عربى21
الثلاثاء، 02 مارس 2021 / 18 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • عائلات ضحايا 11 سبتمبر تضغط على بايدن للكشف عن دور السعودية
  • كاتب إسرائيلي: النكبة الفلسطينية كان مخططا لها مسبقا
  • البنتاغون: قتيل وجريحان للمليشيات حصيلة قصفنا لشرق سوريا
  • السعودية تشترط الحصول على لقاح كورونا لحجاج الموسم القادم
  • دراسة: الإسرائيليون يعانون نقصا بالتغذية و30% منهم فقراء
  • الخصوبة قد تحسم السباق الاقتصادي بين الصين والولايات المتحدة
  • السيسي يؤجل تطبيق قانون العقار مقابل دفع رسم مقطوع "مخفض"
  • جنرال إسرائيلي يدعو لتغليب النهج السياسي في التعامل مع إيران
  • هل يتحول التوتر التركي الإيراني إلى صراع على أرض العراق؟
  • رئيس سابق للموساد: إسرائيل تنزلق لدولة ثنائية القومية
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    تسويغ الاحتلال الأرميني لأراضي أذربيجان

    علي حسين باكير
    # السبت، 17 أكتوبر 2020 11:22 ص بتوقيت غرينتش
    1
    تسويغ الاحتلال الأرميني لأراضي أذربيجان

    يحتدم الصدام بين أذربيجان وأرمينيا بشكل غير مسبوق اليوم على خلفية احتلال يريفان منذ حوالي ٣٠ عاماً أراضي أذربيجانية تقدّر مساحتها بحوالي خُمس مساحة البلاد. وبينما يركّز كثيرون على المعركة العسكرية على الأرض، يخوض الطرفان معارك موازية في ساحات أخرى من بينها الساحة الإعلامية على سبيل المثال. ففي الوقت الذي تتقدّم فيه باكو عسكرياً، تحاول يريفان أن تحقق بعض المكاسب على مستوى السرديات. 

    ووفقاً للقانون الدولي، فإنّ أرمينيا دولة محتلة طالبها مجلس الأمن بالانسحاب الفوري من المناطق التي احتلتها في بداية التسعينيات من القرن الماضي أربع مرّات عل الأقل فضلاً عن قرارات الجمعية العامة. ويعترف المجتمع الدولي بما في ذلك الدول التي تدعم أرمينيا تقليدياً بأنّ الأراضي التي تسيطر عليها يريفان هي أراضٍ أذربيجانية. وبالرغم من ذلك، فإنّ هناك محاولات لتغييب هذا الأمر.

    وبمتابعة التغطية التلفزيونية لعديد من القنوات الغربية المعروفة كـ "سي أن أن"، و"فرانس ٢٤"، و"دي بليو" الألمانية وغيرها من القنوات، يمكن للمتابع أن يُلاحظ أنّ هناك تجاهلاً متعمّداً لذكر حقيقة واحدة وهي أنّ أرمينيا دولة محتلة أو أنّ هناك أراضي أذربيجانية تحتلها أرمينيا. نفس الشيء ينطبق على التقارير الصحفية الغربية بما في ذلك صحف شهيرة مثل نيويورك تايمز. كل هذه المصادر لم تذكر بتاتاً كلمة "احتلال" في تقاريرها خلال الأسبوعين الماضيين وذلك لسبب بسيط جداً وهو أنّ تقديم هذه الحقيقة للمشاهد أو القارئ ينسف كل ما يمكن أن يتمّ تقديمه له لاحقاً لتبرير الموقف الأرميني.

    لم يتم الاكتفاء بتغييب حقيقة وجود احتلال، وإنما تمّت إشاحة النظر عن ذلك أيضاً من خلال خلق روايات مغلوطة أو بث إشاعات لتكون بمثابة قنبلة دخانية لإخفاء الواقع. من أبرز هذه السرديات على سبيل المثال، السرديّة المتعلّقة باستعانة أذربيجان بمقاتلين سوريين. وبغض النظر عن النفي الأذربيجاني والتركي لهذا الموضوع، فإنه لم يتم تقديم دليل قاطع حتى الآن على المزاعم التي تمّ ترويجها بهذا الشأن. في المقابل، يوجد مقاطع فيديو تؤكّد استعانة أرمينيا بمقاتلين أجانب لاسيما من لبنان وسوريا بالإضافة إلى بعض المقاتلين الأكراد اليزيديين وأولئك المنتمين إلى حزب العمّال الكردستاني، ويجري تجاهلها بشكل تام ما يدفع إلى التساؤل عن المعايير المزدوجة المتّبعة في هذا الإطار.

     

    وفقاً للقانون الدولي، فانّ أرمينيا دولة محتلة طالبها مجلس الأمن بالانسحاب الفوري من المناطق التي احتلتها في بداية التسعينيات من القرن الماضي أربع مرّات عل الأقل فضلاً عن قرارات الجمعية العامة.

     



    يتم التركيز مؤخراً على أنّ تركيا تزوّد أذربيجان بالسلاح. وبالرغم من أنّ هذا الأمر صحيح، إلاّ أنّ الرسالة التي يراد إيصالها هي أنّ أنقرة تؤجّج الصراع في المنطقة وأنّها تتحمّل مسؤولية التصعيد ومسؤولية خسارة أرمينيا للمعركة. وفي هذا السياق، أشار تقرير لرويترز نُشر قبل أيّام إلى أنّ أذربيجان اشترت ما قيمته ٧٧ مليون دولار من الأسلحة التركية قبل شهر واحد من اندلاع الاشتباكات. مثل هذه التقارير على سبيل المثال تتجاهل عمداً الإشارة إلى أنّ روسيا وإسرائيل تتبادلان صدارة قائمة الدولة المصدّرة للسلاح إلى أذربيجان. ليس هذا فقط، بل إنّ موسكو تعتبر أكبر مصدّر للأسلحة لأرمينيا أيضاً.
     
    أرمينيا وحلفاؤها يحاولون التهرّب من المأزق القانوني من خلال تصوير تركيا بأنّها تقف وراء الأزمة. التصويب باتجاه أنقرة يجذب الأطراف المتخاصمة ويوحد صفوف المحور الداعم لأرمينيا ويوفّر غطاءً مُهمّاً لتمرير الأجندة هناك. ولهذا نجد انّ جل التركيز هو على موقف أنقرة.

    روسيا وفرنسا والولايات المتّحدة وإيران وأرمينيا وغيرها من الدول تُطالب بوقف إطلاق النار وتتحدث عن ضرورة تجميد الصراع. وفي الوقت الذي تحاول فيه هذه الدول أن تظهر بمظهر الداعم للسلام والساعي لوقف إراقة الدماء وإيجاد حل للازمة، فإنّ المضمون الحقيقي لموقفها هو تكريس الاحتلال الأرميني للأراضي الأذربيجانية وجعلها بمثابة أمر واقع مع مرور الزمن. 

    لذلك، لا أحد يريد أن يتحدث عن وجود احتلال ولا عن ضرورة انسحاب الاحتلال ولا عن حقيقة أنّ إنهاء الأزمة عبر حلٍّ مستدامٍ يضمن الأمن والاستقرار لجميع الأطراف إنما يتطلب إنهاء الاحتلال! هل سيغيّر تجاهل الأمر شيئا؟ ربما نعم. لكن حالياً، وبخلاف ما كان عليه الأمر خلال العقود الماضية، فإنّ ميزان القوى العسكري يميل على ما يبدو إلى صالح أذربيجان. ولذلك، ما لم يكن هناك تدخّل عسكري مباشر من حلفاء أرمينيا لمساعدتها، فإنّ الأمر سينتهي على الأرجح إما بتحرير أذربيجان المزيد من أراضيها وإمّا بقبول أرمينيا دخول مفاوضات تنتهي بانسحابها. 

    لتفادي مثل هذا الأمر، تقوم يريفان حالياً بالمناورة بين خيارين، الأوّل محاولة الدفع باتجاه مناقشة استقلال الأراضي التي تنسحب منها ومن بينها نغورنو قره باغ كشرط لوقف المعارك. أمّا الثاني، فهو محاولة توسيع رقعة المعارك من خلال استهداف التجمّعات المدنيّة الكبرى داخل أذربيجان بالإضافة إلى الاهداف الحسّاسة التي تتعلق بالنفط أو الغاز أو الطاقة أو المياه، على أمل أن يؤدي ذلك إلى ردّة فعل أذربيجانية أو تركية تدفع حلفاء أرمينيا إلى التدخل مباشرة في المعركة لإنقاذها. لكن، وحتى هذه اللحظة، لا يبدو أنّ هناك شهيّة لدى هذه الدول للتدخل المباشر نظراً للمصاعب الجمّة التي تعترض طريقها داخلياً وخارجياً. 

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    تركيا

    أرمينيا

    رأي

    حرب

    اذربيجان

    #
    معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية

    معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية

    السبت، 27 فبراير 2021 01:04 م بتوقيت غرينتش
    كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟

    كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟

    السبت، 20 فبراير 2021 01:14 م بتوقيت غرينتش
    "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا

    "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا

    السبت، 13 فبراير 2021 11:51 ص بتوقيت غرينتش
    الدبلوماسية القصوى.. هدايا بايدن لإيران مبكّراً

    الدبلوماسية القصوى.. هدايا بايدن لإيران مبكّراً

    السبت، 06 فبراير 2021 12:20 م بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: أبو العبد الحلبي

      السبت، 17 أكتوبر 2020 05:26 م

      في عام 1992 قال عبقري تركيا المرحوم نجم الدين أربكان " إذا رأيت أنظار العالم سلَطت على سوريا فاعلم أن الهدف الرئيس هو تركيا ". بسهولة ، يمكن إضافة أذربيجان إلى سوريا من حيث أن المقصد الخبيث من اعتداء أرمينيا على أذربيجان هو توريط تركيا . العدو رقم واحد لأمتنا هي أقوى عصابة في الأرض و هي تتبنى بحماقة و صبيانية منع تقدم و تطور أي بلد ينتمي لهذه الأمة سواء كان في شرق آسيا أو "الشرق الأوسط " أو شمال إفريقيا . آليات عمل هذه العصابة تتضمن استغلال تنظيمات موازية داخلية و منظمات إرهابية "حدودية" و دول تسير في فلكها و طراطير نواطير في بلدان تابعة يمتلكون الأموال و عملاء في دول لديها أحقاد دينية تجاه أمتنا . تقع أرمينيا في الصنف الأخير من الأدوات . في أكثر من مناسبة ، قامت تلك العصابة بمحاولة جرَ تركيا إلى مجابهة و بحمد الله و شكره رأينا انطباق الآية الكريمة "كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا للحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ " على الواقع و نجت تركيا . كان لي ، منذ القرن الماضي ، مقال في إحدى الصحف العربية ، تحدث عن "السذاجة السياسية" و إذا لم أنشغل سيكون لي إن شاء الله مقالات عن "الحماقة السياسية" و "الصبيانية السياسية" و يضاف إليها "التفاهة السياسية". باختصار ، لا يمكن لسياسي عاقل في مكان صنع القرار في بلاد الغرب أن يتبنى عملية الوقوف العنيد ضد سنن الكون في التغيير أو أن يجعل الشعوب في حظائر الطاعة للاستبداد بشكل مستدام أو أن يحصر التقدم في جهات و يحرم جهات أخرى من ذلك بطريقة فوقية متغطرسة . هذا الوقوف الاستكباري المتعفن تخطاه الزمن أي لم يعد مقبولاً أن يسود شعار الإمبراطورية الرومانية "روما سادة و ما سواها عبيد" أو أن يقبل الناس نازية أو فاشية جديدة ضد أمتنا على وجه التحديد.

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • الاستخبارات الأمريكية تستبدل "تقرير خاشقجي" وتسقط 3 أسماء

        الاستخبارات الأمريكية تستبدل "تقرير خاشقجي" وتسقط 3 أسماء

        سياسة
      • الفرق بين ترامب وبايدن..

        الفرق بين ترامب وبايدن..

        عالم الفن
      • لقاحات إماراتية إلى الرئاسة التونسية تثير جدلا.. وتوضيح رسمي

        لقاحات إماراتية إلى الرئاسة التونسية تثير جدلا.. وتوضيح رسمي

        سياسة
      • عائض القرني: ابن سلمان رمز الإنجاز ومضرب المثل.. وردود

        عائض القرني: ابن سلمان رمز الإنجاز ومضرب المثل.. وردود

        سياسة
      • معارضون مصريون يطلبون تطبيق "حظر خاشقجي" ضد السيسي

        معارضون مصريون يطلبون تطبيق "حظر خاشقجي" ضد السيسي

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية

      مقالات

      معضلة الـ (اس ـ٤٠٠) في العلاقة الأمريكية ـ التركية

      تحاول الحكومة التركية فتح باب للتفاوض حول هذا الملف، لكنّ إدارة بايدن لا تزال ترفض هذا الأمر وتتمسك بضرورة أن تتخلّى تركيا عن هذه المنظومة بشكل كامل.

      المزيد
      كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟ كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟

      مقالات

      كيف ستؤثر سياسات بايدن على العلاقة بين تركيا وإيران؟

      إذا ما استمر بايدن على نفس النهج في التعامل مع إيران، فمن المتوقع أن تصبح العلاقات التركية- الإيرانية أكثر سخونة خلال السنوات المقبلة لاسيما فيما يتعلق بالدور المرتقب في هذه الفضاءات الجيوسياسية.

      المزيد
      "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا

      مقالات

      "منتدى الصداقة" لمواجهة تركيا

      شارك وزراء خارجية كل من مصر والإمارات والسعودية والبحرين إلى جانب اليونان وقبرص وفرنسا، في اجتماع عقد في العاصمة اليونانية أثينا يوم الخميس الماضي..

      المزيد
      الدبلوماسية القصوى.. هدايا بايدن لإيران مبكّراً الدبلوماسية القصوى.. هدايا بايدن لإيران مبكّراً

      مقالات

      الدبلوماسية القصوى.. هدايا بايدن لإيران مبكّراً

      عندما خرج روبرت مالي من وظيفته الرسمية ترأّس "مجموعة الأزمات الدولية" وعمل كثير من المقربين لإيران فيها للترويج لعلاقات أفضل مع إيران، وعملت المجموعة كمنصّة لتطوير علاقات العمل الأمريكية مع إيران بشكل غير رسمي..

      المزيد
      تركيا في ٢٠٢١: عام الدبلوماسية المتعدّدة الأطراف تركيا في ٢٠٢١: عام الدبلوماسية المتعدّدة الأطراف

      مقالات

      تركيا في ٢٠٢١: عام الدبلوماسية المتعدّدة الأطراف

      لجأت تركيا إلى عدد من المبادرات التي تقوم على تفعيل دبلوماسية متعدّدة الأطراف، ثنائية وثلاثية ورباعيّة، هدفها توطيد العلاقة بين مجموعات صغيرة من الدول على أساس المصالح المشتركة والدعم المتبادل للقضايا ذات الأولوية الوطنية لكل من هذه الدول في المحافل الإقليمية والدولية.

      المزيد
      ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟ ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

      مقالات

      ماذا يعني أن تكون إدارة بايدن مجرّد دورة ثالثة لأوباما؟

      بايدن ليس شخصيّة مجهولة، وقد خبره العالم نائباً لباراك أوباما لمدّة ٨ سنوات منذ ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠٠٩، وحتى ٢٠ كانون الثاني (يناير) ٢٠١٧. هذا يعني أنّ دولاً كثيرة لديها تصوّر ما عن طبيعة السياسات التي سيتّبعها جو بايدن خلال المرحلة المقبلة..

      المزيد
      تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

      مقالات

      تركيا والتداعيات الجيوبوليتيكية المحتملة للمصالحة الخليجية

      تسمح هذه المصالحة للدول التي تعرضت خلال المرحلة الماضية لضغوط شديدة بالانضمام إلى معسكر ضد المعسكر الآخر (مثل الكويت وعُمان والأردن والمغرب وباكستان) بتوسيع هامش المناورة لديها والتحرك بأريحية أكبر في سياساتها الخارجية..

      المزيد
      الكابوس الأمريكي الكابوس الأمريكي

      مقالات

      الكابوس الأمريكي

      في حقيقة الأمر، أن الولايات المتّحدة في تراجع منذ هجمات 11 أيلول (سبتمبر) وإعلانها الحرب على الإرهاب في العام 2001. لهذا التراجع معالم وأشكال عديدة، وهو في تزايد مستمر منذ عهد الرئيس بوش الابن مروراً بالرئيس أوباما وليس انتهاءً بترامب..

      المزيد
      المزيـد