهو يراقب الواقع المصري، ليحدد موقفه منه في القادم من الأيام. وقد حاول السيسي أن يجمّل صورته من خلال إجراءات شكلية كبناء السجون 7 نجوم، ورفع حالة الطوارئ؛ إلا أنه في المقابل قام باعتقال وإعادة اعتقال المئات من الأشخاص في فترة وجيزة، لا تتعدى الشهر الواحد.

    في حين تتفاخر الأمم بالمؤسسات التربوية والجامعات المتخصصة والمستشفيات المجهزة؛ تفتخر مصر ببناء السجون، بينما الطلبة في المدارس يقعدون على الأرض


    وبالمناسبة، أنا لم أسمع من قبل ولم أرَ إعلاما يطبل لأيام طويلة، وكلما تم الحديث عن الحرية والديمقراطية، كما فعل إعلام السيسي في الحديث عن السجون الجديدة؛ ففي حين تتفاخر الأمم بالمؤسسات التربوية والجامعات المتخصصة والمستشفيات المجهزة؛ تفتخر مصر ببناء السجون، بينما الطلبة في المدارس يقعدون على الأرض، والبحث جار عن 300 ألف معلم متطوع لسد العجز في عدد المعلمين؛ مما يجعلنا متأكدين من أن السيسي كان يقصد ما يقول حين قال مقولته الشهيرة: "يعمل إيه التعليم في وطن ضايع"؟!

    * المطالبات المستمرة من خلال منظمات حقوق الإنسان وهيئات المجتمع المدني وجماعات ضغط في الكونغرس، بمعاقبة مصر على همجية الإجراءات الأمنية التي تقوم على الاعتقال والتعذيب والترويع والإخفاء القسري والقتل خارج نطاق القانون والإهمال الطبي المؤدي إلى الوفاة.. إلخ.

    أما ما حدث مؤخرا من تواصل بين السيسي وبايدن؛ فهو لا يعدو كونه تواصلا مصلحيا، لا تواصل "الكيمياء" التي كانت تربط ترامب بدكتاتوره المفضل..!!!

    حين ترفع الولايات المتحدة يدها عن حاكم باطش، تصبح فرص التخلص منه أكثر قابلية للتحقق، لكن ليس من الحصافة في شيء أن نقلل من دور أمريكا الذي تلعبه في الكرة الأرضية


    وأود أن أوضح أنني لم أدعُ في مقالتي السابقة إلى الاتكاء على الولايات المتحدة لتخلع حكامنا الظلمة بالنيابة عنا، لكن حين ترفع الولايات المتحدة يدها عن حاكم باطش، تصبح فرص التخلص منه أكثر قابلية للتحقق، لكن ليس من الحصافة في شيء أن نقلل من دور أمريكا الذي تلعبه في الكرة الأرضية؛ فهذه روسيا الدولة العظمى ترتعد فرائصها لمجرد أن يلوح رئيس الولايات المتحدة بعقوبات اقتصادية عليها، وهذه إيران التي تتحطم من الداخل بسبب الحصار الاقتصادي، ومثلها كوبا وكوريا الشمالية، والأمثلة كثيرة..

    جميل أن نكون أقوياء واثقين من أنفسنا، لكن علينا أن ندرك ما يدور حولنا، وعلينا أن نفهم أننا لا تعيش في هذا العالم وحدنا، وأن نظرية 1 + 1 = 2 ، باتت قابلة للأخذ والرد بعيدا عن المنطق الرياضي الكلاسيكي، في ظل عالم لا يؤمن بالحقيقة ولا يحترم المنطق والعدل والقانون..

    إنها عدالة القرد ومنطقه المخادع في قسمة قطعة الجبن بين القطين، والتهامها كلها بالحيلة والمكر، مدعيا تحقيق العدالة.. وما أكثر القطط التي تقتتل على قطع الجبن في وطننا الذي أدمن المواء، وأكثر القرود من حولنا..!!

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    مصر

    السيسي

    امريكا

    الديمقراطية

    بايدن

    #
    شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

    شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

    الثلاثاء، 17 مايو 2022 09:26 ص بتوقيت غرينتش
    الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

    الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

    الثلاثاء، 10 مايو 2022 10:56 ص بتوقيت غرينتش
    محمد مرسي "رحمه الله"..!!

    محمد مرسي "رحمه الله"..!!

    الثلاثاء، 03 مايو 2022 09:47 ص بتوقيت غرينتش
    الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة

    الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة

    الأحد، 17 أبريل 2022 11:19 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21
    يرجى تحديد خانة الاختيار مرة أخرى

      بواسطة: بنت الثورة

      الأحد، 19 ديسمبر 2021 06:04 م

      اظن ان هذه المقالة كانت ضرورية لاستكمال الصورة، وقد امتعتني المقالة الاولى كذلك الثانية، وصار الموضوع في الثانية اكثر اقناعا. واتمنى وارجو ان يخلصنا الله عز وجل من هؤلاء الحكام الطواغيت

      بواسطة: عيسى ابو مقدم

      الأحد، 19 ديسمبر 2021 10:42 م

      مصلحة الامريكان تكمن بما يمليه عليه ان تكون مصلحة الكيان الصهيوني اولا والخطوات التي اتخذها السيسي في سيناء هي أكبر دليل على ذلك وعندما تنتهي تلك المصلخه او يؤخذ خط آخر غير المرسوم له ستكون نهاية ايه حاكم

      بواسطة: لطفي المنفي

      الإثنين، 20 ديسمبر 2021 03:08 ص

      لماذا يظلم العالم كله المصريين ولماذا لا يقف العالم فعلا وحقا في وجه العميل الصهيوني والى متى سيظل الشعب المصري يعاني ايها العالم المتامر

      بواسطة: أبو العبد الحلبي

      الإثنين، 20 ديسمبر 2021 12:22 م

      مقال رائع يا أستاذ محمود يستنهض الهمم لدى شعوبنا العربية المظلومة المقهورة المسحوقة من طراطير محليين مثل الدمى تقوم بتحريكهم أيدي جبانة غريبة لا تتقن السياسة و محكومة بأحقاد و أوهام و خرافات . بوركت .

      بواسطة: Dorra

      الإثنين، 20 ديسمبر 2021 08:48 م

      اكثر من رائع استاذ محمود

      بواسطة: عائدة بن عمر

      الثلاثاء، 21 ديسمبر 2021 07:00 ص

      الولايات المتحدة ما زالت قوة ضاربة تستفيد من حالة التشرذم في العام الإسلامي ومن حالة الفوضى التي ساهمت في صنعها لذلك سهل عليها تغيير الحكام وتغيير الأنظمة عبر الادوات المحلية مقالة جيدة وطرح عميق

      بواسطة: بلسم ام شادي

      الأحد، 26 ديسمبر 2021 09:14 ص

      كاتب ماشاء الله عليك تضع يدك على حقيقه والحقيفة لا تغطى بغربال حيث ذكرت الاخبار العبرية الابن المدلل لامريكا ما معناه ان السيسي لا يبقى طويلا وهذه حقيقة لان الظالم زالظلم لا يعمر طويلا

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        الجبري يكشف تفاصيل عرض التسوية مع الحكومة السعودية

        سياسة
      • قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        قتلى بقصف إسرائيلي على سوريا.. بينها محيط مطار دمشق

        سياسة
      • حديث أستاذ بالأزهر عن طهارة الخنزير والكلب يثير جدلا (فيديو)

        حديث أستاذ بالأزهر عن طهارة الخنزير والكلب يثير جدلا (فيديو)

        من هنا وهناك
      • "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        "مجتهد": ابن سلمان قد يطلق سراح الأمراء المعتقلين

        سياسة
      • نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        نظام الأسد يرد على مشروع تركيا لإعادة مليون سوري للشمال

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان" شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      مقالات

      شيرين أبو عاقلة: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان"

      ستظل شيرين مصدر إلهام للصحافة الحرة، ولحرية الإنسان، وهي التي قالت: "اخترت الصحافة لأكون قريبة من الإنسان".. لقد كانت حقا قريبة من الإنسان، فلم يكن صوتها صيحة في واد، ولا نفخة في رماد، بل كان الإعجاز والصدق والحقيقة في أجلى صورها..

      المزيد
      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!! الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      مقالات

      الإمارات.. انفصام الهوية وموت الضمير!!

      ما تقدمه الإمارات للكيان الصهيوني من تنازلات وخدمات لا يمكن أن تجد له تفسيرا منطقيا، ولا تاريخيا ولا فلسفيا، ولا سياسيا؛ فما يحدث لا يمكن التخمين بأسبابه، فهو فوق كل خيال مبدع، ولا يمكن أن أتخيل شخصيا بأن ثمة شيئا يمكن أن يدفع الإمارات إلى هذا التقارب..

      المزيد
      محمد مرسي "رحمه الله"..!! محمد مرسي "رحمه الله"..!!

      مقالات

      محمد مرسي "رحمه الله"..!!

      ينتظر السيسي أياما سوداء، ستقضي على أحلامه في جمهورية جديدة وعاصمة جديدة، وحقبة وردية جديدة لطالما وعد المصريين بها..

      المزيد
      لم يترك المعتصم خلفه حفيدا..!! لم يترك المعتصم خلفه حفيدا..!!

      مقالات

      لم يترك المعتصم خلفه حفيدا..!!

      العالم العربي يسقط وتتفتق عرى وجوده غرزة غرزة، والصمت والتخاذل أكبر عناوين السقوط الباعث على الغثيان.. فإلى متى؟!

      المزيد
      الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة

      مقالات

      الغضبة الشعبية واحتمالات الانتفاضة الثالثة

      هل نحن على أبواب انتفاضة ثالثة؟ لا سيما أن الخسارات الفلسطينية تتلاحق، وتزداد الأمور تعقيدا وتشابكا، والعجز الرسمي الفلسطيني والعربي بات يشكل أسوأ مشهد ممكن، ما سيعجل بالانفجار، وسيغير ـ إلى حد ما ـ في الخريطة السياسية..

      المزيد
      التطبيع واجتماع النقب الصادم التطبيع واجتماع النقب الصادم

      مقالات

      التطبيع واجتماع النقب الصادم

      أريد فقط أن أفهم حالة الخذلان التي حملتها كلمة وزير الخارجية الإماراتي، وأن أستطيع إقناع نفسي بأن ذلك ممكن الحصول بكل هذا القبح وهذه الرداءة؛ حيث لم يسبق لمسؤول عربي من أي مستوى أن أبدى مثل هذا التواطؤ على نفسه وشعبه وأمته وعلى القضية المركزية للأمتين العربية والإسلامية..

      المزيد
      اضطرابات كورسيكا.. والأوضاع المتأزمة في فرنسا والعالم اضطرابات كورسيكا.. والأوضاع المتأزمة في فرنسا والعالم

      مقالات

      اضطرابات كورسيكا.. والأوضاع المتأزمة في فرنسا والعالم

      تتصاعد الاحتجاجات قبيل الاستحقاق الانتخابي في فرنسا التي تجد نفسها في حالة لا تحسد عليها، لا سيما في ظل الوضع السياسي المتفجر عالميا، حيث الأزمة الأوكرانية، وحيث الأزمات الداخلية الناجمة عن الصراع الانتخابي الذي أنتج حالة من عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي..

      المزيد
      الهزيمة والنصر ومخارج الأزمة الأوكرانية الهزيمة والنصر ومخارج الأزمة الأوكرانية

      مقالات

      الهزيمة والنصر ومخارج الأزمة الأوكرانية

      أقرب السيناريوهات التي أراها ممكنة الحدوث، أن تعمل الدبلوماسية الغربية على خروج بوتين من الحرب متعادلا، لا مهزوما ولا منتصرا، في مقابل تخفيف العقوبات أو إلغائها، مع دفع تعويضات ضخمة لأوكرانيا، من دون أي التزام أوكراني تجاه روسيا وشروطها..

      المزيد
      المزيـد