عربى21
الأحد، 24 يناير 2021 / 10 جمادى الآخرة 1442
    • الرئيسية

    • سياسة

    • اقتصاد

    • رياضة

    • مقالات

    • صحافة

    • أفكار

    • تركيا21

    • منوعات
      • مدونات عربي21

      • من هنا وهناك

      • عالم الفن

      • تكنولوجيا

      • صحة

      • ثقافة وأدب

      • فلسطين الأرض والهوية

    • lite
  • الرئيسية

  • سياسة

  • اقتصاد

  • رياضة

  • مقالات

  • صحافة

  • أفكار

  • تركيا21

  • منوعات
    • مدونات عربي21

    • من هنا وهناك

    • عالم الفن

    • تكنولوجيا

    • صحة

    • ثقافة وأدب

    • فلسطين الأرض والهوية

  • lite
آخر الأخبار
  • جولة مفاوضات جديدة بين الحكومة اليمنية والحوثيين بعمّان
  • ريال مدريد يحقق فوزا عريضا على ألافيس في "الليغا"
  • قتلى من الحشد الشعبي بينهم قيادي بهجوم لداعش شمال العراق
  • اختطاف سفينة تركية قبالة سواحل نيجيريا ومقتل أحد طاقمها
  • السعودية: التطبيع مرفوض قبل تطبيق مبادرة السلام العربية
  • دعوى قضائية في فرنسا لسحب "وسام الشرف" من السيسي
  • تضامن دولي مع حملة للإفراج عن المعتقلين بمصر (شاهد)
  • إدارة بايدن تعلق حصانة "الببلاوي" بقضية تعذيب محمد سلطان
  • صلاح بعد فوزه بجائزة جديدة: شكرا لكم.. لكن وضعنا ليس رائعا
  • "عربي21" تحاور محامية أمريكية قدمت بلاغا ضد السيسي
    الرئيسيةالرئيسية > مقالات > كتاب عربي 21

    الشعب والدولة وثمن التغيير

    علي عقلة عرسان
    # السبت، 05 أكتوبر 2019 10:37 ص بتوقيت غرينتش
    2
    الشعب والدولة وثمن التغيير

    الدولةُ أرضٌ وشعبٌ وسيادةٌ، عَدلٌ وقيمٌ وقيادة.. تُقيمُها وتحميها مؤسساتٌ راسخة قادرة فاعلة ومتكاملة، يحدّد قوامَها ومهامها وصلاحياتها ومسؤولياتها وواجباتها دستورٌ يحكُمها وتَحْكُم وفق أحكامه وروحه، وتعمل من خلاله ومن خلال القوانين والأنظمة لتؤديَ مهامها، وتقوم بواجباتها، وتنظّم شؤنها وعلاقاتها. وذلك يحميها ويحمي من جورها وشططها أيضاً حيث يكون ضبط وربط وحكمٌ واحتكام.

     

    الدساتير والسلوك
     
    إن معظم الدول تأخذ بمبدأ فصل السلطات "التشريعية والتنفيذية والقضائية"، وتنص على ذلك في دساتيرها وتتضمنها تفاصيل عن ذلك لأهميته وتتوسع في تبيان ذلك.. وتضع مؤسسة الرئاسة رأساً للسلطات لا بديلاً لها، وتضع الجيش المكلَّف بحماية البلاد والحدود والدولة، بإمرة الرئاسة وفق أحكام الدستور، ولا تقيمه مؤسسة مستقلة. 

    وفي معظم التشريعات العليا "الدساتير" نجد أحكاماً ونصوصاً ضافية شافية ودقيقة، تحدّد المَهام والصلاحيات والإجراءات الواجب اتخاذها عندما تحدث تجاوزات أو تجري ممارسات من شأنها المس بالنصوص والأحكام وروح القانون، ونجد ما يطمئن الإنسان فيما يتعلق بحماية الوطن وسلطة الشعب وبحقوق المواطن وحرياته وكرامته وأمنه، وبغير ذلك من ضرورات الحياة.

     

    يظل مبدأ تداول السلطة في الدولة، بدستورية وأمن، أملاً ومطلباً يستحق أن يقاتل من أجله الشعب، لأنه يضمن بقاء الدولة مُعافاة.


     
    لكن التجربة في كثير من بلدان العالم وفي أكثر أقطار وطننا العربي، تشير إلى أن هوة كبيرة بين الأحكام والأفعال والأقوال، بين النص والتطبيق، بين المَعلوم والمكتوم.. فقراءة النصوص وسماع الخطابات شيء ومقاربة الواقع المعيش شيء آخر تماماً. فأي معنى يبقى لفصل السلطات وللمؤسسات في أية دولة إذا ما تمددت فيها سلطة على حساب سلطات، ومؤسسة على حساب مؤسسات، في خرق واضح للدستور وتجاوز للقوانين، فأصبحت هي اللُّب وأحالت غيرها إلى قشور.؟! وأي ضمان يبقى للإنسان في وطن ودولة إذا هُدِرَت كرامته وضاعت حقوقه وانتهكت حرياته الدستورية وتزعزع أمنه واستقراره وأمن وطنه، واستبيحت حياته وأهدِرَ دمه؟! من المؤكد أنه لا يكفيه أن يعتز بالشكل "النَّص" مع فقدان المضمون؟!

    في هذه الحالات، وما أكثرها، يسود منطق الغالب المُتغلِّب ويعلو شأن نهجه وأساليبه ووسائله وأدواته، فهو مالك القوة وسيد الاستقطاب ومفعِّل الإفساد.. وفي هذه الحالات تقام تجارة مفتوحة بالكل ويُستباح الكل.. وتحكُم "سلطةٌ" كلَّ السلطات، بتضليل وإغواءٍ وإغراءٍ وإقصاء، ويسود "منطق تشويه المنطق"، ويقهر مَن لا يملك قوة.. رغم وجود دستور ممتاز وقوانين جيدة.. إذ أنها وسواها "بئرٌ مُعَطَّلَة وقَصرٌ مشيد". 

    وفي هذه الحالات ينهض سؤال مُقلق: إذا كانت التشريعات والقوانين صالحة ومن يناط به تنفيذها فاسداً مفسداً، وكانت بيئة الحكم لا تحمي التشريع ولا تُراعي حسن التنفيذ، فمَن الذي يحمي التشريعات والمؤسسات والدولة من التهافت؟!
     
    لقد شاع في السياسة مبدأٌ حاكمٌ يقدِّمها مُضادة للأخلاق والقيم، فهي حسب رجالها وسوقها وميادينها ومفاهيم سدنتها "مصالح ولا تحكمها أخلاق ولا قيم ولا مبادئ"، والبراغماتية منها تلغي المبدئية، وطغاتُها يستبيحون الشعوب والدول.. فنحن إذن في الغابة، أمام مبدأ "الغاية تبرر الوسيلة"، وأمام ميكيافيلّيين يشهرون سيوفهم فوق الرقاب من دون رادع أو حساب أو عقاب..

     

    التغيير السياسي في العالم العربي

    والظاهرة المُقلقة في أكثر دول وطننا العربي، وعلى مدار عقود وعقود من الزمن، أن الحاكم دولة، والانقلاب أو الثورات الشعبية الدامية إحدى أهم الوسائل لتغيير حاكم أو حكومة، والسلطة التنفيذية تبتلع السلطتين التشريعية والقضائية بصورة ما وعلى نحو ما، وتبتلع حقوق المواطنين والمواطنين أنفسهم.. والدستور حبر على ورق يعطله الحاكم أو تعطله القوة "الجيش" بصورة ما.. والتغيير إن تم فلا يتم بالتداول الدستوري الآمن العادل للحاكم وإنما بالقتل أو السجن أو النفي.. ومعظم الأحكام والقرارات المتعلقة بتداول السلطة أو بموقف الحكومات من المعارضات وموقف المعارضات من الحكومات، ولا يحكمها الدستور والقانون والخُلُق القويم والمصلحة العليا للوطن والشعب، ولا روح المُواطنة وحكم العدالة "والعدل أساس الحكم وسبب دوامه"، وإنما تحكمها اعتبارات مريضة ومواقف ورؤى ضيقة، وتدخلات خارجية، وقرارات ومحاصصات ومماحكات ونزوات وأحقاد سياسية مدمرة، مصدرها أفراد نافذون أو أحزاب تحكم أو تتطلع للحكم، أو فئات ومجموعات تتسلط على الحكم والدولة والشعب فتفرض منظورها ومصالحها وأهدافها وتعمل ما ينفعها ويبقيها، من دون أدنى اعتبار للشعب والدولة والمؤسسات والتشريعات، إذ أنه، من منظورها وموقعها ومصلحتها، أنها الدولة..

     

    شاع في السياسة مبدأٌ حاكمٌ يقدِّمها مُضادة للأخلاق والقيم، فهي حسب رجالها وسوقها وميادينها ومفاهيم سدنتها "مصالح ولا تحكمها أخلاق ولا قيم ولا مبادئ"،



    في هذا المناخ يبدأ فساد الدولة وإفسادها، ويحكم طغاة بواجهات دستورية وقانونية شكلية، وتنشر الدكتاتورية راياتها ومنصات لكلام ألغام، وتُصاب الدولة بالأدواء.. 

    والدولة حصن الشعب الذي يقيمه ويحرص على سلامته ليحتمي به ويستقر في ظلاله ويعيش ويعمل ويأمل.. فكيف يمكن أن يحمي مقره ومستقره ومُسْتَنْبَت أجياله ويكون مصدراً للسلطات وقد انتزعَت منه السلطات وفسدت بيئة الحكم وفسد المناخ ومرِضَت الدولة؟! إنه لا يستطيع فعل شيء، فليس بيده مفاتيح الحصن "الدول"، وليس بيده أن يحمي نفسه ويحميها. وسؤال الأسئلة: هل الشعب هو المالك الآمر الناهي في الدولة.. أم أن مَن يعبثون به ويفعلون به الأفاعيل حينما تُسد أمامه السبل وتضيق به الأحوال ويتحرك ليغير، هم الذين يخطفون منه الدولة ويدفعونه ثمن التغيير دماً ومعاناة؟! 

    ومع ذلك يظل مبدأ تداول السلطة في الدولة، بدستورية وأمن، أملاً ومطلباً يستحق أن يقاتل من أجله الشعب، لأنه يضمن بقاء الدولة مُعافاة. 
    واللهُ المُستعان.

    جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
    #

    العرب

    سياسة

    رأي

    دولة

    #
    نظرة إلى ساسة وسياسة بأمل.. إحقاق الحقّ وبعث الأمل

    نظرة إلى ساسة وسياسة بأمل.. إحقاق الحقّ وبعث الأمل

    السبت، 23 يناير 2021 11:29 ص بتوقيت غرينتش
    العِلْمانيَّة بينَ المَادِّي والرُّوحي

    العِلْمانيَّة بينَ المَادِّي والرُّوحي

    السبت، 26 ديسمبر 2020 01:17 م بتوقيت غرينتش
    العلمانِية والإلحاد ونقيضهما

    العلمانِية والإلحاد ونقيضهما

    السبت، 12 ديسمبر 2020 10:38 ص بتوقيت غرينتش
    مُقاربة للعلمانيّة والإيمانيّة

    مُقاربة للعلمانيّة والإيمانيّة

    السبت، 28 نوفمبر 2020 10:44 ص بتوقيت غرينتش
    #
    • تعليقات Facebook
    • تعليقات عربي21


    تحديث الصورة


      بواسطة: د. أحمد حلواني

      الإثنين، 07 أكتوبر 2019 07:39 م

      اشتقنا لك ولدو ك الفكري أستاذ علي عقلة

      بواسطة: ابو علي الحوراني

      الأربعاء، 09 أكتوبر 2019 05:07 ص

      تحية طيبة استاذنا الكبير الدكتور علي عقلة عرسان وبعد.. ما تفضلت به رائع جدا وهو توصيف دقيق لحال دولنا العربية بشكل عام او على الأقل هكذا ما اعتقد به شخصيا، واعتقد كذلك ان كُثر من العرب يتفقون معك بهذا الفهم، وإن كنت أرى أيضا انه الأقرب لوصف الحال السوري الذي كان قائما قبل الثورة عليه.. السؤال هنا الذي نتمنى ان تتكرم علينا بالإجابة عليه إن أمكن هو: لماذا تتغول ..او تغولت السلطة التنفيذية او لنقل الرئاسة تحديدا على بقية السلطات الأمر الذي ادى الى تخلف الوطن السوري - بالمقارنة بغيره - بعد ان قزّمت دولته وعطلت مؤسساته، وخربت اقتصاده، وتعاونت مع اكثر الدول تخلفا والمنبوذة عالمياً، بدل التعاون مع المتقدمة منها فيما يتفق ومصالح سورية وشعبها، والأهم من ذلك هو لماذا لم يتم الاستثمار بالطاقات البشرية السورية في تنمية وتطوير الوطن السوري بدل رفع الشعارات الفارغة المعروفة التي بات يضحك لسماعها معظم السوريين.!؟ مع كامل التقدير...

      لا يوجد المزيد من البيانات.

      الأكثر قراءة
      • انفراد: تزوير حكم تحكيم دولي بمصر بـ 18 مليار دولار (وثيقة)

        انفراد: تزوير حكم تحكيم دولي بمصر بـ 18 مليار دولار (وثيقة)

        سياسة
      • إدارة بايدن تعيد أمريكيا من أصل فلسطيني لمجلس الأمن القومي

        إدارة بايدن تعيد أمريكيا من أصل فلسطيني لمجلس الأمن القومي

        سياسة
      • أردوغان يدشن فرقاطة محلية الصنع.. وسلاح جديد على متنها

        أردوغان يدشن فرقاطة محلية الصنع.. وسلاح جديد على متنها

        تركيا21
      • تعليقات ساخرة بعد حديث السيسي ووعوده الجديدة (شاهد)

        تعليقات ساخرة بعد حديث السيسي ووعوده الجديدة (شاهد)

        سياسة
      • مقارنة بين أكبر خمسة جيوش بالشرق الأوسط 2021 (إنفوغراف)

        مقارنة بين أكبر خمسة جيوش بالشرق الأوسط 2021 (إنفوغراف)

        سياسة
      الفيديو الأكثر مشاهدة
      #
      نظرة إلى ساسة وسياسة بأمل.. إحقاق الحقّ وبعث الأمل نظرة إلى ساسة وسياسة بأمل.. إحقاق الحقّ وبعث الأمل

      مقالات

      نظرة إلى ساسة وسياسة بأمل.. إحقاق الحقّ وبعث الأمل

      وخَلَفَ من بعدهم خَلف استبدلوا الخبيث بالطيب، واستعاضوا عن الكفاءة والمعرفة والوعي والانتماء "بالشَّطارة"، وقدموا مصالحهم على مصالح الأوطان والشعوب، واستباحوا الخبائث والعبث بالقيم والمفاهيم والحقوق والحريات، واللعب على المصطلحات..

      المزيد
      أَخيرا... انتهى مسلسل ترامب أَخيرا... انتهى مسلسل ترامب

      مقالات

      أَخيرا... انتهى مسلسل ترامب

      في السادس من شهر كانون الثاني/ يناير ٢٠٢١ انتهى المسلسل الأمريكي المثير "ترامب رئيساً" الذي استمر أربع سنوات، بعد تصديق مجلسي الكونغرس على فوز جو بايدن في سباق الرئاسة ليكون الرئيس السادس والأربعين للولايات المتحدة الأمريكية وتكون كمالا هارئيس نائبة له..

      المزيد
      العِلْمانيَّة بينَ المَادِّي والرُّوحي العِلْمانيَّة بينَ المَادِّي والرُّوحي

      مقالات

      العِلْمانيَّة بينَ المَادِّي والرُّوحي

      إن الإنسان مكلَّفٌ يحاسَب على ما كُلف به، على ما كسب وما اكتسب، ومن ذلك عيشه وعمله وسلوكه.. إلخ، وإن مجرَّد العيش تكليف فلم يُخلق الإنسان عبثاً.. ولمن يريد أن يتأمَّل ويتدبَّر ويتفكَّر ويخوض في الماديات والروحانيات والماورائيات والتفاسير والتأويل والدلالات، عبر الديني والدنيوي فإنَّ له أن يفعل..

      المزيد
      العلمانِية والإلحاد ونقيضهما العلمانِية والإلحاد ونقيضهما

      مقالات

      العلمانِية والإلحاد ونقيضهما

      لم تستطع العلمانية أن تَجُبّ المعطى الديني كما أراد دعاتها ومنهم أحزاب ودول، وبقي حاضراً ومؤثراً في السياسات والممارسات وشتى ميادين الحياة الاجتماعية كمرجعية ثابتة وفاعلة ومتجذرة الوجود في التشريع والفكر والعلاقات والمعاملات والعبادات..

      المزيد
      مُقاربة للعلمانيّة والإيمانيّة مُقاربة للعلمانيّة والإيمانيّة

      مقالات

      مُقاربة للعلمانيّة والإيمانيّة

      العلمانية أي "اللادينية" أو "الدنيوية" secularism، نبتٌ غربي، بدأ هناك مع صلح أو "اتفاق" ويستفاليا، Westphalia "منطقة شمالي الراين في ألمانيا" عام 1648، وهو الاتفاق الذي أنهى حرب الثلاثين عاماً (1618- 1648) في الإمبراطورية الرومانية..

      المزيد
      أمريكا والعالم بين جو "النّعسان" وترامب "الصّحيان" أمريكا والعالم بين جو "النّعسان" وترامب "الصّحيان"

      مقالات

      أمريكا والعالم بين جو "النّعسان" وترامب "الصّحيان"

      لقد فعلت خيراً أكثريةُ الشعب الأمريكي التي نذرت نفسها للتخلص من ترامب وإدارته، وعلى رأسهم أعضاء في مجلس النواب.. لقد فعلَت خيْراً لها ولغيرها، فقد خلصت بلادها من عنصري فوضوي ديماغوجي، وخلصت العالم من جاهل أحمق يسيء استخدام قوة أكبر دولة في العالم ويشوه صورتها بنظر دول وشعوب..

      المزيد
      وَبَاءُ الفَسادِ والإفْساد والاستِثمار فيهما وَبَاءُ الفَسادِ والإفْساد والاستِثمار فيهما

      مقالات

      وَبَاءُ الفَسادِ والإفْساد والاستِثمار فيهما

      إن مناعة المجتمعات ضد الفساد والإفساد والمستثمرين فيهما والساكتين عليهما تحتل، أو ينبغي أن تحتلَّ، المَرتبة الأولى من الاهتمام، اهتمام العقلاء والعلماء والعارفين والمؤمنين والمصلحين وأهل الانتماء والحكمة من المفكرين، واهتمام الساسة والمؤسسات المعنية بالسلامة الاجتماعية والأخلاقية والوطنية..

      المزيد
      فيا أَيها المستهدفون بالإذلال والموت.. حي على الحياة فيا أَيها المستهدفون بالإذلال والموت.. حي على الحياة

      مقالات

      فيا أَيها المستهدفون بالإذلال والموت.. حي على الحياة

      غاية البؤس ما نعيشه نحن البشر الفقراء المستضعفين الطيبين والمُسْتَهدفين من الكبار والساسة وتجار والأوبئة، ونبقى على مشارف اليأس، نستشرفه من قنن الأحداث والأحقاف حيث يبقينا الرعب والتمزق والصمت.. يا ويلنا إن نحن شكونا..

      المزيد
      المزيـد