هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
يطرح رفع الحكومة المصرية، أسعار الغاز الخاص بمصانع الأسمدة، تساؤلات بشأن تأثيره على الفلاحين والقطاع الزراعي.
بدا كما لو كان قد ظهر في هذا اليوم رغم أنفه، بعد غياب دام تسعة عشر يوماً، وهو الغياب الطويل نسبياً بالنسبة له، لأنه يعتبر أن حضوره على الشاشة هو إثبات لأنه رئيس، وأن الغياب قد يؤثر في شرعيته
دعا رئيس سلطة الانقلاب عبد الفتاح السيسي إلى تحويل الدعم العيني الموجه للفلاحين لدعم نقدي، حيث تدعم الدولة بعض مستلزمات الإنتاج الزراعي من أسمدة وبذور ومبيدات بسعر أقل من السوق.
بدأت أزمة نقص المياه في مصر في التأثير على المزارعين، ودفعت الكثير منهم إلى تغيير نمط زراعتهم المستمر منذ مئات السنين.
حذر اقتصاديون ومختصون بالشؤون الزراعية من الآثار السلبية التي سيعاينها المزارعون بمصر، نتيجة توسع القوات المسلحة في مشروعات الخدمات الزراعية، مؤكدين أن الجيش بدأ في احتكار المنتجات الزراعية، بعد أن احتكر أسواق العقارات، والمواد البترولية، ومواد البناء، واللحوم والأسماك.
تواصل الحكومة المصرية الضغط على الفلاحين محدودي الدخل برفع أسعار السلع والخدمات خلال فترات متقاربة، حيث أصدر وزير التجارة والصناعة المصري، طارق قابيل، قراراً بفرض رسم صادر 900 جنيه على الطن من صادرات بعض أصناف مكونات الأعلاف بدلاً من 600 جنيه للطن لمدة عام من تاريخ نشر القرار بالوقائع المصرية.
في رسالة عنيفة، وجه المجلس القومي للعمال والفلاحين المصريين، رسالة شديدة اللهجة للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، بسبب حقوق العمال والفلاحين والمزارعين التي تم إهدارها خلال الفترات الماضية..
يحصل المزارعون في إثيوبيا على المعلومات المتعلقة بالأسواق الزراعية مجانا من خلال خدمات الاتصالات التي وفرتها الوكالة الإثيوبية للتحول الزراعي عبر مشروع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لخدمة صغار المزارعين في البلاد.