عربى21
الأحد، 07 مارس 2021 / 23 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • قردة في حديقة حيوانات بأمريكا تتلقى لقاحات كورونا خاصة
  • مسؤول سابق بالموساد يتهم إيران بالوقوف وراء التلوث النفطي
  • فياض يعلن قائمة انتخابية وينفي دعمها من الإمارات
  • السفير الروسي يسلم خامنئي رسالة خطية من بوتين
  • مكافأة أمريكية لجمع معلومات عن "بوسورة".. ما علاقة مصر؟
  • تقرير أمريكي: الصين تمتلك أكبر قوة بحرية في العالم
  • مخاوف إسرائيلية متواصلة من نتائج الانتخابات الفلسطينية
  • مسؤول عسكري ليبي لـ"عربي21": هذا ما ناقشه دبيبة في سرت
  • أحدث ظهور للظفيري عبر "كلوب هاوس".. وتفاعل واسع (شاهد)
  • إقرار خطة بايدن لتحفيز الاقتصاد بعد تقديم بعض التنازلات
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار

    هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟

    بسام ناصر
    # الإثنين، 18 يناير 2021 03:17 م بتوقيت غرينتش
    3
    هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟
    الفكر السلفي في العالم العربي.. انحسار بعد انتشار.. قراءة في الأسباب (الأناضول)

    شهدت العقود الماضية انتشارا واسعا للفكر السلفي في المجتمعات العربية والإسلامية، وحتى في كثير من الدول الأوروبية، بلغت ذروتها في ثمانينيات القرن الماضي، وكان لتبني المملكة العربية السعودية ودعمها لذلك الفكر دور هام وبارز في تنامي ذلك الفكر وانتشاره. 

    ووفقا لباحثين فإن السنوات الأخيرة، شهدت تراجعا واضحا لذلك الفكر، مما أفقده تأثيره وحضوره في المشهد الديني بوجه عام، ورافق ذلك تحولات سياسية واجتماعية جردت ذلك الفكر من حواضنه الاجتماعية من ناحية، وأقصته عن دوائر الحظوة والتقريب عند بعض الأنظمة السياسية من ناحية أخرى. 

    وذهبت تحليلات إلى توصيف الحالة السلفية بأنها ظاهرة سياسية أكثر من كونها دينية، ويعود سبب ظهورها وانتشارها في عقود ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، ومطلع القرن الحالي إلى تبني النظام السعودي للدعوة السلفية ودعمه لها خارج السعودية في كثير من الدول العربية والإسلامية، وأمريكا والعديد من الدول الأوروبية والأفريقية.

    كما توجهت بعض الأنظمة السياسية الأخرى في تلك المرحلة لتقريب دعاة سلفيين، وإعطائهم مساحة واسعة من العمل والحركة، مثلما حدث في مصر والأردن وغيرهما، ضمن سياسة احتضان بعض الاتجاهات الدينية وتقريبها لغايات التضييق على اتجاهات دينية أخرى، وهو المسار الذي طرأ عليه تحولات نتيجة تغير الأجندات السياسية فيما بعد، ما نتج عنه تهميش التيار السلفي، والتضييق على دعاته لصالح اتجاهات دينية أخرى، على خلافات دينية شديدة معه. 

     



    ويشير الباحث في شؤون الحركات الإسلامية، الدكتور محمد أبو رمان في تحليله لطبيعة العلاقة بين الدولة الأردنية والاتجاهات السلفية إلى أن ثمة تنامي في "القناعة السلبية في مراكز القرار ضد الفكر السلفي عموما وتحميله مسؤولية تفريخ الفتاوى والأفكار المتطرفة، بخاصة مع صعود داعش والربط بين ما تقوم به وبين جذورها السلفية، وكان لاستخدام التنظيم لفتوى العالم الإسلامي ابن تيمية، دور فاعل في دعم الصوت السياسي المعادي للسلفيين عموما..".

    وتابع تحليله في دراسته المعنونة بـ"مستقبل الظاهرة السلفية في الأردن: صعود الراديكالية وتفكك التقليدية" بالقول "لم تتحول سياسة الدولة من التيار السلفي التقليدي، لكن اصبح هناك اتجاه رسمي وسياسي وثقافي يرى أن السلفيين جميعا يصبون في نهر واحد وهو تعزيز التطرف الديني في المجتمع، لذلك لم يعد هناك اتفاق في دوائر القرار في تفضيل توظيف التقليديين في مواجهة الجهاديين، وعزز من الحد من أهمية التيار التقليدي بالنسبة للدولة الانقسامات داخل هذا التيار، والمشكلات الداخلية التي تواجهه وأثرت على مصداقيته ووحدة أتباعه". 

    يتحدث خطباء سلفيون عن تعرضهم للمساءلة لأنهم وصفوا احتفالات المولد النبوي بالعمل البدعي في خطب الجمعة والدروس المسجدية، وهو ما كان متاحا لهم على نطاق واسع قبل ذلك من غير أن يسبب لهم أي مساءلة أو تضييق، وهو ما يدفعهم إلى الحذر الشديد من التحدث بما كانوا يتحدثون به من قبل في التحذير مما يرونه أعمالا ضالة ومبتدعة. 

    من جهته رأى الباحث المصري في حركات الإسلام السياسي، مصطفى زهران أنه "مع أهمية تأثير العوامل السياسية في تراجع حضور التيار السلفي في المجتمعات العربية والإسلامية، إلا أن العامل الاجتماعي يظل هو العامل الأبرز والأهم، والمتمثل في ضعف الحاضنة الاجتماعية، والنفور المجتمعي نتيجة ممارسات وسلوكيات منفرة". 

    وأضاف: "وهذا يقودنا إلى فهم الأدوار التي لعبتها السلفية، وقد لعبت أدورا عديدة، منها الدور الوظيفي والذي كان لمؤسسة الحكم والسلطة دور أساسي في تكوينه ورعايته، وإفساح المجال له، والدور الآخر دور المعارضة وهو هامشي ومحدود كما في حالة بعض التجمعات السلفية كسلفية القاهرة وما شابه ذلك". 

     


    وقال زهران في حواره مع "عربي21": "من الملاحظ أن زخم التيار السلفي تراجع كثيرا في الآونة الأخيرة، وهو ما أثر على انحسار بعض مظاهر التدين التي كانت سائدة من قبل، كما أن الأجيال الجديدة من الشباب المتدين لم تعد تحفل كثيرا بتلك الهالة والقدسية للرموز والدعاة المشهورين". 

    وتابع: "إضافة إلى حالة النفور المجتمعي من التيار بعمومه، فإن كثيرا من الأنظمة السياسية لم تعد تدعم التيار، كما هو واضح في الحالة السعودية، وكذلك غالب الدول العربية والإسلامية، باستثناء التيار المدخلي الذي ما زال يحظى بالدعم الرسمي، وهو تيار نخبوي نبت في أحضان السلطة، ويتعايش معها تماما" على حد قوله. 

    بدوره أكدّ الداعية والباحث الشرعي الأردني، عبد الفتاح عمر أن للعوامل السياسية دورا كبيرا في صعود اتجاه ديني ما أو تراجعه وهو ما ينطبق على السلفية تماما، ففي عقود سابقة حظيت بالقبول والدعم، وهو ما اختلف في السنوات الأخيرة سواء كان في السعودية أو دول عربية أخرى". 

    ولفت عمر في حديثه لـ"عربي21" من خلال تجربته ومعايشته إلى أن "الدعوة السلفية حينما استقر الشيخ محمد ناصر الدين الألباني في الأردن بداية ثمانينات القرن الماضي كانت تلتقي في جملة مشتركات مع الأحزاب والجماعات الإسلامية الأخرى، كالدعوة إلى التغيير العام وإصلاح الأوضاع السياسية والاجتماعية، لكن ما طرأ على الدعوة بعد ذلك من حرف مسارها إلى اهتمامات محدودة أدّى إلى ارتباك الناس في نظرهم إليها، وتقييمهم لها". 

     



    وأضاف: "وهو ما جعل الكثيرين ينظرون إلى الدعوة وكأنها تراجعت عما كانت تدعو إليه، أو أن حضورها وتأثيرها قد ضعف وتراجع، لأن الشيخ الألباني كان يرى ضرورة العمل للتغيير بالعلم والدعوة، وكان من مقررات الدعوة السلفية وفق رؤية الشيخ العمل لاستئناف الحياة الإسلامية والعمل لتطبيق الأحكام الشرعية". 

    وأشار عمر إلى أن "اختلافات السلفيين في رؤاهم ومناهج التغيير المتبناة لديهم، والتي أدّت إلى تشظي السلفية وانشطارها إلى سلفيات مختلفة ومتنافرة، أضعفت الدعوة السلفية بعمومها، وأظهرتها بمظهر التيارات المتباينة في رؤاها، والمختلفة في طرائق التغيير والإصلاح بين اتجاهاتها المتعددة". 

    وفي الإطار ذاته أرجع الكاتب الكويتي، المتخصص في العقيدة الإسلامية، الدكتور محمد عبدالله المطر تراجع الفكر الإسلامي وضعف حضوره في المجتمعات العربية إلى عدة أسباب من أبرزها الاختلاف الداخلي بين اتجاهات الدعوة السلفية، خصوصا ما حدث بعد أزمة الخليج واختلاف مشايخ الدعوة وكبار طلبة العلم فيها على الموقف من استدعاء القوات الأجنبية والاستعانة بها". 

    وواصل حديثه لـ"عربي21" بالقول "ومن الأسباب التي أضعفت الدعوة الاختلاف الشخصي بين بعض مشايخها ورموزها، إضافة إلى تبني بعض الدول لاتجاهات دينية أخرى كالاتجاه الأشعري الصوفي، خاصة ما بعد الربيع العربي، وما تقوم به مؤسسة طابة المدعومة من الإمارات يصب في هذا الاتجاه".

     


     
    وتابع "كما أن من أسباب تراجع الفكر السلفي وضعف حضوره يتمثل في أنه لم يعد يقدم حلولا لبعض المشكلات والمستجدات والتحديات القائمة، مع صعود موجات التحلل والعلمانية والإلحاد، فبات الخطاب السلفي التقليدي لا يرقى لمواجهة التحديات القائمة والاشتباك معها، إلا من انفتح منهم على الاتجاهات الإسلامية الأخرى واستفاد منها". 

    وحول قراءاته لمستقبل الفكر السلفي بعد ما شهده من تراجع، ومدى تأثير ذلك على المشهد الديني بعمومه، توقع الكاتب الكويتي المطر في ختام حديثه "أن المرحلة القادمة لن تشهد عودة قوية للفكر السلفي، وقد تزداد عملية التشظي والانشطار داخل الاتجاهات السلفية القائمة بفعل العوامل السياسية والشخصية، وقد تتشكل تيارات جديدة من سلفيين وآخرين من اتجاهات إسلامية أخرى".

    #

    العالم العربي

    سلفيون

    أفكار

    آراء

    #
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: التلفية المخابراتية

      الإثنين، 18 يناير 2021 03:50 م

      الربيع العربي كشف خبثهم و سفاهتهم إلا من رحم ربي، كيف لرجل يتحالف مع مجرم مثل السيسي؟ لا يستحق تسميته مسلم . كيف نسمي من لا ينهى عن المنكر و لا يأمر بالمعروف؟

      بواسطة: امازيغي

      الإثنين، 18 يناير 2021 04:38 م

      منذ1991عرفنا ان المدرسة الوهابية او مايسمى الفكر السلفي هو مجرد اداة قمع واظطهاد في يد الحاكم وانهم مجرد سفهاء وكلاب نابحة

      بواسطة: الصعيدي المصري

      الإثنين، 18 يناير 2021 05:49 م

      كمصري .. استطيع ان اقول بأنه وخاصة بعد الانقلاب العسكري الدموي والذي ادى الى االاف الضحايا ما بين قتل وحرق واعتقال ومطاردة .. وموقف الشريحة الاكبر من رموز الدعوة السلبقية ما بين مؤيد للانقلاب او ساكت عنه .. اثر ذلك كثيرا في موقف الدعوة السلفية .. لدرجة الافتضاح .. الا طبعا مع بعض الاستثناءات .. انحاز حزب النور الى الانقلاب وكان مشاركا فيه .. فضلا عن صمت لدرجة الخنوع من رموز وشيوخ كبار ميعقوب وحسان والحويني .. مما اثر على مصداقيتهم .. السلطة الانقلابية الان في مصر .. وبعد ان استقر لها الامر . استخدمت حزب النور كورقة كلينكس .. وان لم تجهر بمعاداته .. كما انها قربت التيار الصوفي ايضا الذي دعم الانقلاب وتعمل على المزيد من دعمه وتقويته لانه في النهاية لا يقترب من السياسة الا في الحدود المسموحة لها .. لتظل احزاب وحركات الاسلاميين السيساسيين كالاخوان هي العدو الاول للسلطة والذي يجري شيطنته ووصمه بالارهاب . لانه لا يخفي عداؤه للفساد السياسي والاجتماعي والاقتصادي للانظمة السلطوية ..

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • أنباء عن التحقيق مع عائض القرني بسبب قصيدة هدد بها أمريكا

        أنباء عن التحقيق مع عائض القرني بسبب قصيدة هدد بها أمريكا

        سياسة
      • السيستاني اشترط للقاء البابا.. والأخير بحث معه هذه الملفات

        السيستاني اشترط للقاء البابا.. والأخير بحث معه هذه الملفات

        سياسة
      • برايس يتهرب من سؤال محاسبة إسرائيل على جرائمها (شاهد)

        برايس يتهرب من سؤال محاسبة إسرائيل على جرائمها (شاهد)

        سياسة
      • استحواذ أم استيلاء.. قناة المحور الخاصة بقبضة إعلام السيسي

        استحواذ أم استيلاء.. قناة المحور الخاصة بقبضة إعلام السيسي

        سياسة
      • المشيشي: اشتراط سعيّد استقالتي قبل بدء الحوار "لا معنى له"

        المشيشي: اشتراط سعيّد استقالتي قبل بدء الحوار "لا معنى له"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      باحث سوداني لـ "عربي21": لم يأت الله بالرسل لإقامة الدول باحث سوداني لـ "عربي21": لم يأت الله بالرسل لإقامة الدول

      أفكار

      باحث سوداني لـ "عربي21": لم يأت الله بالرسل لإقامة الدول

      لقد دخلت السياسة في كلّ شيء فسأفسدت المراجعات الحقيقية لما وصلنا من الفكر الديني، وأصبح من يقترب من هذه الموضوعات موضع اتهامات وتشكيك في دينه من فقهاء السلطان وأعوانه، ومحاربته في لقمة عيشه ومطاردته في شؤون حياته، لكن أرض الله واسعة،

      المزيد
      جار الله عمر: هكذا تم إنقاذ الجمهورية في اليمن من السقوط جار الله عمر: هكذا تم إنقاذ الجمهورية في اليمن من السقوط

      أفكار

      جار الله عمر: هكذا تم إنقاذ الجمهورية في اليمن من السقوط

      لم يكن معنى الجمهورية واضحا في وعينا. كنا نعتقد أننا بحاجة لجمهورية مثل مصر. وأن تطبيق النظام المصري في اليمن يعني إنشاء طرقات وعلم ومدارس وجيش. المفاهيم النظرية للملكية والجمهورية ما كانت منتشرة في صفوفنا حينذاك.

      المزيد
      قانون تعزيز قيم الجمهورية ومعضلة النموذج العلماني الفرنسي قانون تعزيز قيم الجمهورية ومعضلة النموذج العلماني الفرنسي

      أفكار

      قانون تعزيز قيم الجمهورية ومعضلة النموذج العلماني الفرنسي

      يغرق السياسيون والإسلاميون في تفاصيل مواد قانون تعزيز قيم الجمهورية، وربما يشغلهم أكثر المواد التي يراد بها تقزيم الوجود الإسلامي في أوروبا، فيثيرون إشكالات متقابلة حول هذه الإجراءات ومضمونها ومن تستهدف، وهل تأخذ طابعا تمييزيا أم لا، وهل يمكن أن يكون لها فعالية أم أنها ستزيد الطين بلة؟

      المزيد
      التوافق على فهم موحد للدين.. مطلب واقعي أم تصور خيالي؟ التوافق على فهم موحد للدين.. مطلب واقعي أم تصور خيالي؟

      أفكار

      التوافق على فهم موحد للدين.. مطلب واقعي أم تصور خيالي؟

      لا تنفك الخلافات المذهبية والعقائدية تعصف بوحدة أتباع الاتجاهات الدينية الإسلامية المختلفة، فبدل أن يكون الدين جامعا وموحدا ومؤلفا لقلوب أتباعه من مختلف الاتجاهات، أضحى في وجدان وممارسات كثير منها قديما وحديثا سببا للاختلاف والافتراق والتنابذ بين أتباع الدين الواحد؟

      المزيد
      مصر.. مأزق التيار العلماني في التوفيق بين النظرية والواقع مصر.. مأزق التيار العلماني في التوفيق بين النظرية والواقع

      أفكار

      مصر.. مأزق التيار العلماني في التوفيق بين النظرية والواقع

      ما أفرزته ثورة يناير في المجتمع المصري، هو انتفاضة عقلية ووجدانية، جعلت قضايا العدالة والحريات والكرامة الإنسانية والتعايش رغم الخلاف، في صدارة هموم الأجيال الجديدة، وهذا من شأنه أن يضع الحوار العلماني-الإسلامي في مسار جديد..

      المزيد
      البشري.. المؤرخ المسكون بتجسير العلاقة بين مكونات الأمة البشري.. المؤرخ المسكون بتجسير العلاقة بين مكونات الأمة

      أفكار

      البشري.. المؤرخ المسكون بتجسير العلاقة بين مكونات الأمة

      لعل أكبر درس يتركه البشري من خلال كل مؤلفاته التي تتواطأ جميعها على اعتماد منهج واحد، هو أن مهمة الحوار أو المصالحة، أو الإصلاح، أو الديمقراطية، أو بناء الجماعة السياسية، كل هذه المهام في نظر البشري وإن كانت مطلبا أساسيا، إلا أن شرطها هو تأصليها في الوعي،

      المزيد
      جار الله عمر: عقلانية المعتزلة مهدت طريقي إلى الماركسية جار الله عمر: عقلانية المعتزلة مهدت طريقي إلى الماركسية

      أفكار

      جار الله عمر: عقلانية المعتزلة مهدت طريقي إلى الماركسية

      أنا جارالله محمد مسعد عمر الكهالي، واللقب عمر يعود إلى 9 أجداد والكهالي نسبة إلى قرية كهال التي أنتمي إليها وولدت فيها، وهي من أعمال مديرية النادرة التابعة لمحافظة إب، تبعد عن صنعاء بحوالي 130 إلى 140 كلم جنوبا، وتقع على بعد 15 كلم من يريم، وتبعد عن مدينة ظفار عاصمة الدولة الحميرية التاريخية 12كلم.

      المزيد
      هل تخلت "السلفية الجهادية" عن نظريتها في عولمة الجهاد؟ هل تخلت "السلفية الجهادية" عن نظريتها في عولمة الجهاد؟

      أفكار

      هل تخلت "السلفية الجهادية" عن نظريتها في عولمة الجهاد؟

      يحتل الجهاد مكانة مركزية في البنية الفكرية والدينية لجماعات السلفية الجهادية المختلفة، باعتباره الطريق الأمثل والوسيلة الأنجع لتغيير الواقع القائم، وهو ما جعلها تنبذ الوسائل والطرق الأخرى لتحقيق أهدافها في إقامة الدولة الإسلامية...

      المزيد
      المزيـد