لقد أدركت أن جيلاً في أمتنا يؤهله الله تعالى بإرادته، ويربيه سبحانه على عينه، بتلك الأحداث الجسام، ليكون مستحقاً لشرف الجهاد، ليس لتطهير البلاد فحسب، ولكن لتحرير الإنسان والبنيان، لتحرير الساجد والمساجد.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie