لا يزال الفلسطينيون الذين تضررت منازلهم جراء العدوان الإسرائيلي الأخيرة على قطاع غزة، في انتظار تدفق شحنات الإسمنت، وتوريدها بشكل سلسل، وسريع لإصلاح ما يحميهم من برد الشتاء ومياه الأمطار.
هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie