عربى21
الإثنين، 08 مارس 2021 / 24 رجب 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • قطع طرق بعموم لبنان في "اثنين الغضب" (شاهد)
  • الاحتلال يشن حملة اعتقالات ويصيب فلسطينيا شمال الضفة
  • ميغان: العائلة المالكة البريطانية عنصرية وجعلتني أفكر بالانتحار
  • حوارات بين قوى اليسار الفلسطيني لخوض الانتخابات بقائمة موحدة
  • WSJ: كيف تحذر المخابرات الروسية من فعالية اللقاح الأمريكي؟
  • هل تقود محادثات "المتوسط" لتطبيع العلاقات بين مصر وتركيا؟
  • تحذير لأمريكا: الصين تتقدم بـ10 أضعاف بتقنيات الجيل الخامس
  • ما آثار تراجع مصر في مؤشر الأمن الغذائي العالمي؟
  • الإندبندنت: ترامب يخطط لعودة قوية لمواقع التواصل رغم حظره
  • انتقادات واسعة.. لماذا "همّشت" زيارة البابا السُنة بالعراق؟
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > قضايا وآراء

    هل من سبيل لمعالجة الانحراف الأخلاقي في حياتنا؟

    جمال نصار
    # الخميس، 24 سبتمبر 2020 02:39 م بتوقيت غرينتش
    0
    هل من سبيل لمعالجة الانحراف الأخلاقي في حياتنا؟

    إن الإسلام يدرك تمام الإدراك ماذا يحدث لو أهملت المبادئ الأخلاقية في المجتمع، وساد فيه الخيانة والغش، والكذب والسرقة، وسفك الدماء، والتعدي على الحرمات والحقوق بكل أنواعها، وتلاشت المعاني الإنسانية في علاقات الناس، فلا محبة ولا مودة، ولا نزاهة ولا تعاون، ولا تراحم ولا إخلاص.
    والحل يبدأ في البداية من الأسرة التي عليها واجب التركيز على التوجيه والإرشاد، وتقديم النصح، وتبيان الصحيح والخطأ بدون الصراخ والعويل، بل عبر الحوار الهادئ المتّزن والهادف، كما يجب على الآباء والأمهات أن يراقبوا الأبناء بحذر لكي يعرفوا ما يشاهد الأبناء على التلفاز، وعلى وسائل التواصل الاجتماعي المتوفرة لدى الأسرة.
     
    أما الثقة المطلقة في استقامة الأبناء فهذا خطأ فادح، ويجب ألا نغفل عن دور الأسرة التعليمية لمراقبة انحراف السلوكيات في المدارس في جميع مراحلها، وحتى الجامعات.
     
    والدور التربوي للمدرسة لا يقل أهمية عن دورها التعليمي، فلا فائدة من تخريج أجيال متعلّمة بلا وعي، أو أخلاق أو مهارات تمكّنها من استغلال ذلك العلم، وقد اقترن الدور التربوي للمدرسة بدورها التعليمي منذ نشأتها الأولى، ففي صدر الإسلام كان المسجد هو المدرسة النظامية الأولى للمسلمين، وفي عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه تطور الأمر، فأنشأ بجانب المساجد كتاتيب لتعليم الأطفال وتربيتهم، وأخذ الأمر في التطور إلى أن وصلنا إلى نموذج المؤسسة التعليمية الذي نعرفه اليوم، وقد تغيّر الشكل وتعددت الآليات، ولكن ظلت المدرسة تؤدي نفس المهمتين المنوطتين بها، وهما التعليم والتربية.

    ومن أهم الركائز لتقويم السلوكيات للشبان والشابات؛ دور الإعلام الذي يجب أن يلعب دورًا مهمًا وحاسمًا في رفع مستويات السلوك القويم، ويجب على المحطات الفضائية والصحافة أن يتعاملا بجدية مع الفساد الأخلاقي والسلوكي، وعدم التستر على من يتسببوا في إفساد المجتمع، وتقديم البرامج الهادفة مع التركيز على حسن الخلق والتربية الصالحة، والقدوة الحسنة، وتاريخنا الإسلامي مليء بمثل هذه النماذج بدلًا من التنافس العقيم على المسلسلات والدراما غير الهادفة سوى التسلية.

    والمجتمع الأخلاقي والبيئة الصالحة لهما دور كبير في بث الأخلاق الحميدة في نفوس الأفراد، فإذا كان المجتمع مؤمنًا موحِّدًا عقائديًا، فهو نظيف أخلاقيًا، والقانون الأخلاقي يأتي في درجة ثانية بعد الإيمان؛ لأن الأخلاق لا بد لها أن تنبثق من عقيدة، وبمقدار ما تكون الأخلاق في المجتمع قوية سليمة بمقدار ما يكون المجتمع راقيًا رفيعًا إنسانيًا. 

    ومن أبرز النماذج التي دلّت على غرز الإسلام للمعاني الأخلاقية في نفوس أتباعه، ما قاله الصحابي الجليل "جعفر بن أبي طالب"، رضي الله عنه، بين يدي النجاشي، حينما سأله "ما هذا الدِّينُ الَّذي فارقتُمْ فيهِ قومَكُم، ولم تدخُلوا في ديني ولا في دينِ أحدٍ من النّاسِ؟ فقال جعفرُ: أيُّها الملِكُ، كنّا أَهْلَ جاهليَّةٍ نعبدُ الأصنامَ، وَنَأْكلُ الميتةَ وَنَأْتي الفواحشَ، ونقطعُ الأرحامَ، ونُسيءُ الجوارَ ويأكلُ القويُّ منّا الضَّعيفَ، حتّى بعثَ اللَّهُ إلينا رسولًا منّا نعرفُ نسبَهُ، وصدقَهُ، وأمانتَهُ، وعفافَهُ، فدعانا لتوحيدِ اللَّهِ وأن لا نُشرِكَ بهِ شيئًا، ونخلَعَ ما كنّا نعبدُ من الأصنامِ، وأمرَنا بصدقِ الحديثِ، وأداءِ الأمانةِ، وصلةِ الرَّحمِ، وحُسنِ الجوارِ، والكفِّ عنِ المحارمِ، والدِّماءِ، ونَهانا عنِ الفواحشِ، وقولِ الزُّورِ، وأَكْلِ مالَ اليتيمِ، وأمرَنا بالصَّلاةِ، والصِّيام، وعدَّدَ علَيهِ أمورَ الإسلامِ، وقال جعفرٌ فآمنّا بهِ وصدقناه".

     

    الربح الحقيقي للمسلم أن يكون له ناصحون ينصحونه، ويوصونه بالخير والاستقامة، فإذا حسنت أخلاق المسلم، كثر مصافوه، وأحبه الناس، فعن أبي هريرة، رضي الله عنه، عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أنه قال: (المؤمنُ مِرآةُ المؤمنِ، والمؤمنُ أخو المؤمنِ: يكفُّ عليه ضَيعتَه، ويحوطُه من ورائِه).

     



    ولا شك أن هذه الأمة كالغيث لا ينقطع خيرها وفيها خير كثير، ولا ينبغي لأحد أن يحكم على الأمة جمعاء بفقدها الخلق الحسن، أو الفساد، أو نحو ذلك من الأحكام الجائرة التي تُشعر باليأس والإحباط والقنوط، وليس هذا سبيل المؤمن المتبصر في دينه، قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: (إذا قالَ الرَّجُلُ: هَلَكَ النّاسُ فَهو أهْلَكُهُمْ)، وإنما المؤمن ينبه على الأخطاء، ويعالجها، ويحسن الظن بربه، ولا يقطع الرجاء به، ويتفاءل من أجل إصلاح ما أفسده الآخرون.

    ويمكن أن نجمل الوسائل التي تعين على اكتساب الأخلاق وتطبيقها في الحياة العملية في النقاط التالية:

    أولًا ـ تصحيح العقيدة:

    فالسلوك ثمرة لما يحمله الإنسان من معتقد، وما يدين به من دين، والانحراف في السلوك ناتج عن خلل في المعتقد، فالعقيدة هي السنة، وهي الإيمان الجازم بالله تعالى، وبما يجب له من التوحيد والإيمان بملائكته وكتبه، ورسله، واليوم الآخر، والقدر خيره وشره، وبما يتفرع عن هذه الأصول، ويلحق بها مما هو من أصول الإيمان، وأكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم أخلاقًا؛ فإذا صحت العقيدة، حسنت الأخلاق تبعًا لذلك. قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: (أكملُ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خُلقًا).

    ثانيًا ـ المداومة على العبادات:

    فالعبادات التي شرعت في الإسلام، واعتبرت أركانًا في الإيمان به ليست طقوسًا مبهمة في النوع الذي يربط الإنسان بالغيوب المجهولة، ويكلفه بآداء أعمال غامضة، وحركات لا معنى لها، كلا، فالصلاة الواجبة عندما أمر الله بها أبان الحكمة من إقامتها، وقال: (وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ).

    وقد نص القرآن على الغاية من إخراج الزكاة بقوله: (خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا). 

    وقال الرسول صلى الله عليه وسلم، في الصيام: (مَن لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ والعَمَلَ به، فليسَ لِلَّهِ حاجَةٌ في أنْ يَدَعَ طَعامَهُ وشَرابَهُ).

    وقال تعالى في الحج (ٱلۡحَجُّ أَشۡهُرٌ مَّعۡلُومَـٰتٌ فَمَن فَرَضَ فِیهِنَّ ٱلۡحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِی ٱلۡحَجِّۗ وَمَا تَفۡعَلُوا۟ مِنۡ خَیۡرٍ یَعۡلَمۡهُ ٱللَّهُۗ وَتَزَوَّدُوا۟ فَإِنَّ خَیۡرَ ٱلزَّادِ ٱلتَّقۡوَىٰۖ وَٱتَّقُونِ یَـٰۤأُو۟لِی ٱلۡأَلۡبَـٰبِ).

    ثالثًا ـ التدريب العملي والرياضة النفسية:

    النفس الإنسانية لديها استعدادًا فطريًّا لاكتساب مقدار ما من كلِّ فضيلة خلقية، وبمقدار ما لدى الإنسان من هذا الاستعداد تكون مسؤوليته، ولو لم يكن لدى النفوس الإنسانية هذا الاستعداد لكان من العبث اتخاذ أية محاولة لتقويم أخلاق الناس، والقواعد التربوية المستمدة من الواقع التجريبي تثبت وجود هذا الاستعداد، واعتمادًا عليه يعمل المربون على تهذيب أخلاق الأجيال التي يشرفون على تربيتها، وقد ورد في الأثر: (العِلمُ بالتَّعلُّمِ، والحِلمُ بالتحلُّمِ) ، وثبت أنَّ الرسول، صلى الله عليه وسلم قال: (ومن يستعفِفْ يُعِفَّه اللهُ ومنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللهُ ومنْ يتصبرْ يصبرْهُ اللهُ).

    رابعًا ـ النظر في عواقب سوء الخلق:

    وذلك بتأمل ما يجلبه سوء الخلق من الأسف الدائم، والهمِّ الملازم، والحسرة والندامة، والبغضة في قلوب الخلق؛ فذلك يدعو المرء إلى أن يقصر عن مساوئ الأخلاق، وينبعث إلى محاسنها.

    فعن أبي هريرة، رضي الله عنه، قال: قيل للنبي، صلى الله عليه وسلم: يا رسول الله: (إنَّ فلانةَ تقومُ الليلَ وتصومُ النهارَ، وتَصدَّقُ وتفعَلُ، وتؤذي جيرانَها بلسانِها، فقال رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلَّم: لا خيرَ فيها، هي مِن أهلِ النارِ، قالوا: وفلانةُ تصلِّي المكتوبةَ وتصدوا بأثوارٍ ولا تؤذي أحدًا، فقال رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلَّم: هي مِن أهلِ الجنةِ).

    خامسًا ـ القدوة الحسنة:

    بمعنى أن يكون المربي أو الداعي مثالًا يُحتذى به في أفعاله وتصرفاته، ولأثر القدوة في عملية التربية، وخاصة في مجال الاتجاهات والقيم، كان الرسول، صلى الله عليه وسلم، هو قدوة المسلمين طبقًا لما نص عليه القرآن الكريم، قال تعالى: (لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا).

    وعن معاوية قال: سمعت النبي، صلى الله عليه وسلم يقول: (لا يَزالُ مِن أُمَّتي أُمَّةٌ قائِمَةٌ بأَمْرِ اللَّهِ، لا يَضُرُّهُمْ مَن خَذَلَهُمْ، ولا مَن خالَفَهُمْ، حتّى يَأْتِيَهُمْ أمْرُ اللَّهِ وهُمْ على ذلكَ).

    وبدراسة السيرة النبوية يتم حسن الاقتداء به، صلى الله عليه وسلم، ومعرفة شمائله، فإنها تنبه الإنسان على مكارم الأخلاق، وتذكره بفضلها، وتعينه على اكتسابها، والشمائل: جمع شمال، وهي السجايا والأخلاق التي كان عليها النبي صلى الله عليه وسلم.

    فلا يخلو عصر من عصور الأمة المحمدية من طائفة صالحة، تصلح لأن تكون في عصرها قدوة حسنة للأفراد.

    سادسًا ـ التواصي بحسن الخلق:

    وذلك ببثِّ فضائل حسن الخلق، وبالتحذير من مساوئ الأخلاق، وبنصح المبتلين بسوء الخلق، وبتشجيع حسني الأخلاق، فحسن الخلق من الحقِّ، والله سبحانه يقول: (وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ).

    وكان الرجلان من أصحاب النبي، صلى الله عليه وسلم، إذا التقيا لم يفترقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر: سورة العصر، ففيها التواصي بالحقِّ والصبر.

    والربح الحقيقي للمسلم أن يكون له ناصحون ينصحونه، ويوصونه بالخير والاستقامة، فإذا حسنت أخلاق المسلم، كثر مصافوه، وأحبه الناس، فعن أبي هريرة، رضي الله عنه، عن النبي، صلى الله عليه وسلم، أنه قال: (المؤمنُ مِرآةُ المؤمنِ، والمؤمنُ أخو المؤمنِ: يكفُّ عليه ضَيعتَه، ويحوطُه من ورائِه).

    https://twitter.com/drgamalnassar

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    اسلام

    أخلاق

    دور

    عبادات

    #
    ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (2/2)

    ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (2/2)

    الخميس، 25 فبراير 2021 12:20 م بتوقيت غرينتش
    ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (1من2)

    ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (1من2)

    الخميس، 11 فبراير 2021 04:37 م بتوقيت غرينتش
    العشرية الأولى لثورة يناير.. المآلات والأسئلة الحرجة

    العشرية الأولى لثورة يناير.. المآلات والأسئلة الحرجة

    الخميس، 28 يناير 2021 09:50 م بتوقيت غرينتش
    حتى تكون المصالحة الخليجية في الاتجاه الصحيح!

    حتى تكون المصالحة الخليجية في الاتجاه الصحيح!

    الخميس، 14 يناير 2021 11:06 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      لا يوجد تعليقات على الخبر.

      الأكثر قراءة
      • تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        تغريدة مثيرة لتركي الحمد عن اتهام ابن سلمان بقتل خاشقجي

        سياسة
      • التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        التايمز: ابن نايف يتعرض للتعذيب وضغوط على بايدن بشأنه

        صحافة
      • رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        رغد صدام تنفي صحّة صور لابنتها وتنشر الحقيقية (شاهد)

        سياسة
      • ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        ناشطون: فكهاني السيسي مشهد مكرر من الستينيات (شاهد)

        سياسة
      • قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        قناة: فيديو مسيرة إيرانية يبطل رواية الاحتلال عن "سفينة الشحن"

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (2/2) ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (2/2)

      مقالات

      ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (2/2)

      الأيام القادمة ستكون حبلى بالتغيرات في السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط، بالمقارنة بما قام به ترامب، والمرجّح أن واشنطن ستقدم مصالحها على كل شيء، وسيستمر دعمها لإسرائيل، وستحافظ على مصالحها في منطقة الخليج، ولن تسمح لإيران بتطوير برنامجها النووي..

      المزيد
      ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (1من2) ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (1من2)

      مقالات

      ملامح سياسة بايدن تجاه قضايا الشرق الأوسط (1من2)

      نادرًا ما يبتعد الرؤساء الأمريكيون عن المبادئ التوجيهية التي تمليها المصالح القومية الأمريكية والتي توصي بها الوكالات المتخصصة في التعامل مع دول العالم. وفي العموم نجد أن السياسة الأمريكية تتسم بالبرجماتية، لذلك لا تعرف الثبات أو الرهان على تكرارها.

      المزيد
      العشرية الأولى لثورة يناير.. المآلات والأسئلة الحرجة العشرية الأولى لثورة يناير.. المآلات والأسئلة الحرجة

      مقالات

      العشرية الأولى لثورة يناير.. المآلات والأسئلة الحرجة

      حدوث بعض الإخفاقات أو ردة في مسار الثورة لا تعني القضاء عليها أو انتهائها، ولكن يعني أن هناك استكمالاً لمراحل الثورة الموجودة، بعودة الروح والوعي للشباب، والاستفادة من الدروس والانكسارات التي مرّت بها الثورة ومؤيدوها

      المزيد
      حتى تكون المصالحة الخليجية في الاتجاه الصحيح! حتى تكون المصالحة الخليجية في الاتجاه الصحيح!

      مقالات

      حتى تكون المصالحة الخليجية في الاتجاه الصحيح!

      التقارب بين دول الخليج هو واجب الوقت، لكثرة التحديات التي تواجه المنطقة، وما يُدبّر لها في المرحلة القادمة، وعلى ذلك فإن المصالحة مع ذوي القربى أفضل وأعزّ من المصالحة مع أعداء الأمة الذين لا يراعون إلا مصالحهم..

      المزيد
      مستنقع التطبيع.. لا تحسبوه شرا لكم مستنقع التطبيع.. لا تحسبوه شرا لكم

      مقالات

      مستنقع التطبيع.. لا تحسبوه شرا لكم

      شهدت الأعوام الأخيرة بشكل خاص ما هو أشبه بالسباق بين بعض الدول الخليجية، وفي مقدمتها الإمارات، من أجل تطبيع علاقاتها بطرق رسمية وعلنية مع (إسرائيل) التي تحكمها سلطة يمينية هي الأعنف في تاريخها..

      المزيد
      حكايتي وتجربتي مع كورونا حكايتي وتجربتي مع كورونا

      مقالات

      حكايتي وتجربتي مع كورونا

      لا يغني حذر من قدر، فما كان لك سوف يأتيك، فقد كنتُ حريصًا، في الأخذ بالأسباب، والابتعاد عن التجمعات البشرية، بقدر المستطاع، وأقضي محاضراتي عبر برامج التعليم عن بعد، ولكن قدر الله، وما شاء فعل..

      المزيد
      أخلاقية الممارسة السياسية أخلاقية الممارسة السياسية

      مقالات

      أخلاقية الممارسة السياسية

      إذا كان بعض الناس يعتقد أن السياسة لا أخلاق لها، فهذا أبعد ما يكون عن سياسة الإسلام، التي تقوم، أول ما تقوم، على العدل والوفاء والصدق والشرف ومكارم الأخلاق.

      المزيد
      ظاهرة ترامب وديكتاتوره المفضل! ظاهرة ترامب وديكتاتوره المفضل!

      مقالات

      ظاهرة ترامب وديكتاتوره المفضل!

      يثير تشكيك ترامب بنتائج الانتخابات الرئاسية، وهو أمر غير مسبوق في التاريخ السياسي الأمريكي، سؤالاً محوريًا: ما هو هدفه؟ هل يفعل ذلك من أجل الإعداد لشن هجوم على المؤسسة الديمقراطية الأمريكية، أم لإبقاء تسليط الأضواء عليه مهما كان الثمن، أم للضغط على المؤسسات لعدم ملاحقته فيما بعد؟!

      المزيد
      المزيـد