هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
أحمد أبو ارتيمة يكتب: القرآنُ يفردُ مساحةً واسعةً للحديث عن الكفرِ والإيمانِ، بينما تسود في العالم المعاصر قيم المدنيَّة والتحضُّرِ الإنسانيِّ، وهو ما يقود إلى الاستنتاجِ بتراجع فاعليَّة الدِّين وانزوائه
أحمد أبو رتيمة يكتب عن إرادة التكذيب والجحود
هذا التفسير يبدو أكثر اتساقاً مع مثل هذه الآيات لغوياً، إذ إنها تتحدث بصيغة الاستمرار ولا تقتصر على الماضي وحسب
لا أقصد تبني أحكام نهائية بل أقصد تحريك أسس التفكير، إلا أن هذا لم يخفف من اندفاع الغاضبين، ذلك أن المرء غالباً لا يقرأ الأفكار بموضوعية بل يقرؤها بما استقر في عقله من مرجعيات مسبقة