عربى21
الخميس، 22 أبريل 2021 / 10 رمضان 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • تقرير أممي يحذر من زيادة صادمة بأعداد الفقراء في العراق
  • بيريز يرد على إمكانية إقصاء ريال مدريد من دوري أبطال أوروبا
  • وفاة ثالث برلماني عراقي جراء إصابته بفيروس "كوفيد-19"
  • CNN: بايدن بصدد الاعتراف بـ"إبادة الأرمن" خلال أيام
  • جنرال إسرائيلي: تأجيل الانتخابات الفلسطينية يهدد مستقبل عباس
  • اختفاء برلماني تونسي اتهم سعيّد بتلقي تمويل خارجي
  • التايمز: هل الإمارات وراء انسحاب السيتي من السوبر الأوروبي؟
  • الاحتلال يقر بفشل اعتراض الصاروخ الذي أطلق من سوريا
  • تركيا خارج برنامج "أف35" الأمريكي رسميا.. و"بيرقدار" يعلق
  • مناورة جوية كبيرة في اليونان بمشاركة إماراتية وإسرائيلية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    ملاحظات أساسية حول الانقلاب المزعوم في الأردن

    ماجد عزام
    # الخميس، 08 أبريل 2021 01:44 ص بتوقيت غرينتش
    0
    ملاحظات أساسية حول الانقلاب المزعوم في الأردن

    بداية لا يمكن الجزم بأن الأحداث الأخيرة في الأردن هي بمثابة محاولة انقلاب على النظام أو الملك الحالي عبد الله بن الحسين، لكن واضح بالتأكيد أن شيئا ما قد حصل، بدليل اعتقال سياسي ومسؤول غير عادي بالمرة بحجم مدير الديوان الملكي السابق باسم عوض الله الذي يحمل الجنسيتين الأردنية والسعودية مع عشرين آخرين، منهم حسن بن زيد، وهو من العائلة الملكية، ويحمل الجنسية السعودية أيضا.

     

    غير أن حشر ولي العهد السابق حمزة بن الحسين ضمن الأحداث يبدو مصطنعا وغير دقيق، كما اتضح من التسجيل الصوتي المسرّب له أثناء سجاله الحاد مع رئيس الأركان الجنرال يوسف الحنيطي، مع تغليب فكرة أن الملك عبد الله سعى لاستغلال الأحداث من أجل إسكات أخيه حمزة ومنع تواصله مع العشائر وعموم الناس، بذريعة مشاركته أو علاقته بالمسؤولين عن الانقلاب المزعوم.

    بتفصيل أكثر، تحدثت السلطات الأردنية عن إفشال محاولة انقلاب مدعومة خارجيا، مع إشارة إلى قيادة باسم عوض الله وحسن بن زيد لها. كنت لأشكك في الرواية كلها جملة وتفصيلا لولا اتهام عوض الله وابن زيد، وتحديدا الأول، فلا يمكن أن يغامر النظام المأزوم على كل المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والأمنية باعتقال سياسي ومسؤول سابق مقرّب من الملك نفسه، ويحمل كذلك الجنسية السعودية، بل ويعمل حتى كمستشار في ديوان ولي العهد المتنفذ محمد بن سلمان وكذراع اقتصادي له في مشروع عمره "نيوم"، دون تورط عوض الله فعلا بشيء ما أو دون امتلاك النظام أدلة صلبة أو على الأقل جدية، حتى لو لم يصل الأمر إلى حد الحديث عن الانقلاب المصطنع المبالغ فيه.

    وإذا كان باسم عوض الله متورط بالفعل، سواء في خطة إضعاف الملك واستبداله أو في محاولة انقلاب، فلا يمكن أن يتصرف وحده ومن تلقاء نفسه. وهنا لا يمكن استبعاد الدعم السعودي- الإماراتي، والاستنتاج البديهي أن حاكم أبو ظبي الفعلي محمد بن زايد متورط مباشرة بعدما باتت الرياض ملحقة سياسيا وأمنيا وإعلاميا بأبو ظبي.

     

    والهدف يتمثل بابتزاز وإضعاف وربما حتى التخلص من الملك عبد الله بن الحسين الذي ورغم أنه ينتمي سنا وشكلا إلى طبقة الحكام الجدد التي تضم ابن سلمان وابن زايد وعبد الفتاح السيسي ومحمد دحلان وخليفة حفتر وبشار الأسد، إلا أنه تصرف بذهنية الحكام القدامى التقليدية (تضم الحكام الذين أسقطتهم الثورات العربية بينما نجا منها الرئيس الفلسطيني محمود عباس) الحذرة تجاه صفقة القرن الأمريكية والتطبيع (التحالف) بين أبو ظبي وتل أبيب، والإقصاء الدموي والكارثي تجاه التيار الإسلامي وحصار قطر، وحتى تجاه خطة استبدال الرئيس محمود عباس بدحلان، ما أحرج قادة الثورة المضادة وأخرجهم عن طورهم، علما أن عبد الله رفض الانخراط معهم لمصالح وطنية أردنية وحتى فئوية خاصة، لتداعيات المعطيات السابقة عليه شخصيا وعلى استقرار النظام بشكل عام.

    من هنا يمكن الاستنتاج أن عواصم الثورة المضادة (أبو ظبي والرياض) سعت لاستغلال الغضب الشعبي وتردي الأحوال الاقتصادية والاجتماعية في الأردن في ظل جائحة كورونا، علما أنها كانت متردية أصلا لابتزاز وإضعاف عبد الله وربما حتى إزاحته، بينما تصرف هذا الأخير بنفس ذهنية الحكام القدامى التقليدية في التعاطي مع مظاهر الغضب والاحتقان ضده، كما اتضح من بيانه عصر الأربعاء والذي يشبه خطابات حسني مبارك وزين العابدين بن علي عند اندلاع الثورات الأصيلة ضدهم.

    في هذا السياق، أميل كذلك إلى تصديق قصة إصرار السلطات السعودية على استرداد عوض اله  بأي ثمن، والغرض واضح طبعا، وهو حمايته وعدم اكتمال التحقيق معه، وبالتالي حرمان السلطات الأردنية من بلورة تصوّر كامل عما فكّر أو نُوَي القيام به، بما في ذلك الدور السعودي- الإماراتي في الخطة كلها سواء وصلت إلى حد الانقلاب أم لا.

    قصة حمزة تبدو مختلفة وحسب مجريات نقاشه العاصف المسرّب مع رئيس الأركان، فهو غير متهم ولا إشارة أبدا إلى انخراطه في الخطة المزعومة لباسم عوض الله، غير أن الأكيد أن الملك منزعج من تحركات حمزة في البيئة العشائرية التقليدية المؤيدة للنظام، وكما من تبنيه لغة منحازة إلى الشارع ومطالبه، ما يزيد شعبيته ويجعله خطرا وحتى بديلا محتملا لأخيه الأكبر، باعتباره ولي عهد الشعب أو ولي عهد الوطن، كما يحلو له القول دائما.

    أما حديث حمزة عن الفساد والتخبط والعشوائية والسياسات التدميرية فيمثل اتهاما واضحا للملك، رأس السلطة، بينما يبدو رئيس الوزراء كذراع للملك في أحسن الأحوال، وكيس ملاكمة لتلقى الضربات السياسية والإعلامية والشعبية في أسوئها.

    ثمة معطى مهم جدا في التطورات الأردنية خاص بالموقف الإسرائيلي، حيث رفضت تل أبيب اتخاذ موقف علني منها، رغم أن عمان نقلت تطمينات إليها مفادها أن الأمور تحت السيطرة. وعموما يتعلق الأمر بالعلاقة الباردة للملك عبد الله مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والجيدة مع وزيري الدفاع والخارجية بيني غانتس وغابي أشكنازي اللذين زارا عمان مرارا، حيث التقى غانتس الملك شخصيا بينما التقى أشكنازي نظيره أيمن الصفدي، وهذا ما أغضب نتنياهو معتبرا الأمر تدخلا في السياسة الإسرائيلية ومحاولة للتأثير على نتائج الانتخابات العامة الأخيرة، خاصة مع تصريح غانتس أن نتنياهو غير مرغوب به في عمان، رغم تأكيده على العلاقة المتينة والراسخة أيضا بين الجيشين والأجهزة الأمنية في البلدين.

    وفي ما يخص عرض الضابط السابق بالجيش الإسرائيلي روي شابوشنيك المساعدة على حمزة وأسرته باعتباره صديقا شخصيا، فهذا يدين النظام ككل، كون الضابط الذي يدير شركة خدمات واستشارات أمنية سيئة السمعة، كنظيرتها الأمريكية بلاك ووتر، وتعرف على حمزة أثناء مهمة عمل في الأردن بناء على اتفاق رسمي مع الحكومة الأردنية. 

    عموما، يبدو أن الأزمة لم تنته في الأردن، حيث أن مشكلة عبد الله شخصيا مع حمزة من داخل العائلة والنظام، بينما مشكلة هذا الأخير هي بشكل أساسي مع الشارع الغاضب والمحتقن ضد ممارسات وسياسات النظام الكارثية على كل المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.

    واضح أيضا أن النظام يتعاطى للأسف بنهج خاطئ وأمني بحت مع الأزمة التي لا تحل بإشاعة أجواء الرعب والخوف، وإنما الحريات العامة والديمقراطية والقيام بإصلاحات سياسية أساسا قبل أن تكون اقتصادية واجتماعية، وصولا إلى الخيار الحتمي بإقامة مملكة مدنية ودستورية لكل مواطنيها ولو بعد حين.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    الاردن

    انقلاب

    الملك عبد الله

    حمزة بن الحسين

    #
    مرونة حماس الانتخابية من التتابع إلى عودة دحلان

    مرونة حماس الانتخابية من التتابع إلى عودة دحلان

    الخميس، 25 مارس 2021 03:29 ص بتوقيت غرينتش
    في أسباب الغضب التركي من إسرائيل

    في أسباب الغضب التركي من إسرائيل

    الأربعاء، 24 فبراير 2021 07:47 م بتوقيت غرينتش
    عن السياسة والرياضة.. وفتنة تركي الشيخ المتنقلة بين مصر والسودان

    عن السياسة والرياضة.. وفتنة تركي الشيخ المتنقلة بين مصر والسودان

    الجمعة، 12 فبراير 2021 04:10 م بتوقيت غرينتش
    تزامناً مع تنصيب بايدن.. تعويم إيراني لداعش في العراق

    تزامناً مع تنصيب بايدن.. تعويم إيراني لداعش في العراق

    الأربعاء، 27 يناير 2021 08:27 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • نائب معارض يهدد الرئيس التركي بمصير مندريس.. وأردوغان يرد

        نائب معارض يهدد الرئيس التركي بمصير مندريس.. وأردوغان يرد

        تركيا21
      • هجوم صاروخي على ديمونا والاحتلال يتّهم دمشق ويقصف ريفها

        هجوم صاروخي على ديمونا والاحتلال يتّهم دمشق ويقصف ريفها

        سياسة
      • مصدر لـ"عربي21": مصر تفرج عن أكثر من 120 معتقلا من الإخوان

        مصدر لـ"عربي21": مصر تفرج عن أكثر من 120 معتقلا من الإخوان

        سياسة
      • هجوم حاد على ناصر القصبي بعد مشاهد أغضبت المشاهدين

        هجوم حاد على ناصر القصبي بعد مشاهد أغضبت المشاهدين

        عالم الفن
      • أمير سعودي يهاجم تركيا لاحتفاظها بأجزاء من الحجر الأسود

        أمير سعودي يهاجم تركيا لاحتفاظها بأجزاء من الحجر الأسود

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      قراءة موسعة في عودة دحلان إلى المشهد السياسي الفلسطيني قراءة موسعة في عودة دحلان إلى المشهد السياسي الفلسطيني

      مقالات

      قراءة موسعة في عودة دحلان إلى المشهد السياسي الفلسطيني

      تعاطت حماس مع الأمر بانفتاح وإيجابية، وسمحت بعودة دحلان وتياره للعمل السياسي والحزبي عبر عودة معظم بل جلّ قيادات التيار إلى غزة، باستثناء دحلان نفسه، وأعطتهم مساحة حركة كاملة

      المزيد
      مرونة حماس الانتخابية من التتابع إلى عودة دحلان مرونة حماس الانتخابية من التتابع إلى عودة دحلان

      مقالات

      مرونة حماس الانتخابية من التتابع إلى عودة دحلان

      يعبّر كلام كبها عن مواقف شرائح واسعة من أعضاء وقواعد حماس في الضفة الغربية والخارج، وحتى في غزة نفسها

      المزيد
      لابورتا رئيساً لبرشلونة.. أكثر من مجرد انتخابات لابورتا رئيساً لبرشلونة.. أكثر من مجرد انتخابات

      مقالات

      لابورتا رئيساً لبرشلونة.. أكثر من مجرد انتخابات

      كانت الانتخابات الأخيرة في الحقيقة استفتاء على هوية وإرث النادي، وحسم أعضاء الجمعية العمومية كان جلياً ولافتاً بمن فيهم ميسي ورفاقه من أهم نجوم الفريق

      المزيد
      في أسباب الغضب التركي من إسرائيل في أسباب الغضب التركي من إسرائيل

      مقالات

      في أسباب الغضب التركي من إسرائيل

      نلمس أيضاً ابتزازا إسرائيليا موصوفا لتركيا لانتزاع تنازلات منها أو حتى لتبرير عودة العلاقات فيما بعد؛ بادعاء تقديم تنازلات تركية في قضية وهمية غير موجودة أصلاً

      المزيد
      عن السياسة والرياضة.. وفتنة تركي الشيخ المتنقلة بين مصر والسودان عن السياسة والرياضة.. وفتنة تركي الشيخ المتنقلة بين مصر والسودان

      مقالات

      عن السياسة والرياضة.. وفتنة تركي الشيخ المتنقلة بين مصر والسودان

      تركي آل الشيخ يسيء بتصرفاته وممارساته أولاً إلى السعودية، كما إلى علاقاتها العربية، على أمل أن يتم إيقافه بأسرع وقت ممكن وقبل أن يذهب بعيداً في مشروعه الانتقامي الفتنوي والمدمر

      المزيد
      تزامناً مع تنصيب بايدن.. تعويم إيراني لداعش في العراق تزامناً مع تنصيب بايدن.. تعويم إيراني لداعش في العراق

      مقالات

      تزامناً مع تنصيب بايدن.. تعويم إيراني لداعش في العراق

      تفجيرات بغداد الأخيرة بدت مفاجئة، خاصة أنها جاءت بعد فترة من التوقف، وتم الحديث عن تراخ أمني حال دون منعها مع تسريبات عن قدوم داعشيين من سوريا رغم سيطرة إيران ومليشياتها التامة على الحدود العراقية السورية، ثم جاءت العمليات ضد الحشد لحرف الانتباه عن التراخي الأمني تحت ستار وقوع ضحايا حشديين

      المزيد
      بعد العداء الفرنسي.. خارطة طريق لتطبيع العلاقات مع تركيا؟ بعد العداء الفرنسي.. خارطة طريق لتطبيع العلاقات مع تركيا؟

      مقالات

      بعد العداء الفرنسي.. خارطة طريق لتطبيع العلاقات مع تركيا؟

      تأمل تركيا، وكما قال وزير الخارجية شاويش أوغلو، أن يكون الموقف الفرنسي المستجد تعبيراً عن نية صادقة وقراءة واقعية وصحيحة لتبعات ونتائج عدائها تجاه تركيا، خاصة مع انفتاح هذه الأخيرة طوال الوقت على خوض نقاش جدي وندّي حول كافة الملفات

      المزيد
      فلسطين 2020.. رباعية صفقة القرن وخطة الضمّ والتطبيع والمصالحة فلسطين 2020.. رباعية صفقة القرن وخطة الضمّ والتطبيع والمصالحة

      مقالات

      فلسطين 2020.. رباعية صفقة القرن وخطة الضمّ والتطبيع والمصالحة

      عودة السلطة للتنسيق الأمني مع إسرائيل بعد فوز الديمقراطي جو بايدن بالانتخابات الرئاسية الأمريكية مثلت انتكاسة للمصالحة، ووجهت ضربة قوية قد تكون قاصمة للعملية التي أزيحت عملياً عن جدول الأعمال، أقله في المدى المنظور

      المزيد
      المزيـد