عربى21
الثلاثاء، 19 يناير 2021 / 05 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • رحيل ترامب
  • مديرة CIA تقدم استقالتها مع رحيل ترامب
  • تحرك مصري أردني.. هل جاء الفتور مع الإمارات لصالح الفلسطينيين؟
  • عبد الله العودة بـ"الغارديان": حصار قطر انتهى ووالدي بقي بالسجن
  • 1400 لائحة اتهام قدمها الاحتلال ضد فلسطينيين عام 2020
  • FT: قرار ترامب ضد الحوثيين سيقود إلى مجاعة واسعة في اليمن
  • NYT: بعض مقتحمي الكابيتول اعترفوا أن ترامب شجّعهم
  • معدل وفيات السرطان يتراجع بأكبر نسبة سنوية مسجلة في أمريكا
  • "عربي21" تنشر نص اتفاق لجنة الدستور الليبية لإجراء الاستفتاء
  • أول رد من برشلونة بعد "معاقبة" نجمه ميسي
    الرئيسيةالرئيسية > أفكار > أفكار
    على خلفية فاعلية الشعوب الإسلامية في مقاطعة البضائع الفرنسية

    لماذا تتخاذل الشعوب عن خوض نضالات تحررها من أنظمة الاستبداد؟

    بسام ناصر
    # الثلاثاء، 10 نوفمبر 2020 12:49 م بتوقيت غرينتش
    1
    لماذا تتخاذل الشعوب عن خوض نضالات تحررها من أنظمة الاستبداد؟
    مراقبون: المقاطعة الاقتصادية للمنتجات الفرنسية رد حضاري على الإساءة للإسلام- (الأناضول)

    لم تتوانَ الشعوب الإسلامية في الانتصار لرسولها العظيم صلى الله عليه وسلم، والذب عن جنابه الكريم في مواجهة تداعيات الرسوم المسيئة له، خاصة بعد تصريحات الرئيس الفرنسي المستفزة، وقد كان لافتا تداعي تلك الشعوب للانخراط في حملة مقاطعة البضائع الفرنسية للرد على الموقف الفرنسي الرسمي من تلك الإساءات. 

    تلك الهبة العارمة التي أثبتت فاعلية الشعوب الإسلامية، وقدرتها على اجتراح الفعل المؤثر، أثارت تساؤلات حول غياب تلك الشعوب عن المطالبة بحقوقها في أوطانها، وانخراطها الجاد في نضال تحررها من سطوة الديكتوريات لاسترداد حقوقها وانتزاعها منها بعد أن مارست بحقها كل صور الطغيان والظلم والجبروت طوال العقود الماضية.  

    ووفقا لمراقبين فإن تداعي الشعوب الإسلامية لمقاطعة البضائع الفرنسية، بدلالاته البليغة وتداعياته المهمة، يشير إلى أن كثيرا مما يقال عن تخلف تلك الشعوب مبالغ فيه، لأن قدرا لا يستهان به من أسباب تخلفها إنما هو من إنتاج الاستبداد الداخلي بتبعيته المطلقة للخارج الذي يفرض عليها أنساقا سياسية واقتصادية تديم حالة التخلف تلك.

    يقول الباحث الأريتري، والقيادي في مؤتمر الأمة، الدكتور حسن سلمان: "ليس مستغربا هبة المسلمين للدفاع عن رسولهم، واستنكار الرسوم المسيئة له صلى الله عليه وسلم، فهم مهما اختلفوا في كثير من القضايا إلا أنهم يتفقون في تعظيم المقام النبوي الشريف، فلا نجد منهم من يقبل الاعتداء على مقامه بالقول أو الإشارة أو بأي شكل من أشكال التعبير الأخرى". 

     



    وأضاف سلمان في حديثه لـ"عربي21": "إن وحدة المسلمين حول شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم تمليها عليهم مقتضيات الإيمان، وهي كذلك ظاهرة دينية عميقة في النفوس ومرتبطة بالمقدسات الدينية عامة، خاصة ذات الطابع العقدي منها، وبالتالي فإنه يقل هنا التعاطي السياسي مع الظاهرة، وهو ما يكون أدعى للتفاعل والتوحد خلافا للمسائل الأخرى التي تعتريها الخلافات السياسية".

    واستبعد أن يكون نجاح مقاطعة البضائع الفرنسية وغيرها بسبب الرسوم المسيئة مؤشرا لإمكانية تحفيز الأمة للمطالبة بحقوقها -وإن كان واردا- المنتهكة من الأنظمة الاستبدادية، مرجعا ذلك إلى "الاختلاف في طبيعة القضايا، فالمحرك الديني في الحالة الأولى أعمق وأكثر وضوحا من الحالة الثانية التي تعتريها الاعتبارات السياسية المختلفة". 

    وتابع: "وهذه عموما إحدى المشكلات الحضارية الكبرى في ثقافتنا الإسلامية حيث التفاعل مع القضايا الحقوقية والدستورية والسياسية ضعيف إن لم يكن معدوما، كما أن الديكتوريات تلعب دورا كبيرا في منع التحركات الشعبية التي تسعى للتحرر من الاستبداد والفساد والاحتلال، وتحشد كافة أدواتها السلطوية لتجريم كل التحركات الشعبية الثورية، وهو عامل مؤثر جدا".
     
    وردا على سؤال حول ما تحتاجه الشعوب الإسلامية لتنخرط في نضال طويل المدى لانتزاع حقوقها، لفت سلمان إلى أنها بحاجة "للارتقاء بوعيها المجتمعي حول مركزية تلك القضايا، ومدى تأثيرها في الحياة الدينية والدنيوية لأن الخطاب الدعوي والديني كثيرا ما يبتعد عن تناول القضايا السياسية والحقوقية، وغالبا ما نحت تلك الخطابات نحو التقليل من الشأن العام، والمشاركة فيه بل التحريض على الزهد في الدنيا كلها، وهذه مشكلات ثقافية عميقة تحتاج إلى عمل منظم للخروج من الخطاب البعيد عن قيم القرآن الكريم، والموجه لخدمة السلطان". 

    وفي ذات الإطار رأى الكاتب الفلسطيني المقيم في تركيا، أيمن خالد أن "الأجيال الماضية كانت تتحرك سياسا تحت وطأة الدوائر الشعبوية، وأما الأجيال الحالية فهي تعيش أزمة البحث عن فرصة تعمل من خلالها، لذلك فإن هناك تبدلا كاملا في البناء المجتمعي، حيث إن لدينا صنفا شعبويا يتحرك عاطفيا، وصنفا آخر يتحرك بحثا عن المصلحة، فإذا تعارضت المصلحة مع المبدأ انسجم مع المصالح". 

    وضرب مثالا لذلك من وقائع الاحتجاجات السورية: "فقطاع كبير من الموظفين في سوريا لم ينضموا للتظاهرات السلمية في دمشق، بينما أبناء الأرياف ونتيجة وجود مصالح مادية مرتبطة بالريف انفصلوا عن النظام.. فنحن أمام قطاعين من المجتمع يعرفان كامل التفاصيل ويختلفان بين العمل المضاد أو الاحتجاج وبين الصمت وهو قطاع الأغلبية".

     



    وذكر خالد لـ"عربي21" أن "الشعوب التي تُسيّر حياتها بانتظام تنتج نجاحا اقتصاديا، واستقرارا اجتماعيا ينتهي إلى استقرار في نظام السلطة، لكن المجتمعات العربية وبعض الآسيوية تعاني من أزمات بنيوية، لذلك فإنه ربما يكون كل هذا التظاهر للدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم ليس بالضرورة أن يكون هو الغرض، وإنما قد تكون حالة تعبير عن الرفض لواقع معين تعيشه هذه المجتمعات، وليس بالضرورة أن يكون ذلك الواقع سياسيا" على حد قوله. 

    وعن إمكانية انخراط الشعوب في حراكات احتجاجية لانتزاع حقوقها على خلفية هبتها المشهودة للدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم، استبعد خالد ذلك، مشيرا إلى أن "الفساد موجود في كل بلدان العالم، ولكنه يحاول أن يختبئ من سلطة القانون، لكن الفساد في العالم الثالث موجود بطريقة مختلفة إذ إن القانون هو الذي يحميه، لذا فعندما تحمي السلطة بقوانينها طبقة الفاسدين فإن الاستبداد يتشكل بشكل تلقائي، فلا استبداد إلا بوجود الفساد، أما إمكانية التغيير فهذه مسألة معقدة جدا". 

    بدوره قال الباحث والداعية، عضو رابطة علماء الأردن، الدكتور أسامة أبو بكر: "ما يقعد الشعوب عن الانخراط في نضالات طويلة المدى لانتزاع حقوقها من أنظمة الاستبداد والفساد يرجع إلى خوفها من هذه الأنظمة، لأنها مسكونة بهواجس الملاحقة والمراقبة والمحاربة في لقمة عيشها ورزقها". 

    وأردف في حواره مع"عربي21": "كثير من الناس لا يأمنون على أنفسهم، وهم لم يصلوا لمرحلة الثقة بالنفس والثقة بما عند الله، والشعور بالعزة الإيمانية الحقيقية التي تجرئهم على أهل الفساد، فهم يرون تسلط الحكام، وملاحقة الصالحين والمصلحين وسجنهم والتضييق عليهم، فيهابون أن يطالبوا بحقوقهم". 

     



    وأبدى أبو بكر تحفظه على "إمكانية ظهور حركات شعبية تنخرط في مواجهة مع الفاسدين والظالمين، فمصر مثال صارخ على ذلك، لكن أجواء الرفض والمجاهرة برفض الإساءة والإصرار على المقاطعة ـ وهو ما ينبغي الإصرار على بقائه وتطويره ـ كل هذا يساعد في تخفيف حدة هجمة الباطل، ونشوء حالة من الشعور السلبي تجاه الأنظمة الظالمة والفاسدة والتي لم تجرم الإساءة للإسلام وللرسول عليه الصلاة والسلام، ما يؤدي إلى ظهور أفكار، وشخصيات قيادية قوية، ترعى ذلك وتستثمره بشكل فاعل ومنتج". 

    وختم حديثه بالإشارة إلى أن "تداعي الأمة للدفاع عن رسولها صلى الله عليه وسلم، يثبت أنها قادرة على التأثير، والمطلوب من القادة والمصلحين استثمار هذه الفورة، لأن الأمة لن تطول مواجهتها، ويصعب أن تستمر بالمقاطعة لفترة طويلة، وأن ما نحتاجه مشاريع دعوية وفكرية، تؤصل للعمل الجماهيري، وتؤصل حالة استثمار المزاج الشعبي، لتصنع منه روافع للأمة، وسندا للقادة المصلحين". 

    #

    فرنسا

    اسلام

    مقاطعة

    إساءة

    #
    الأبعاد الفكرية في موقف فرنسا من الرسوم المسيئة للإسلام

    الأبعاد الفكرية في موقف فرنسا من الرسوم المسيئة للإسلام

    الثلاثاء، 03 نوفمبر 2020 02:41 م بتوقيت غرينتش
    الاختلافات السياسية للصحابة.. مقاربة من منظور نفسي

    الاختلافات السياسية للصحابة.. مقاربة من منظور نفسي

    السبت، 31 أكتوبر 2020 11:59 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: أين القادة؟

      الثلاثاء، 10 نوفمبر 2020 06:22 م

      لا أجد فرق بين شعوبنا و شعوب الدول التي سبقتنا في الحرية، الشعوب بحاجة إلى نخب قوية صادقة لتكون بديل عن الطغاة، لنأخد مثلا كيف لرجل واحد مثل السيد محمد علي و كيف هز الطاغية السيسي و عصابة العسكر ماذا لو كان محمد علي رئيس حزب قوي في المعارضة... و هلم جر

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • ترامب يصدر قرارا للتنفيذ بعد قدوم بايدن.. والأخير يرفضه

        ترامب يصدر قرارا للتنفيذ بعد قدوم بايدن.. والأخير يرفضه

        سياسة
      • أحد أقرباء عبد الحليم حافظ يكشف مفاجأة بعد فتح قبره (شاهد)

        أحد أقرباء عبد الحليم حافظ يكشف مفاجأة بعد فتح قبره (شاهد)

        عالم الفن
      • مناورات عسكرية للجيش الجزائري قرب الحدود المغربية

        مناورات عسكرية للجيش الجزائري قرب الحدود المغربية

        سياسة
      • جنبلاط: دعوت الحريري لترك التكليف.. و"النترات" لنظام الأسد

        جنبلاط: دعوت الحريري لترك التكليف.. و"النترات" لنظام الأسد

        سياسة
      • وزيرة فرنسية: لا أحتمل رؤية فتيات صغيرات محجبات (فيديو)

        وزيرة فرنسية: لا أحتمل رؤية فتيات صغيرات محجبات (فيديو)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا

      أفكار

      رحلة التأصيل الفكري للعلمانية.. العروي والجابري نموذجا

      النخب اليسارية، التي انشغلت بفكرة تحقيق اللبرلة من فوق، بدعم المشروع السلطوي لهزم المشروع السلفي الذي يمثله الإسلاميون، انتهى بها المطاف إلى أن أصبحت خارج مربع اليسار، وخارج مربع العلمانية، بل أصبحت أسوأ نموذج للسلطوية..

      المزيد
      هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟ هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟

      أفكار

      هل فقد الفكر السلفي تأثيره وحضوره في المجتمعات العربية؟

      وفقا لباحثين فإن السنوات الأخيرة، شهدت تراجعا واضحا لذلك الفكر، مما أفقده تأثيره وحضوره في المشهد الديني بوجه عام، ورافق ذلك تحولات سياسية واجتماعية جردت ذلك الفكر من حواضنه الاجتماعية من ناحية، وأقصته عن دوائر الحظوة والتقريب عند بعض الأنظمة السياسية من ناحية أخرى.

      المزيد
      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      أفكار

      خبير دولي: الدول العربية بحاجة لتقاسم الثروة والسلطة

      الإحصائيات تكشف في تونس نفسها أن موازنات الدفاع والداخلية تضاعفت حوالي 3 مرات بعد 2015 ارتفعت موازنتا الدفاع والداخلية.. لكن من حسن حظ تونس أن أعطيت الأولوية مجددا إلى قطاعات التربية والتعليم والصحة والشؤون الاجتماعية الصحة..

      المزيد
      لماذا تراجع العرب والمسلمون؟ أبو يعرب المرزوقي يجيب لماذا تراجع العرب والمسلمون؟ أبو يعرب المرزوقي يجيب

      أفكار

      لماذا تراجع العرب والمسلمون؟ أبو يعرب المرزوقي يجيب

      تعريف السياسة بوصفها فنا للمكن لو صح لكان يعني أنها فن الانفعال الإنساني بظرفة وليس فن الفعل بمظروفه ما لم نعرف الممكن بواقع أمره لننفعل به بل بإيقاع أمره لنفعله أي إن السياسي لا يكون فن فعل إلا بفعله في جعل الممكن تمكنا في المكان وتزمنا في الزمان..

      المزيد
      التوغل في القراءات الفلسفية هل يخدم العلوم الشرعية أم يفسدها؟ التوغل في القراءات الفلسفية هل يخدم العلوم الشرعية أم يفسدها؟

      أفكار

      التوغل في القراءات الفلسفية هل يخدم العلوم الشرعية أم يفسدها؟

      تشير بعض الأبحاث والدراسات إلى تزايد الاهتمام بدراسة الفلسفة، والانكباب على دراسة إنتاج الفلاسفة على اختلاف مدارسهم واتجاهاتهم في أوساط إسلامية، خاصة الشبابية منها، وهو ما كان له أثر واضح في طريقة تعاملهم مع النصوص الشرعية، وتعاطيهم مع المفاهيم الشرعية.

      المزيد
      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (2من2) المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (2من2)

      أفكار

      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (2من2)

      أردت أن أتقاسم مع الكاتب هذه المقالة التفاعلية، وإن كنت أحجمت كثيرا عن ذكر نصوص لبعض القيادات السابقة للجماعة، والتي ذهبت في توصيف الأزمة مذهبا أقسى مما ذهب إليه الكاتب، وذلك حينما وصفت بعض خيارات الجماعة ومقترحاتها بأنها "تبتعد بها شيئا فشيئا عن مربع السياسة"..

      المزيد
      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (1من2) المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (1من2)

      أفكار

      المغرب.. "العدل والإحسان" أزمة نسق وأزمة خيار (1من2)

      وصفنا وفاة الشيخ بكونها صدمة للجماعة، و"إيذانا بدخول براديغمها الحركي إلى دائرة الشك والمساءلة، إن لم نقل بلوغه إلى منتهاه"، فلم نتحدث عن أزمة الجماعة أو أزمة خطها السياسي، وإنما تحدثنا عن أزمة براديغها الحركي..

      المزيد
      دعوة شيخ الأزهر لإلغاء أهل الذمة رأي مرذول أم اجتهاد مقبول؟ دعوة شيخ الأزهر لإلغاء أهل الذمة رأي مرذول أم اجتهاد مقبول؟

      أفكار

      دعوة شيخ الأزهر لإلغاء أهل الذمة رأي مرذول أم اجتهاد مقبول؟

      دعا شيخ الأزهر، الدكتور أحمد الطيب مؤخرا إلى عدم إطلاق مصطلح أهل الذمة على مسيحيي اليوم، لأنه لم يعد يتناسب مع أوضاعنا الحالية، ولا بد من استبداله بالمواطنة التي تكفل الحقوق والواجبات للجميع بشكل متساوٍ.

      المزيد
      المزيـد